بالصور.. مئات المحامين تستقبل سامح عاشور بالهتافات بمحاكم الأقصر وأسوان
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
استقبل محامو الأقصر وأسوان النقيب الأسبق للمحاميين سامح عاشور وسط هتافات تأييد ومبايعة لاستكمال تاريخ طويل من العمل النقابي لصالح المهنة والمحامين، وتسابق المحامين على الاستماع لكلمات النقيب التي وجهها إليهم داخل محاكم إدفو وإسنا.
وتعهد النقيب سامح عاشور بأن تكون عودته لنقابة المحامين ألا يكون فيها مساس بمركز أي زميل محامي اكتسبه وفقا للقانون ولا إساءة لقيده ولا تراجع عن قرارات تم اتخاذها في هذا الشأن، كما تعهد بدعم أصحاب الأمراض والحالات الحرجة بزيادة سقف العلاج ورفع قيمة المساهمة العلاجية لعمليات زراعة الكبد والكلي وعمليات القلب المفتوح وعلاج الأمراض السرطانية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سامح عاشور المحامين نقابة المحامين محامين النقيب سامح عاشور نقابة المحامي جانب من اللقاء
إقرأ أيضاً:
نقيب المحامين: ندعم القيادة السياسية في موقفها تجاه القضية الفلسطينية
أعلن عبدالحليم علام نقيب المحامين، رئيس اتحاد المحامين العرب، عن كامل دعمه وتأييده لموقف القيادة السياسية، والرئيس عبدالفتاح السيسي، الثابت تجاه القضية الفلسطينية، ورفضه القاطع لتصريحات الرئيس الأمريكي بشأن تهجير الشعب الفلسطيني لـ مصر والأردن.
الحل العادل للقضية الفلسطينيةوأشار نقيب المحامين إلى أن تصريحات التهجير هي بمثابة تصفية للقضية الفلسطينية، وانتهاكًا لحق تقرير المصير الفلسطيني، كما أكد أن مصر كانت ولا تزال الداعم الأول للقضية الفلسطينية، وأن التهجير ليس حلًا للقضية، مشددًا على أن الحل العادل للقضية الفلسطينية يكمن في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي بكل أشكاله، وتمكين الفلسطينيين من إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وأكد رئيس اتحاد المحامين العرب، أن الشعب المصري أجمع يدعم القيادة السياسية، والرئيس عبد الفتاح السيسي في موقفه الثابت تجاه القضية الفلسطينية، مشددًا على رفض تهجير الفلسطينيين، وضرورة إيجاد حل للقضية الفلسطينية وفقًا لمبادئ مصر، بالعودة إلى حدود 67، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشريف.
تضامن شعبيواختتم أن الاحتشاد الشعبي أمام معبر رفح اليوم، لم يكن مجرد تعبير عن تضامن شعبي مع القضية الفلسطينية، بل رسالة واضحة تؤكد أن الدولة المصرية بكافة مكوناتها لن تقبل بأي محاولات لتفريغ القضية الفلسطينية من مضمونها عبر تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة.