رد فعل مفاجئ من طارق السيد بعد تأهل الزمالك لدور الثمانية بالكونفدرالية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
فاز الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك على نظيره أبو سليم الليبي بنتيجة 2-1، في اللقاء الذي جمعهما على استاد 19 مايو 1956 بمدينة عنابة الجزائرية ضمن مباريات الجولة الخامسة لدور المجموعات ببطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
وكتب طارق السيد لاعب الزمالك السابق عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك "الزمالك يهزم ابو سليم الليبي ويتأهل إلى ربع نهائى رغم آنف التحكيم"
ترتيب مجموعة الزمالك في الكونفدراليةوضمن الزمالك التأهل لربع نهائي بطولة الكونفدرالية الإفريقية متصدرا مجموعته ويتبقى له جولة في دور المجموعات، وجاء ترتيب المجموعة كالتالي:
1- الزمالك 13 نقطة
2- أبو سليم الليبي 9 نقاط
3-ساجرادا الأنجولي 4 نقاط
4- سوار الغيني بدون نقاط
.المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عضو بهيئة كبار العلماء: كلام الرئيس السيسي سليم مائة بالمائة فالثوابت لا مساس بها
شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم، في حفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف، والذي أُقيم في مركز المنارة للمؤتمرات الدولية، بالتعاون مع الأكاديمية العسكرية المصرية.
وشدد الرئيس السيسي، خلال حفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف، على ضرورة مواكبة التطور دون المساس بالثوابت.
فى هذا الصدد، علق الدكتور محمود مهنا، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، على أن كلام الرئيس السيسي سليم مائة بالمائة، فالثوابت لا مساس بها، وهذا ما ينادي به الأزهر وما جاء فى القرآن والسنة وإجماع الأمة، على أن الثوابت لا مساس بها، أما الإجتهادات فإننا نقرأ ونرى ما يتفق مع القرآن و السنة وما يتفق مع العقل السليم وإجماع الامة.
وأضاف مهنا، فى تصريح خاص لـ صدى البلد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال( نحن معاشر الإنبياء لا نورث ما تركنه صدقة) وقال صلى الله عليه وسلم (إنَّ العلماءَ ورثةُ الأنبياءِ وإنَّ الأنبياءَ لم يُورِّثوا دينارًا إنما وَرَّثوا علمًا)، فمن أخذ به فقد أخذ بحظًا وافر، وقال الله تعالى فى كتابه الكريم (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ۗ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ).
وأشار الى أن مصر علماؤها لهم سمعة مدوية فى العالم، والرئيس السيسي يقف مع العلماء ويعرف مقدارهم وعلى العلماء أن ينادوا بوحدة الصف والوطن وبالمحبة وبالحرية المتفقة مع القرآن والسنة وأن يجانبوا علماء السوء الذين يضربون فى الثوابت.