أزهري عن صفقة رأس الحكمة: "قطرة من بحر جود الله تعالى تغير كل شيء" (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
علق الشيخ رمضان عبد المعز، أحد علماء الأزهر، على صفقة مشروع رأس الحكمة بالشراكة مع الجانب الإماراتي.
خبير اقتصادي: مساحة رأس الحكمة تساوي القاهرة.. وهذه تفاصيل الشراكة مع الاتحاد الأوروبي (فيديو) خبير: مشروع رأس الحكمة غير مسبوق ونجاح كبير لمستقبل الاقتصاد المصريوقال "عبد المعز" خلال تقديم برنامجه "لعلهم يفقهون" المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء اليوم الأحد، "تابعنا مؤتمر رئيس الوزراء عن أكبر صفقة استثمارية شراكة بين مصر والإمارات وهي ليست بيع ده استثمار".
وأضاف "الموضوع كان الجمعة معداش 48 ساعة سمعنا الدولار نزل وبقى في الأربعينات ولسة وقالوا هيضخ مليارات الدولارات أنا بنظر هنا من زاوية أخرى هي رأس الحكمة هي وليدة اللحظة ودي خزائن الأرض إطلالتها 50 كيلو على البحر".
الأزمة تجار وسوق سوداءوتابع "قطرة من بحر جود ربنا يأتيها رزقها رغدًا من كل مكان جزء من خيرات مصر ربك لما يأذن الدنيا تتغير في لحظة وأنه فيه استثمار وأموال ستضخ، بتهيلي البنوك لسة مفتحش ولسة الأموال لم تضخ والدولار نزل من حاجة وستين إلى حاجة وأربعين في السوق السوداء".
واستطرد "الأزمة هي تجار وسوق سوداء معلومة اتقالت راح مهبود وأنا جايب الكلام ده من ثقتي في ربنا وحسن ظني بالله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس الوزراء الإمارات السوق السوداء رأس الحكمة علماء الأزهر مصر والإمارات رمضان عبد المعز أحد علماء الأزهر مشروع رأس الحكمة صفقة رأس الحكمة صفقة مشروع رأس الحكمة الشيخ رمضان مؤتمر رئيس الوزراء رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
دعاء بعد الركوع تحبه الملائكة وتتسابق عليه أيهم يصعد به إلى السماء
قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق عن رفاعة بن رافع الزرقي رضي الله عنه قال: كنا يوما نصلي وراء النبي - صلى الله عليه وسلم، فلما رفع رأسه من الركعة قال: "سمع الله لمن حمده"، قال رجل وراءه: ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه، فلما انصرف، قال: "من المتكلم آنفا؟" قال: أنا، قال: "رأيت بضعة وثلاثين ملكا يبتدرونها أيهم يكتبها أول".
وأضاف جمعة قائلا: هذا الدعاء لم يرد أن النبي قاله في الصلاة ولكنه عندما سمعه صلى الله عليه وسلم وعرف فضله أثنى عليه كثيرا، ومن هنا هناك بعض الزيادة في الذكر والدعاء لا يشترط أن يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم ولكن لها فضل عظيم عند الله.
وتابع: عن ابن أبي أوفى قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا رفع ظهره من الركوع قال: "سمع الله لمن حمده، اللهم ربنا لك الحمد، ملء السماوات، وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد".
دعاء الركوع فى الصلاة
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، يقول صاحبه: «ما حكم الدعاء فى الركوع، وما أفضل ما يمكن أن أدعى به عند ركوعي فى الصلاة؟».
وقالت دار الإفتاء فى إجابتها على السؤال الوارد: إن الدعاء في الركوع يستحب؛ لحديث عائشة - رضي الله عنها- أنها قالت: «كان النبي - صلى الله عليه وآله وسلم- يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: «سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي»، أخرجه البخاري في "صحيحه".
واختتمت بما قاله الخطيب الشربيني في "مغني المحتاج إلى معرفة معاني ألفاظ المنهاج": [ويستحب الدعاء في الركوع؛ لأنه - صلى الله عليه وآله وسلم- كان يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: «سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي»] .