لكل المحتاجين.. خطوات طلب مساعدات الأمير عبد العزيز بن فهد وأرقام التواصل
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
يُعد الحصول على رقم الأمير عبد العزيز بن فهد أمرًا يسعى إليه العديد من الأفراد، خاصةً الفئات المحرومة التي تعاني من صعوبات مالية أو تحتاج إلى رعاية صحية وتفتقر إلى الإمكانيات لتلبية احتياجاتها، وتتمثل جهود السكان والمقيمين في البلاد في البحث عن دعم ومساعدة من الأمير عبد العزيز بن فهد، الذي يشتهر بتفانيه في مساعدة الفقراء والمحتاجين، سواءً بالمساعدات المالية أو الهدايا، مما يجعله محط إشادة وتقدير من قبل الجميع.
يوجد الكثير من الناس الذين يحتاجون إلى دعم مالي أو تسوية ديونهم أو الحصول على قروض أو إعفاءات من الالتزامات المالية، ويهتم الأمير عبد العزيز بن فهد بالتواصل معهم، سواء عن طريق الاتصال المباشر أو الوسيط لاستلام طلباتهم ودراستها، كما يسعى الأمير إلى الإجابة على طلباتهم في أقرب وقت ممكن، ومن ناحية أخرى يبحث المدينون أو السجناء أو المرضى عن حلول فعالة لمشاكلهم، ولذلك يوفر الأمير لهم كل أشكال المساعدة.
كيفية طلب المساعدة المالية من الأمير عبد العزيزالأمير عبد العزيز هو عضو في الأسرة الحاكمة في المملكة، وهو مستعد لمساعدة الفقراء والمحتاجين في البلاد، وتملك المملكة تاريخ طويل من تقديم المساعدات العاجلة للمتضررين من الأزمات والكوارث، فإذا كنت ترغب في الاتصال بمؤسسة فهد الخيرية التي أنشأها الأمير، يمكنك استخدام وسائل الاتصال المختلفة التي توفرها المؤسسة، مثل البريد الإلكتروني والواتساب كما أن المؤسسة الخيرية للأمير لديها عدة فروع في أنحاء المملكة، بما في ذلك فرع في الرياض وآخر في تبوك وكل فرع له رقم هاتف وبريد إلكتروني خاص به.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمير عبد العزيز بن فهد الأمیر عبد العزیز بن فهد
إقرأ أيضاً:
19.1 مليون درهم مساعدات «بيت الخير» لدعم الإسكان
دبي: «الخليج»
أعلنت «بيت الخير» أن مساعدات دعم الإسكان التي قدمتها لمستحقيها منذ بداية العام 2024 وحتى نهاية نوفمبر الماضي قد بلغت 19.133.286 درهماً، وشملت 1.854 أسرة، تنّوعت أنواع الدعم المقدّم إليها، حسب احتياجاتها السكنية.
من جانبه، أوضح عابدين طاهر العوضي، مدير عام «بيت الخير» أنّ المساعدات السكنية تأتي ضمن برنامج «حافز» الذي يعمل على تقديم قيمة مضافة لدعم الحياة المعيشية للأسر المتعففة، تجعلها أكثر أماناً واستقراراً، وتمكنها من الالتفات لتطوير مستقبلها، بعد توفير ما أمكن من سبل الحياة الكريمة والمطمئنة».