بوابة الوفد:
2024-10-05@00:17:58 GMT

اكتشاف سر ديناميكية الطيران لدى الطيور

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

كشف علماء بعد دراسات أجروها على مئات العينات من الطيور المحفوظة في مجموعة متاحف حول العالم، أن هناك مجموعة محددة من "قواعد الريش" وراء القدرة على الطيران.

وأوضح العلماء أن هذه القواعد المكتشفة حديثًا للعلماء بالتنبؤ بشكل أفضل بالديناصورات التي يمكنها الطيران أيضًا.

البيانات الجديدة من الممكن أن تحسم بعض المناقشات القديمة في علم الأحفوريات، حول ما إذا كان الطيران قد تطور لدى الديناصورات في أكثر من مناسبة.

وبعد فحص العلماء ريش أجنحة 346 نوعا مختلفا من الطيور من المتاحف حول العالم، كشف عالم الطيور في المتحف الميداني للتاريخ الطبيعي يوسف كيات، اتجاها مثيرا للاهتمام، وهو أنه من أصغر الطيور الطنانة إلى أعنف النسور، كان لدى جميع الطيور الطائرة ما بين 9 إلى 11 ريشة طيران غير متماثلة تسمى "الريشة الأولية" أو الأساسية.

ويعد عدد الريش الأساسي في الطيور غير القادرة على الطيران يتباين بشكل كبير، وتفتقر إليها "الإيمو" تمامًا، بينما يظن بعض آخر أن طيور البطريق لديها على 40 ريشة.


قال العالم كيات: "من المدهش حقًا أنه مع وجود العديد من أنماط الطيران التي يمكن أن نجدها في الطيور الحديثة، فإنها جميعًا تشترك في هذه السمة المتمثلة في امتلاك ما بين 9 إلى 11 ريشة أساسية، ولقد فوجئت بأنه لا يبدو أن أحدًا قد وجد هذا من قبل".
واكد: "تشمل النشرات المحتملة "الأركيوبتركس"(يعتبر واحدًا من أقدم الحيوانات الشبيهة بالطيور) في حين أن هناك جدل حول العلاقة الحقيقية بين "الأركيوبتركس" والطيور، فإن الديناصورات الصغيرة ذات الأجنحة الأربع والتي تسمى "ميكرورابتورس" كانت تمتلك هذه الميزات أيضًا، على الرغم من عدم ارتباطها بشكل مباشر بالطيور على الإطلاق".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اكتشاف الطيور علماء الريش عالم الطيور

إقرأ أيضاً:

اكتشاف يحل لغز جليد المجموعة الشمسية

باريس (أ ف ب) 

أخبار ذات صلة منظومة «إماراتية» لبيانات الفضاء "جيمس ويب" يرصد ثاني أكسيد الكربون على أكبر أقمار بلوتو

اكتشف التلسكوب «جيمس ويب» الفضائي، ثاني أكسيد الكربون على السطح المتجمد للقمر شارون، أكبر أقمار بلوتو، وفق ما أعلن باحثون في دراسة نشرت نتائجها مجلة «نيتشر كوميونيكيشنز».
ويُتوقع أن يساعد الاكتشاف، إلى جانب رصد عنصر كيميائي آخر هو بيروكسيد الهيدروجين، على فهم طريقة تطور هذه العوالم الجليدية على حافة المجموعة الشمسية.
واكتُشف شارون، وهو أكبر أقمار بلوتو الخمسة، ويناهز قطره 1100 كيلومتر، عام 1978.
وأظهر المسبار نيو هورايزنز التابع لوكالة الفضاء الأميركية، أثناء التحليق فوقه في عام 2015، سطحاً مغطى بالجليد المائي والأمونيا، من المفترض أن يمنحه لوناً أحمر ورمادياً.

مقالات مشابهة

  • ريشة لودفيغ دويتش.. تجسّد سحر الشرق
  • اكتشاف غاز ضخم باحتياطيات 6 تريليونات قدم مكعبة
  • جديد الذكاء الاصطناعي.. يمكنه اكتشاف المشاعر!
  • اكتشاف تأثير جديد لجائحة “كوفيد-19” بلغ القمر!
  • داليا الهواري: مراجعة ديناميكية الأعمال ترسم صورة أوضح للاقتصاد المصري
  • بعد اكتشاف وليد سر أكرم.. مواعيد عرض الحلقة 15 من مسلسل برغم القانون
  • اكتشاف يحل لغز جليد المجموعة الشمسية
  • أنفلونزا الطيور تقتل 47 نمر و3 أسود وفهد في حدائق الحيوان في فيتنام
  • نفوق 47 نمرا في حدائق حيوانات فيتنامية بسبب إنفلونزا الطيور
  • اكتشاف أقدم كحل ومرود حجري في تركيا