الإسماعيليّة الأزهرية تفوز بالمركز الثاني في مسابقة كرة اليد
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
فاز طلاب منطقة الإسماعيليّة الأزهرية، بالمركز الثاني على مستوى الجمهورية، في مسابقة كرة اليد للمرحلة الإعدادية بنين، المقامة بالمركز الأوليمبي للقوات المسلحة بسموحة بالإسكندرية.
وقد شارك الفريق تحت رعاية فضيلة الشيخ ممدوح عبدالجواد، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الإسماعيليّة الأزهرية، والدكتور أحمد بيومي، مدير عام المنطقة للعلوم العربية والشرعية، و علي الزر مدير إدارة رعاية الطلاب، ومحمد الجداوي الموجه الأول للتربية الرياضية، وأحمد السعيد كابتن الفريق و مسؤل المسابقات، ابراهيم فاوي مسؤل اللياقة البدنية، ومحمد فرج المسؤل المالي، وقدم الجميع التهنئة للفريق بمناسبة الفوز.
فيما فاز طلاب منطقة الإسماعيليّة الأزهرية، بالمركز الرابع على مستوى الجمهورية، في مسابقة الكرة الطائرة للمرحلة الإعدادية بنين، والتي أقيمت بالمركز الأوليمبي للقوات المسلحة بسموحة بالإسكندرية.
وقد شارك الفريق تحت رعاية فضيلة الشيخ ممدوح عبدالجواد، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الإسماعيليّة الأزهرية، والدكتور أحمد بيومي، مدير عام المنطقة للعلوم العربية والشرعية، وعلي الزر، مدير إدارة رعاية الطلاب، و الموجة الأول للتربية الرياضية، و إبراهيم فاوي، مسئول اللياقة البدنية، و أحمد السعيد، مسؤل المسابقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاسماعيليه الأزهر الشريف المعاهد الأزهرية الإسماعیلی ة الأزهریة
إقرأ أيضاً:
رعاية المسنين بممرضين AI في اليابان
أبوظبي (الاتحاد)
تعاني اليابان نقصاً مزمناً في أطقم التمريض وزيادة كبيرة في عدد المسنين الذين تتجاوز أعمارهم 65 عاماً، وهم في الأغلب بحاجة إلى رعاية صحية.
وتتصدر اليابان بقية العالم في الشيخوخة، حيث يبلغ عمر 3 من كل 10 أشخاص 65 عاماً أو أكثر. وتعول السلطات الآن على روبوتات تشبه البشر، مثل الممرض AIREC لتقديم الرعاية الصحية المطلوبة. يتم تزويد الروبوت البالغ وزنه 150 كيلوجراماً بتقنيات الذكاء الاصطناعي اللازمة لإجراء مهام، مثل التصوير بالأشعة أو تغيير الحفاضات أو تقليب المرضى لإنقاذهم من الإصابة بتقرحات الفراش، حسبما تقول وكالة «رويترز».
ويقول شيجيكي سوجانو، الأستاذ بجامعة واسيدا اليابانية الذي يقود أبحاث AIREC بتمويل حكومي: «نظراً لمجتمعنا المتقدم للغاية وانخفاض المواليد، سنحتاج إلى دعم الروبوتات للرعاية الطبية ورعاية المسنين، وفي حياتنا اليومية أيضاً».
ويذكر أن أبناء جيل (طفرة المواليد)، أولئك ولدوا بعد الحرب العالمية الثانية من عام 1947 إلى عام 1949، بلغوا 75 عاماً على الأقل نهاية عام 2024، وانضموا إلى فئة عمرية تسمى (كبار السن في المرحلة المتأخرة)، فيما يكافح قطاع التمريض لملء الوظائف، وسط نقص حاد ومتفاقم في العاملين بقطاع رعاية المسنين في ظل تقييد سياسات الهجرة». إذن ما الحل؟ يقول تاكاشي مياموتو، مدير Zenkokai، مشغل مرافق رعاية المسنين: «التكنولوجيا هي أفضل فرصة أمامنا»، محذراً: «نحن بالكاد نبقي رؤوسنا فوق الماء وفي غضون 10 أو 15 عاماً، سيكون الوضع قاتماً للغاية».