"اضبطها الآن".. تردد قناة mbc العراق الجديد 2024 على النايل سات والعرب سات
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
زادت التساؤلات من قبل المواطنين حول معرفة تردد قناة ام بي سي العراقية على نايل سات 2024 على جميع الأقمار الصناعية فقد اشتهرت قناة Mbc بتقديم محتوى متميز وجودة عالية على شاشتها حيث تعتبر فرعًا من شبكة Mbc مما يجعلها محطة مرموقة دون تشويش تتميز قناة Mbc العراق بعرض مجموعة متنوعة من المسلسلات الكورية والتركية المدبلجة إلى اللغة العربية وهو ما يجذب عددًا كبيرًا من المشاهدين ويدفعهم للبحث عن تردد قناة ام بي سي العراقية على نايل سات عبر محركات البحث.
في ظل البحث المستمر عن تردد قناة إم بي سي العراق الجديدة لعام 2024 لابُد من الإشارة إلى تنوع المحتوى الذي تعرضه القناة حيث يحتضن برامج متعددة بدءًا من الترفيهية وصولًا إلى الدينية والثقافية والرياضية والخاصة بشؤون الأسرة تبرز البرامج الخاصة وتحظى بشعبية واسعة عبر القناة ام بي سي العراقية على نايل سات 2024.
تردد قناة mbc العراق الجديد 2024 على النايل سات
التردد هو: 11315.
معدل الترميز هو: 275000
معامل تصحيح الخطأ هو: 5/6.
الاستقطاب هو: عمودى.
جودة القناة هو: إتش دي.
تردد قناة mbc العراق 2024 على العرب سات
التردد هو: 11862.
معدل الترميزهو: 275000
معامل تصحيح الخطأهو: 5/6.
الاستقطاب هو: عمودى.
جودة القناة هو: إتش دي.
مميزات قناة ام بي سي العراق
تُقدم قناة MBC العراق تشكيلة متنوعة من البرامج التلفزيونية التي تشمل البرامج الترفيهية، والحياتية، والدينية، والعائلية، والثقافية وتُعد البرامج الحياتية من بين الأكثر متابعةً على القناة، لما تحتويه من فقرات متعددة تغطي مواضيع كالموضة، والجمال، والطبخ، والسفر، والموسيقى تستقطب قناة ام بي سي البرامج الاكثر إقبالًا من الجمهور العراقي الذي يبحث عن محتوى ترفيهي يتماشى مع اهتماماته، وهواياته، وثقافته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اضبطها الآن قناة ام بی سی بی سی العراق
إقرأ أيضاً:
الشرق الأوسط الجديد بين المخططات والتحديات.. خارطة جديدة تلوح في الأفق - عاجل
بغداد اليوم – بغداد
تتزايد المؤشرات حول سعي الولايات المتحدة وإسرائيل لإعادة تشكيل خارطة الشرق الأوسط وفق رؤى سياسية جديدة، تشمل دول المنطقة كافة، بما فيها العراق وسوريا ولبنان واليمن والأردن ومصر ودول الخليج.
وأكد الباحث والأكاديمي رياض الوحيلي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، أن "هذه المخططات تواجه تحديات كبيرة على أرض الواقع، أبرزها تصاعد نفوذ محور المقاومة، إضافة إلى التغيرات الجيوسياسية التي تشهدها الساحة الدولية، حيث تتنامى أقطاب منافسة للولايات المتحدة مثل الصين وروسيا، ما يضعف فرص نجاح هذه المشاريع".
وأشار إلى أن "الإدارة الأمريكية، بقيادة دونالد ترامب، تسعى إلى فرض ضغوط على دول المنطقة عبر صفقات اقتصادية وأمنية، لاسيما مع دول الخليج، كما تمارس ضغوطا على العراق لإبعاده عن إيران ونزع سلاح فصائل المقاومة العراقية، مستخدمة في ذلك ورقة العقوبات الاقتصادية والأموال العراقية المجمدة في البنوك الأمريكية ، بالإضافة إلى التلويح بملف الأزمة السورية وتأثيره المحتمل على أمن العراق واستقراره".
واختتم الوحيلي حديثه بالتحذير من أن "العراق والمنطقة على أعتاب تطورات كبيرة وخطيرة، في ظل هذه المساعي لإعادة رسم خارطة الشرق الأوسط، مما يجعل جميع السيناريوهات مفتوحة وقابلة للتحقق".
وتعود فكرة إعادة رسم خارطة الشرق الأوسط إلى عقود ماضية، حيث طُرحت في أروقة السياسة الأمريكية والإسرائيلية بأشكال متعددة، كان أبرزها مشروع "الشرق الأوسط الكبير" الذي أعلنه الرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش الابن في عام 2004، ثم أعيدت صياغته لاحقا تحت مسمى "الشرق الأوسط الجديد" على يد وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة كوندوليزا رايس، خلال الحرب الإسرائيلية على لبنان عام 2006.
وتقوم هذه المشاريع على إعادة تشكيل الخارطة الجيوسياسية للمنطقة وفق مصالح القوى الكبرى، من خلال تفكيك الدول القائمة أو إعادة ترتيب تحالفاتها، مستغلة النزاعات الداخلية والصراعات الطائفية والعرقية كأدوات للتغيير.
المصدر: بغداد اليوم + وكالات