مدير مركز القاهرة للدراسات: مشروع رأس الحكمة يستطيع استضافة 30 مليون شخص..فيديو
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
تحدث الدكتور عبد المنعم السيد، مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية، عن مشروع رأس الحكمة.
عبد المنعم السيد: برنامج الطروحات الحكومية حقق 5.6 مليار دولار .. فيديو مشروعات من العيار الثقيل بعد رأس الحكمة.. عزة مصطفى تعلن مفاجأة على الهواء| فيديووقال الدكتور عبد المنعم السيد، مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "مشروع رأس الحكمة سينمي فكرة السياحة المنوعة، خاصة أنها ستحتوي على 8 فنادق ومنطقة مطاعم ومدارس وكمبوندات ذكية".
وأضاف "منطقة رأس الحكمة يمكن أن تأوي نحو 20 لـ30 مليون مواطن"، مضيفا "مساحة مشروع رأس الحكمة سيكون قريبا من نفس مساحة محافظة القاهرة.. وسيجعل هناك استغلال مستمر للسياحة في الساحل الشمالي طوال العالم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد المنعم السيد رأس الحكمة الإعلامية عزة مصطفى الدكتور عبد المنعم السيد مشروع رأس الحكمة منطقة رأس الحكمة مشروع رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
بعد حظر استضافة العرافين والمنجمين.. أستاذ إعلام: كان تحدٍّ يواجه الإعلام
أشاد الدكتور صفوت العالم، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، بتوجيه الكاتب أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، لجميع قنوات وإذاعات ومواقع الهيئة بحظر استضافة العرافين والمنجمين.
تحديات تواجه الإعلام المصريوأكد الدكتور صفوت العالم، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، أهمية اتخاذ هذا القرار الهام الذي يدعو إلى تجنب الاعتماد على العرافين والمنجمين، وهذا النوع من الضيوف بشكل عام، مشيرًا إلى أنهم يدعمون فكرة الخرافة والدجل والتنبؤ بالأحداث، وهو ما انتشر بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة.
وأضاف أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، خلال تصريحات لــ"صدى البلد"، أن هذا القرار كان من الضروري اتخاذه لأنه من أحد التحديات التي يواجهها الإعلام المصري في الفترة الراهنة، لافتًا إلى ارتباط الناس بشكل كبير بمثل هذه البرامج، حيث يميلون إلى التفاؤل أو التشاؤم لأنها تتبنى هذه الأفكار الغيبية دون الاعتماد على الاجتهاد والعمل، وبالتالي، فإن الاعتماد على هذا النوع من الأفكار في حياتهم اليومية أصبح شائعًا.
وشدد على أنه من الضروري خلال الفترة القادمة، الاعتماد على استضافة العلماء والخبراء؛ لتحليل المواقف والسياسات، بدلاً من استضافة أشخاص يعملون على تدعيم الخرافة والدجل.