الحرة:
2025-01-30@18:26:36 GMT

هيئة بريطانية: تحركات غير معتادة قرب الإمارات

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

هيئة بريطانية: تحركات غير معتادة قرب الإمارات

ذكرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، الأحد، أنها تلقت تقريرا عن تحركات "غير معتادة" لزورق سريع على بعد 20 ميلا بحريا شرقي مدينة خورفكان الساحلية الإماراتية.

وقالت الهيئة إن الزورق كان يقترب من خليج عمان من ناحية الشمال الشرقي.

وأضافت "كان الزورق السريع.. مزودا بمحرك خارجي واحد. وكان الشخصان الموجودان على متنه يرتديان زيا عسكريا مموها".

ويأتي هذه التقرير بعد أن أعلن مسؤولون أن قوات أميركية وبريطانية نفذت ضربات على أكثر من 12 هدفا للحوثيين في اليمن السبت، وذلك في أحدث سلسلة من الهجمات العسكرية على الجماعة المتحالفة مع إيران، التي تواصل استهداف حركة الشحن في المنطقة.

وتنفذ الولايات المتحدة ضربات شبه يومية على الحوثيين الذين يسيطرون على المناطق الأكثر اكتظاظا بالسكان في اليمن ويقولون إن هجماتهم على السفن تأتي تضامنا مع الفلسطينيين في مواجهة القصف الإسرائيلي لقطاع غزة.

ولم تفلح الغارات الأميركية البريطانية حتى الآن في وقف هجمات الحوثيين التي أثرت على حركة التجارة العالمية وتسببت في ارتفاع تكاليف الشحن.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

صورة لأسماء الأسد.. بريطانية تروي تفاصيل لقطة "سيدة الجحيم"

بعد 23 سنة تقريبا روت البريطانية ليلي ووستر قصة صورة جمعتها في لندن مع زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، معربة عن تفاجئها من تداول الصورة بكثرة عبر وسائل الإعلام عقب سقوط الأسد.

وقالت ووستر: "لقد استوقفني شيء ما أثناء قراءتي للأخبار التي خرجت من سوريا مؤخراً، وبينما كنت أتابع تفاصيل الاعتداءات المروعة التي شنها الزوجان بشار وأسماء على المواطنين طيلة الحرب الأهلية التي استمرت 13 عاماً، فوجئت بصورة مضمنة في قصة إخبارية على الإنترنت. كانت الصورة لأسماء الأسد معي".

وأضافت: "التقطت الصورة في عام 2002 عندما كنت في الحادية عشرة من عمري، على درجات كلية كوينز، وهي مدرسة في وسط لندن درست بها أنا وأسماء، وعندما التقطت الصورة كنت في سنتي الأخيرة من المدرسة الإعدادية. وفي ذلك الوقت كانت الأسد تُحتفى بها باعتبارها زوجة أحد الإصلاحيين السوريين التي ترتدي أزياء شانيل. وكان زوجها قد تولى الرئاسة من والده قبل عامين فقط، وأصبحت هي الوجه الساحر لسوريا الحديثة، وفي نفس العام التقيا بالملكة إليزابيث الثانية في قصر باكنغهام".

وتابعت: "سرعان ما اكتشفت أن هذه الصور قد استخدمت مرات عديدة في الصحافة ــ وفي بعض هذه الصور كنت برفقة أختي الصغرى. أتذكر هذا اليوم بوضوح مدهش، نظراً لأنه كان قبل 23 عاماً، ولكنني لم أكن قادراة على تذكر من التقيت به، فقط كنت أتذكر أنه كان شخصاً مهماً".

وأكملت: "لم أصدق أنني لم أربط بين الأمرين قط. لقد حظيت الفظائع في سوريا بتغطية واسعة النطاق في الصحافة الإنجليزية، ومع ذلك لم يخطر ببالي قط أنني التقيت واستقبلت بحرارة سيدة الجحيم الأولى من قبل".

وتابعت: "من الصعب التوفيق بين صورة المرأة الطموحة التي التقينا بها في ذلك اليوم، والتي كانت تتسم بالهدوء والرشاقة، وبين الواقع الذي أصبحت عليه الآن. فتاة من غرب لندن تسكن بجوارنا، والآن أصبحت رمزا لمعاناة لا توصف".

في بداية رئاسة زوجها، لعبت أسماء الأسد دور الزوجة الداعمة، ولكن مع مرور الوقت تشير التقارير إلى أنها تمكنت من الوصول إلى مكانة مؤثر في الحياة السياسة والاقتصادية.

مقالات مشابهة

  • مفاجأة منتظرة.. محمد فاروق يكشف عن تحركات الأهلي قبل مونديال الأندية 2025 «فيديو»
  • أميرة بريطانية تضع مولودتها قبل أسابيع من "الموعد الطبيعي"
  • وزير الزراعة يبحث مع هيئة الموارد المائية واستصلاح الأراضي ‏الصلاحيات والمشكلات التي تعترض العمل ‏
  • تحركات أوروبية عسكرية جديدة لمواجهة الحوثيين في البحر الأحمر
  • مستكشفة بريطانية تصل إلى العلا
  • ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبى جرائم الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى
  • صورة لأسماء الأسد.. بريطانية تروي تفاصيل لقطة "سيدة الجحيم"
  • ضربات موجعة لتجار المخدرات في أسوان
  • 11 مليار درهم تغطيات “الاتحاد لائتمان الصادرات” نهاية 2024
  • 10 تحركات عاجلة من الحكومة لتقليل زمن الإفراج الجمركي