مقتل 15 شخصا على الأقل في هجوم على كنيسة بشمال بوركينا فاسو
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
قُتل ما لا يقل عن 15 مدنيا وأصيب اثنان الأحد خلال "هجوم إرهابي" استهدف كنيسة كاثوليكية في قرية إيساكاني في شمال بوركينا فاسو، حسب ما أعلن مسؤول أبرشية دوري الأباتي جان بيار سوادوغو.
وقال سوادوغو في بيان أرسل إلى وكالة الأنباء الفرنسية: "نلفت انتباهكم إلى الهجوم الإرهابي الذي وقعت ضحيته الرعية الكاثوليكية في قرية إيساكاني، اليوم 25 شباط/فبراير أثناء تجمع لقداس الأحد"، معلنا سقوط "15 قتيلا من المؤمنين" و"جرح اثنين" في "حصيلة أولية".
فرانس24/ أ ف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية ريبورتاج بوركينا فاسو بوركينا فاسو هجوم كنيسة إرهاب الكنيسة الكاثوليكية أفريقيا فرنسا الحرب بين حماس وإسرائيل غزة حصار غزة تونس الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
السفير يوسف العتيبة: مقتل الحاخام كوغان هجوم على الإمارات
وصف السفير الإماراتي في واشنطن، يوسف العتيبة، مقتل الحاخام الإسرائيلي زفي كوغان بأنه "جريمة ضد الإمارات".
وأعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، في وقت سابق من الأحد، اكتشاف جثة كوغان الذي فقد منذ يوم الخميس الماضي في الإمارات.
وفي منشور على حسابه في منصة أكس، نعى العتيبة الحاخام كوغان، وقال "إن جريمة قتله كانت أكثر من مجرد جريمة في الإمارات العربية المتحدة، بل كانت جريمة ضدها. لقد كانت هجوما على وطننا، وعلى قيمنا، وعلى رؤيتنا".
Statement from Ambassador Al Otaiba: “Today the UAE mourns for Rabbi Zvi Kogan. Our thoughts are with his family, friends and community over his senseless death. (1/4)
— UAE Embassy US (@UAEEmbassyUS) November 24, 2024وكان كوغان (28 عاما) مبعوثا لحركة حباد، وهي حركة تهدف إلى تعزيز الهوية اليهودية وتقريب اليهود من عقيدتهم، لا سيما من خلال مراكزها المجتمعية.
وأعربت حباد عن "بالغ الألم" لمقتل هذا الحاخام "على أيدي إرهابيين بعد اختطافه الخميس".
من جهتها، قالت السلطات الإسرائيلية إن مقتل تسيفي كوغان "عمل شنيع من أعمال الإرهاب المعادية للسامية".
تأسست قبل 250 عاماً.. "حباد" اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخام الإمارات وعمل كوغان، الذي يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والمولدوفية، جنبا إلى جنب مع الحاخام ليفي دوشمان، كبير الحاخامات في الإمارات العربية المتحدة، ومبعوثين آخرين من "حباد"، لسنوات عدة في تأسيس وتوسيع الحياة اليهودية داخل الإمارات.