صدى البلد:
2025-03-05@18:51:33 GMT

إصابة أبو إسحاق الحويني بجلطة في المخ

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

أصيب الشيخ أبو إسحاق الحويني، الداعية الإسلامي الشهير، بجلطة في المخ، خلال وجوده بقطر، وتم نقله على إثرها إلى المستشفى.


وكتب  هيثم الحويني، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: اللهم أنعم وبارك على ذلك الوجه بالصحة والعافية، وبارك لنا في عمره وصحته وعافيته وعلمه وذريته، وبارك فيما قدم وفيما سيقدم، ومده اللهم بانشراح الصدر وبركة في الوقت والعمر، اللهم بارك لنا في علمه النافع وزده من فضلك في الدنيا والآخرة وارزقه اللهم حبك وحب نييك واجمعنا صحبة تحت ظل عرشك وارزقه الفردوس الأعلى صحبة مع نبيك صل الله عليه وسلم.

وكتب نجله حاتم الحويني: أبــي.. نسأ الله في العافية والبركة عمره، وأسبغ عليه فضله ورحمته، ‏اللهم إني لا أملك سوى الدعاء الذي لا يفتر، والضراعة التي لا تخفت أن تبارك لنا وللأمة فيه، وأن تصونه برعايتك، وأن تحفظه بكرامتك، وأن تبلغه غايته، بفضلك ورحمتك.
 
 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

بالفيديو| الحاج أحمد.. نصف قرن من صناعة الكنافة وإرث عمره 270 عامًا في سوهاج

على طرف شارع الهلال في سوهاج، حيث تمتد رائحة الكنافة الطازجة، يجلس الحاج أحمد محمد، رجل تجاوز الخمسين لكنه لا يزال يقف وسط فرن الطوب وإسطوانة الغاز، يصنع بيديه كنافة وقطايف امتزجت مع سنوات عمره.

يقول بابتسامة تحمل عبق الماضي: "أنا بشتغل في الكنافة من أيام ما كان الكيلو منها بقرشين ونص". ليست مجرد مهنة، بل إرث عائلي يعود إلى 270 عامًا، توارثه عن والده وأجداده، ويصر على أن يمرره إلى أبنائه، تمامًا كما فعل معه والده عندما بدأ في هذه الحرفة وهو في العاشرة من عمره.

خمسة عقود من العجين والخَبز والمهارة، جعلت الحاج أحمد خبيرًا في تفاصيل الصنعة، يعرفها كما يعرف كف يده. يقول بثقة: "مفيش حد يقدر ينافسني.. اللي بيشتغل بضمير ويعرف ربنا، الناس هتجيله بنفسها".

يرفض فكرة أن أي شخص يستطيع الدخول إلى المهنة بسهولة، مؤكدًا أن إتقان الكنافة ليس مجرد عمل، بل فن له أسراره وأصوله، لا يعرفها إلا من نشأ بين أفرانها وعاش تفاصيلها يومًا بعد يوم.

خيمته البسيطة، التي يقيمها كل عام في نفس المكان، لا تحتاج إلى لافتة؛ فالناس تعرفها جيدًا. قماش أبيض يتدلى من الأخشاب المتراصة، فانوس رمضان يضيء المكان، ورائحة الكنافة تملأ الأجواء.

محمد ممدوح وشيرين رضا ضيوف شرف إخواتي17 مارس.. الحكم على بلوجر شهير لاتهامه بسب وقذف رضوى الشربينيالذروة اليوم.. الأرصاد تكشف تفاصيل الأسبوع الأول من رمضانمبادرة "رمضان بصحة لكل العيلة" تواصل فعالياتها داخل 87 وحدة ومركز بأسوانأقدم بائع كنافة في سوهاج يتحدث عن أسرار المهنة

هذا هو عالمه الذي عاش فيه وأحب أن يورثه لأبنائه الثلاثة عشر، ليحملوا مشعل المهنة من بعده، وعلى رأسهم ابنه الأكبر زياد أحمد، الذي بدأ في تعلم أسرار الحرفة، ليكمل الطريق الذي رسمته العائلة منذ مئات السنين.

بوجهه الذي يحمل ملامح الزمن الجميل، وابتسامته التي تروي قصصًا من الماضي، يتحدث الحاج أحمد عن أيام الخير والبركة، حين كان الناس يتشاركون في كل شيء، وكان العمل شرفًا، والرزق يعتمد على الأمانة.

يقول: “أنا مواليد 1964، وعشت الزمن اللي كان فيه الخير أكتر من دلوقتي.. لما كان الناس بتاكل من بعض وتحس ببعض”، قبل أن يعود إلى فرن الكنافة، ينهي حديثه بحزم.

وأكد أنه لا يخشى المنافسة، فالمهنة لها أهلها وأصولها، ونجله زياد سيكون خير من يحمل هذا الإرث، مضيفًا بفخر: "ورث الأجداد لا يُنافس.. لأنه مش مجرد شغل، ده تاريخ وعِشرة عمر".

مقالات مشابهة

  • ترامب يُعين طفلًا عمره 13 عامًا عميلًا في الخدمة السرية الأمريكية
  • مانشستر سيتي ينقض على لاعب عمره 15 عاماً
  • دينا الشربيني تروي لحظات انهيارها.. أصيبت بجلطة بعد وفاة والدها
  • ارتجاج في المخ يبعد نجم فرانكفورت عن مواجهة أياكس
  • ‎داوود حسين يطمئن جمهوره في أول تعليق بعد إصابته بجلطة قلبية
  • السعودية وباكستان تؤكدان التزامهما بمواصلة تعزيز العلاقات الثنائية
  • إفطارهم فى الجنة.. الشهيد امتياز إسحاق كامل قصة فداء لا تنسى
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان يطور مسجدًا تاريخياً عمره 100 عام
  • بالفيديو| الحاج أحمد.. نصف قرن من صناعة الكنافة وإرث عمره 270 عامًا في سوهاج
  • قصر إسحاق باشا.. سحر الشرق التركي لعشاق التصوير