مصطفى كامل: معرفش مين هو ترافيس سكوت.. ومفيش حفلة في هذه الحالة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
قال مصطفى كامل، نقيب الموسيقيين، إن قرار إقامة حفل المطرب ترافيس سكوت مرهون بالحصول على الموافقات الأمنية اللازمة، مشيرًا إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي لا تحركه في اتخاذ قراراته.
أخبار متعلقة
عمرو أديب: «في 200 مليار جنيه الدولة رافضة تاخدها. لحكمة أنا مش عارفها»
بعد حذف «التويتة».. عمرو أديب عن اتهامات ميدو لأسامة حسني: «ليه بنحط أبوقرش على أبوقرشين»
عمرو أديب يعلق على بيان رئيس وزراء إثيوبيا عن سد النهضة: «إحنا أمام أمرين لا ثالث لهما»
وأضاف «كامل»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «آخر النهار»، على قناة «النهار»، اليوم الجمعة، أنه شركة تنظيم حفلات، تتعامل مع النقابة منذ فترة طويلة، ولا يوجد حولها أي مشاكل، طلبت إقامة حفل لترافيس سكوت، وتم الاتفاق على الرسوم المطلوبة، مؤكدًا أنه في هذه الأثناء لم يكن يعرف من هو ترافيس سكوت.
وأوضح أنه بعد ذلك وجد حالة من الانزعاج من إقامة هذا الحفل من جمهور السوشيال ميديا والمواقع الصحفية والبرامج التلفزيونية، وبالتدقيق وجد عددًا كبيرًا من الفيديوهات لحفلات ترافيس سكوت وبها حوادث غريبة ووفيات.
وأشار نقيب الموسيقيين إلى أنه بعد فحص الموضوع تم إصدار قرار بمنع إقامة الحفل إلا في حالة الحصول على التراخيص والموافقات الأمنية كافة.
وبين أن نقابة المهن الموسيقية ليست فقط الجهة الوحيدة صاحبة القرار في إقامة الحفلات، ولكن هناك جهات أخرى يجب أن توافق أو ترفض إقامة الحفلات خاصة حفلات المطربين الأجانب.
وعن تراجع النقابة في إلغاء تراخيص حفل ترافيس سكوت، قال «كامل» إنه سيخطر الجهة المنظمة للحفل بأنه في حالة عدم موافاة النقابة بالموافقات الأمنية على الحفل، سيكون قرار النقابة بإصدار ترخيص للحفل لاغيًا، «مفيش حفلة إلا إذا حصلت الشركة على الموافقات الأمنية».
نقيب الموسيقيين ترافيس سكوت حفل ترافيس سكوت مصطفى كاملالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين نقيب الموسيقيين ترافيس سكوت حفل ترافيس سكوت مصطفى كامل زي النهاردة ترافیس سکوت
إقرأ أيضاً:
الصحفيين تستنكر التصريحات الصهيونية المستفزة حول سيناء وعودة دعوات التهجير
أعلنت نقابة الصحفيين المصريين إدانتها الشديدة واستنكارها القاطع للتصريحات الاستفزازية الصادرة عن المسؤولين الصهاينة حول سيناء، وشددت على انها تمثل انتهاكًا صارخًا للسيادة المصرية، وحق مصر الكامل والسيادي في تعزيز وجودها العسكري والدفاعي في كامل ترابها الوطني، ومحاولة بائسة لتحويل الأنظار عن الجرائم البشعة التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق المدنيين الأبرياء في قطاع غزة، وخاصة في مدينة رفح.
كما أدانت النقابة بأقسى العبارات الدعوات الصهيونية الأخيرة لإخلاء رفح قسرًا، وعودة دعوات التهجير القسري لسكان غزة والتي تمثل استمرارًا للعدوان الوحشي وتجرِّم المدنيين العُزَّل تحت مزاعم كاذبة.
وشددت النقابة على أن هذه التصريحات والممارسات ليست سوى غطاءً يحاول قادة الكيان الصهيوني من خلاله إخفاء فظائع جيش الاحتلال في غزة، وإفشال أي مساعٍ لوقف إطلاق النار أو إيجاد حلول عادلة، وتؤكد على أن ما يحدث في غزة ليس حربًا مشروعة، بل إبادةٌ ممنهجة بحق شعب أعزل، تستدعي تحركًا عربيًا ودوليًا فوريًا لوقف المجازر ومحاكمة قادة الاحتلال أمام المحاكم الدولية كمجرمي حرب.
وجددت النقابة رفضها المطلق لمخططات التهجير، وتحمِّل المجتمع الدولي - ولاسيما الولايات المتحدة وأوروبا - مسؤولية التواطؤ المخزي مع هذه الجرائم عبر الدعم السياسي والعسكري المستمر للكيان الصهيوني، كما تشدد النقابة على رفضها للصمت العربي المخزي، أمام ما يجري من فظائع من قبل جيش الاحتلال الصهيوني واستمرار مجازره بحق الشعب الفلسطيني، والتي تمثل واحدة من أكبر عمليات التطهير العرقي في التاريخ الحديث.
وأعلنت النقابة تأييدها الكامل لكل خطوات مؤسسات الدولة المصرية في فرض سيادتها الوطنية على كامل حدودها في سيناء، والذي يأتي في إطار تمسكها المعلن برفض مخططات التهجير، وطالبت بما يلي:
1. مراجعة شاملة وتجميد فوري لاتفاقية كامب ديفيد ردًا على التصريحات المستفزة الأخيرة والانتهاكات الإسرائيلية المتكررة.
2. محاكمة قادة الاحتلال أمام المحاكم الدولية كمجرمي حرب عن الجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني.
3. فتح كافة المعابر أمام المساعدات الإنسانية فورًا ووقف الحصار الجائر.
4. حماية الصحفيين الفلسطينيين الذين يدفعون الثمن من دمائهم أثناء نقل الحقيقة، ومحاسبة إسرائيل على استهدافهم المتعمد والذي أدى لاستشهاد 206 زميلا بخلاف عشرات المصابين.
إن النقابة، وهي تحذر من استمرار هذه الجرائم، تطالب كل المؤسسات الإعلامية والحقوقية بفضح الممارسات الصهيونية وكشف زيف الرواية الإسرائيلية، كما تدعو إلى تحرك عاجل من مجلس الأمن والأمم المتحدة لفرض عقوبات دولية على إسرائيل، وإنهاء الصمت الدولي المشين الذي يشكل تواطؤًا يُغذي استمرار العدوان.
لقد آن الأوان لمواجهة هذا العار التاريخي.. فالشعب الفلسطيني لن يُهجَّر، والدم لن يُهدر دون حساب! ولن نسمح بتمرير جرائم الحرب تحت سمع العالم وبصره.
اقرأ أيضاً«نقابة الصحفيين» تدين استهداف الصحفيين الفلسطينيين
نقابة الصحفيين تكرّم الزميلتين نجوى طنطاوي ونفيسة عبد الفتاح
نقابة الصحفيين تتيح استخراج كارت «ميزة» المدفوع مسبقا مجانا للأعضاء بالتعاون مع البنك الأهلي