إسرائيل تعلن مقتل جندي مختطف في غزة.. ومراسم تشييع من دون رفات
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال الجيش الإسرائيلي، الأحد، إن جثة جندي قُتل خلال هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر، لا تزال في غزة، في إعلان يرفع إلى 31 حصيلة الرهائن الذين لا تزال رفاتهم في القطاع، بحسب "فرانس برس".
وتعرف الجيش على الجندي بأنه الرقيب أوز دانيال، وكان عمره 19 عاما عندما قُتل.
وأعلن منتدى العائلات، المنظمة الرئيسية لأسر الرهائن الذين خطفوا في 7 أكتوبر، في بيان مقتل الشاب "الذي أحب الحياة والناس وكان يتمتع بروح الدعابة وبابتسامة معدية".
وقال المنتدى "إن دانييل الذي كان يعزف على الغيتار ومن محبي فرقة "غانز اند روزز"، كان "يؤمن بقدرة الموسيقى على تغيير العالم".
ورغم عدم وجود رفات، ستقام مراسم تشييع، الاثنين، في كفار سابا (وسط) حيث كان يقيم.
وخطفت حركة حماس وحلفاؤها أكثر من 250 شخصا في السابع من أكتوبر في هجوم غير مسبوق على الأراضي الإسرائيلية.
واليوم لا يزال 130 رهينة في غزة بينهم 31 جثة، بما في ذلك ستة جنود، وفقا للسلطات الإسرائيلية.
وتم إطلاق سراح أكثر من 100 رهينة خلال هدنة في نهاية نوفمبر، مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين.
وجرى تحرير ثلاثة رهائن إسرائيليين خلال عمليات للجيش الإسرائيلي، وقُتل ثلاثة عن طريق الخطأ على يد جنود في قطاع غزة.
وأدى هجوم حماس إلى مقتل أكثر من 1160 شخصا، غالبيتهم من المدنيين، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس، استنادا إلى أرقام إسرائيلية رسمية.
وردا على الهجوم شنت إسرائيل عملية عسكرية خلفت أكثر من 29600 قتيل في غزة، غالبيتهم من المدنيين، وفقا لوزارة الصحة التابعة لحماس.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
هجوم بالأسلحة الثقيلة.. مقتل 4 جنود على الأقل في باكستان
أعلن الجيش الباكستاني مقتل أربعة جنود على الأقل السبت في هجوم لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عنه على موقع عسكري في ميران شاه في شمال غرب البلاد، يبعد حوالى عشرة كيلومترات من الحدود الأفغانية.
وأضاف في بيان أنه تم "تحييد" ستة مهاجمين. وأوضح المكتب الإعلامي للجيش أن "مسلحين" من جماعة محظورة بدأت الإشتباك، من دون أي تفاصيل إضافية.هجوم بالأسلحة الثقيلةوقال مسؤول في الاستخبارات إن "أكثر من عشرين مسلحا نفذوا هجوما بالأسلحة الثقيلة" على قاعدة "فورت تال" قرابة الساعة العاشرة صباحا (05,00 بتوقيت غرينتش)، مشيرا إلى أن "تبادلا لإطلاق النار بين قوات (الأمن) ومسلحي الجماعة المحظورة لا يزال مستمرا".
أخبار متعلقة تطور روسي أمريكي جديد بخصوص تسوية النزاع في أوكرانياحرب عصابات المخدرات.. قتيل في إطلاق نار بالعاصمة البلجيكية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قوات الأمن الباكستانية (أرشيفية)
وأورد حصيلة مختلفة مفادها مقتل خمسة عسكريين بينهم ضابط في المعارك.
قُتل أكثر من 1600 شخص في هجمات في باكستان العام الماضي، هي الأكثر فتكا منذ عقد تقريبا، وفقا لمركز الأبحاث والدراسات الأمنية، وهي مجموعة تحليل مقرها في إسلام أباد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } عمليات أمنية في باكستان - (أرشيفية - د ب أ)هجمات في باكستانوفي هذا الشهر، أعلنت مجموعة انفصالية مسؤوليتها عن هجوم أسفر بحسب الجيش عن مقتل 18 عنصرا من قوات الحدود الباكستانية في جنوب غرب باكستان.
وتتّهم إسلام آباد قادة أفغانستان بالفشل في منع متمردين يشنّون هجمات على باكستان انطلاقا من أراضيها، وهو ما تنفيه حكومة طالبان.
لكن تقريرا أصدره الأسبوع الماضي مجلس الأمن الدولي قال إن السلطات الأفغانية توفر "حيزا لوجستيا وعملياتيا ودعما ماليا" لحركة طالبان الباكستانية التي وصفها بأنها أكبر تهديد أمني في باكستان.