بتجرد:
2025-02-05@08:07:35 GMT

وفاة باميلا سالم نجمة “جيمس بوند”

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

وفاة باميلا سالم نجمة “جيمس بوند”

متابعة بتجــرد: وافت المنية نجمة سلسلة أفلام “جيمس بوند” الممثلة البريطانية باميلا سالم عن عمر يناهز 80 عاماً 

وحققت الفنانة الراحلة شهرة واسعة بدور السكرتيرة الشهيرة Moneypenny فى فيلم “جيمس بوند” Never Say Never Again في عام 1983 إلى جانب شون كونري الذي سبق أن ظهرت إلى جانبه في الفيلم الكلاسيكي The First Great Train Robbery عام 1978.

باميلا سالم من أصل أنكلو – هندي، ولدت عام 1944 في بومباي بالهند. وتلّقت علومها الجامعية في جامعة “هايدلبردغ” في ألمانيا ثم في المدرسة المركزية للخطاب والدراما في لندن بإنكلترا.

من أبرز أعمالها Gods and Monsters وDoctor Who في السينما، وThe West Wing في التلفزيون حيث لعبت دور رئيسة وزراء المملكة المتحدة الخيالية مورين غراتي، وفي Eastenders كعضو في المافيا بشخصية “جوان فرانسيس”.

main 2024-02-25 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

ولد هشومة: من بائع الألبان إلى “صحفي” يبتز المسؤولين

 

في أحد أحياء المدينة الشعبية، حيث كان الأطفال يلهون في الأزقة الضيقة، بدأ “ولد هشومة” حياته المهنية كبائع ألبان متجول. كان يحمل صينية مليئة بالأكواب، ينادي بأعلى صوته، ويتجول بين الأزقة والشوارع بحثًا عن الزبائن. لم يكن يملك شهادة علمية ولا خبرة في أي مجال، لكنه كان طموحًا ويسعى إلى تحسين وضعه بأي طريقة ممكنة.

مع مرور الوقت، بدأ ولد هشومة يبحث عن فرصة جديدة تدر عليه دخلًا أكبر، فوجد ضالته في عالم الصحافة الإلكترونية، الذي أصبح مفتوحًا أمام كل من يحمل هاتفًا ذكياً وحسابًا على مواقع التواصل الاجتماعي. بدأ بإنشاء صفحة على الفيسبوك، وأخذ ينقل أخبار الحي بأسلوبه البسيط والعفوي، حتى أصبح معروفًا بين السكان المحليين.

لكن طموح ولد هشومة لم يتوقف عند هذا الحد، فسرعان ما بدأ في التوسع، حيث أدرك أن العمل الصحفي ليس مجرد نقل أخبار، بل فرصة للنفوذ وتحقيق المكاسب الشخصية. بدأ بالتقرب من المسؤولين المحليين، وعرض عليهم خدماته الإعلامية مقابل “إكراميات”، وأصبح يُسوّق لنفسه كصحفي يملك قدرة على التأثير في الرأي العام.

ومع مرور الوقت، تحول ولد هشومة إلى شخص لا يمكن الاستهانة به، فأصبح يهدد المسؤولين بنشر فضائحهم إن لم يستجيبوا لمطالبه، ويدعو لحضور ندوات ومؤتمرات فقط من أجل الحصول على وجبات فاخرة و”تعويضات” مغرية. أصبح وجوده في أي فعالية عبئًا على المنظمين، فهو لا يأتي لمتابعة الحدث بقدر ما يسعى إلى الظفر بجزء من الكعكة.

ورغم افتقاده لأي مؤهلات حقيقية في مجال الصحافة، إلا أن أسلوبه الهجومي، ولغته الشعبوية، وطرق ابتزازه غير المباشرة جعلت منه مصدر إزعاج حقيقي، سواء للمسؤولين أو للمؤسسات التي تتعرض لحملاته المستمرة.

يقول أحد زملائه السابقين: “لم يكن ولد هشومة يعرف الفرق بين التقرير والخبر، لكنه عرف جيدًا كيف يستغل الناس والأحداث لصالحه.”

تجربة ولد هشومة تعكس جانبًا مظلمًا من واقع الإعلام في بعض الأوساط، حيث تُستغل المنصات الإعلامية لتحقيق مكاسب شخصية على حساب أخلاقيات المهنة. وبينما يبقى الصحفي الحقيقي منشغلاً بالبحث عن الحقيقة ونقل الوقائع بمهنية، هناك من يحول الإعلام إلى تجارة مربحة ووسيلة للابتزاز.

يبقى السؤال المطروح: إلى متى سيظل أمثال ولد هشومة يستغلون ضعف الرقابة وغياب القوانين الرادعة لتحقيق مصالحهم الشخصية؟ ومتى ستتم محاسبة من يستخدمون الإعلام كوسيلة للضغط والابتزاز بدلًا من أداة لنقل الحقيقة وخدمة المجتمع؟

مقالات مشابهة

  • جيجل.. وفاة خمسة “حراڤة”وإجلاء 16 آخرين بميناء جن جن
  • “لقاء الأربعاء”
  • غزة.. استمرار الاشادات بدعم “قوات صنعاء”  
  • الفريق أول شنقريحة يعزي في وفاة رئيس الحكومة الأسبق “سيد أحمد غزالي”
  • “وول ستريت جورنال”: عدد المفقودين بغزة أكبر من المعلن
  • “كلاشينكوف” تكشف عن نظام الدفاع الجوي ” كرونا- إي ”  
  • برنامج “موجة” لدعم المواهب الموسيقية السعودية
  • موسكو ومسقط توقعان بيان إطلاق مهرجان “المواسم الروسية” في سلطنة عمان (صور)
  • وفاة نجمة مسلسل Squid Game بعد صراع قصير مع مرض السرطان
  • ولد هشومة: من بائع الألبان إلى “صحفي” يبتز المسؤولين