كشف الدكتور أمجد الحداد رئيس قسم الحساسية والمناعة في الهيئة العامة للمصل واللقاح، عن ما أثير بشأن تفشي فيروس تنفسي جديد إلى مصر عبر الوافدين من الخارج، قائلا : "نسمع شائعات غريبة جدا عن أمراض وأوبئة ليس لها وجود أو أي أساس من الصحة".

وأكد "الحداد"، في مداخلة هاتفية ببرنامج "الخلاصة"، على قناة "المحور" أن معدلات الإصابة بالفيروس المخلوي تقل بنسبة كبيرة جدا، ومع دخول الصيف والربيع، فإن حدة الانفلونزا ستقل بنسبة كبيرة، موضحا أن موسم الفيروسات التنفسية قارب على الانتهاء.

 

فيروس كورونا

وأوضح رئيس قسم الحساسية والمناعة في الهيئة العامة للمصل واللقاح، أن الدرجة الوبائية في مصر، هي نفس الفيروسات المعتاد ظهورها خلال هذا التوقيت مثل الانفلونزا والبرد وفيروس كورونا، أي أننا نتحدث عن المجموعة التنفسية التي نصاب بها كل عام موجودة في هذا العام، مع اختلاف أنّ شدة بعض الأمراض تزداد والبعض يقل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيروس تنفسي الدكتور أمجد الحداد المناعة الفيروس المخلوي الفيروسات التنفسية

إقرأ أيضاً:

الأعلى للشئون الإسلامية يطلق مبادرة لتعارفوا للطلاب الوافدين

أطلق المجلس الأعلى للشئون الإسلامية مبادرة "لتعارفوا"، وذلك برعاية كريمة من الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية؛ وبإشراف الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، أمين عام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وفي إطار الدور الذي يقوم به المجلس الأعلى للشئون الإسلامية؛ كجسر للتواصل بين الشعوب ونافذة مصرية على العالم.

انطلاق معسكر أبي بكر الصديق التثقيفي للطالبات الوافدات الأربعاء المقبلبالتعاون مع مؤسسة أبو العينين الخيرية.. انطلاق المسابقة القرآنية للطلاب الوافدين بخريجي الأزهر

وقد قامت الإدارة المركزية للعلاقات الخارجية بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية؛ بحضور كل من الشيخ نور الدين قناوي، رئيس الإدارة المركزية للعلاقات الخارجية؛ والأستاذ محمد عبد المقصود، مدير عام البعثات والوافدين؛ والدكتور جلال غانم، مدير عام المراكز الإسلامية بالخارج، بعقد جلسة تعارف مع بعض الطلاب الوافدين من جنسيات مختلفة؛ وذلك للتعرف على الصعوبات والمشكلات التي تواجههم  وإيجاد الحلول لها ومعاونتهم في تحصيل العلم الشرعي الصحيح.

تأتي هذه المبادرة في إطار الدور الريادي العالمي لوزارة الأوقاف، والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية في نشر الفكر الوسطي المستنير، في مختلف دول العالم، وحرصهما الشديد على رعاية الطلاب الوافدين الباحثين عن صحيح العلم الشرعي والفكر الوسطي، الدارسين بالمراحل التعليمية المختلفة بالأزهر الشريف.  

جدير بالذكر، أن المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يقوم برعاية عدد كبير من الطلاب الوافدين الدارسين بالأزهر الشريف من أكثر من عشرين دولة من مختلف دول العالم، وذلك من خلال تسجيلهم على المنحة، ويتمتع الطلاب الوافدون المسجلون على منحة المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بالمزايا الآتية:

- صرف منحة مالية شهرية.
- المشاركة في اللقاءات التثقيفية والندوات الدينية وورش العمل والمنتديات، والمؤتمرات الدولية التي تعقدها وزارة الأوقاف المصرية، والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
- المشاركة في المعسكرات التدريبية والتثقيفية والترفيهية والسياحية التي يقيمها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، على مدار العام بالمدن المختلفة بجمهورية مصر العربية.
- المشاركة في المسابقات القرآنية والدينية والثقافية العالمية، التي تنظمها وزارة الأوقاف، والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية؛ تشجيعًا للطلبة الوافدين.
- المشاركة في جولات السياحة الدينية بمساجد آل البيت، والأولياء في القاهرة والمحافظات المختلفة. 
- الإفادة من إصدارات وزارة الأوقاف، والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية المتميزة -العربية والمترجمة- والتي توزع على الطلبة الوافدين؛ بهدف نشر الفكر الوسطي المستنير، وتصحيح المفاهيم، ومجابهة الفكر المنحرف.

وقد أشاد الطلاب الوافدون بهذه المبادرة، وأعربوا عن خالص شكرهم للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، برئاسة معالي الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، على الرعاية الكريمة والخدمات التي يقدمها لهم المجلس.

مقالات مشابهة

  • مستشارة شيخ الأزهر لشئون الوافدين تستقبل سفير سيراليون
  • صاروخ وغرف سرية.. كشف تفاصيل "خلية الفوضى" بالأردن
  • صاروخ مُعد وغرف سرية.. كشف تفاصيل "خلية الفوضى" بالأردن
  • صاروخ جاهز وغرف سرية.. الأردن يكشف تفاصيل خلية إثارة الفوضى
  • مواطن يحذر من كارثة محتملة بسبب تسرب أسطوانات الغاز .. فيديو
  • الأعلى للشئون الإسلامية يطلق مبادرة لتعارفوا للطلاب الوافدين
  • تسرب غاز الـ”سبلت” يتسبب بوفاة 5 أفراد من عائلة في بابل
  • رئيس إسكان النواب يوضح حقيقة زيادة القيمة الإيجارية للسكن القديم بنسبة 15%
  • إسكان النواب توضح حقيقة زيادة القيمة الإيجارية للسكن القديم بنسبة 15%
  • متحف الفيروسات الرقمية في هلسنكي.. عندما يتحول الخوف إلى فن