هل تعالج بذور الشيا الإمساك؟
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
بذور الشيا من أفضل النباتات الصحية التي يستخدمها الأطباء كبديل طبيعي للأدوية في علاج أمراض القلب والطفح الجلدي.
بعد تصدرها التريند.. من هي زوجة رامي وحيد فوائد بذور الشياووفقًا لما ذكره موقع صحيفة ديلي ميل البريطانية، هناك فوائد علاجية عديدة لبذور الشيا قد تقي الجسم من الأمراض المزمنة والمشاكل الصحية المفاجئة، وفيما يلي أبرز هذه الفوائد.
- الوقاية من مشاكل القلب
إن وجود حمض ألفا لينولينيك في بذور الشيا يحمي القلب، ويقلل من نسبة الكوليسترول الضار في الجسم.
- حماية الجلد من الامراض
الزيت الموجود في بذور الشيا يعالج الأكزيما، ويمنع حدوث الحكة، كما يشفى الجلد من اي مرض ويرطبه.
مضادة للأكسدة
تحتوي على مضادات الأكسدة مثل كيرسيتين وكيمبفيرول، ما يجعلها تساعد على علاج الالتهابات الموجودة في الجسم.
حماية الأمعاء وتعزيز صحتها
تحسن بكتيريا الأمعاء الجيدة وتعزز صحة الأمعاء، بشكل عام كما تمنع الإصابة بالإمساك لأنها مصدر جيد للألياف التي يحتاجها الجسم بشكل دائم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بذور الشيا ديلي ميل مشاكل القلب الأمعاء الإمساك بذور الشیا
إقرأ أيضاً:
طبيب روسي يكشف عن علاج لـ مشكلات الغدة الدرقية دون اللجوء للهرمونات
أميرة خالد
كشف الطبيب الروسي وأخصائي الغدد الصماء، رومان تيروشكين، عن العلامات التي تدل على وجود مشكلات في الغدة الدرقية وطرق علاجها، مُشيرًا إلى أن اللامبالاة، والاضطراب، وتساقط الشعر، والوزن الزائد أهم الأعراض.
وقال تيروشكين :” في بعض الحالات ليس من الضروري أن يستخدم الطبيب الأدوية الهرمونية في العلاج، بل يجب معرفة سبب المشكلة من خلال إجراء التحاليل والفحوصات المطلوبة”.
وأضاف:”قد يحدث خلل في هرمونات الغدة الدرقية بسبب نقص بعض البروتينات والأنزيمات في الجسم، مثل نقص التيروسين، وفي هذه الحالة قد توصف للمريض مكملات تحتوي على التيروسين أو يوصف له نظام غذائي لتعويض نقص هذه المادة في الجسم.”
وتابع :” مشكلات الغدة الدرقية قد يكون سببها الإجهاد المزمن وقلة النوم والإفراط في العمل، وهذه العوامل تسبب تباطؤ وظيفة الغدرة الدرقية، وفي هذه الحالة ينصح الأطباء بالراحة وعدم إجهاد الجسم لتعود وظائف الغدة إلى عملها بشكل طبيعي.”
وأكد الطبيب أن اضطراب عمل الغدة الدرقية قد يكون بسبب نقص بعض العناصر في الجسم، مثل اليود والحديد أحيانا، لذا يجب على الطبيب إجراء التحاليل اللازمة لتحديد نقص هذه العنصرين، وتعويضهما عبر المكملات.