شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الأحزاب اليمنية في تعز تدعو لوضع خطة أمنية لحماية الشخصيات والمنظمات الدولية، يمن مونيتور قسم الأخبار أدانت الأحزاب السياسية اليمنية في محافظة تعز ، جريمة، جريمة اغتيال مدير مكتب  برنامج الغذاء العالمي في تعز، .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأحزاب اليمنية في تعز تدعو لوضع خطة أمنية لحماية الشخصيات والمنظمات الدولية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأحزاب اليمنية في تعز تدعو لوضع خطة أمنية لحماية...

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أدانت الأحزاب السياسية اليمنية في محافظة تعز ، جريمة، جريمة اغتيال مدير مكتب  برنامج الغذاء العالمي في تعز، “مؤيد حميدي”،  داعية إلى وضع خطة أمنية لحماية الشخصيات والمنظمات الدولية ومنع تكرار ما حدث.

ودعت الأحزاب اليمنية في بيان لها، “سلطات تعز إلى سرعة التحرك لكشف ملابسات الجريمة والقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة”.

واعتبرت أن الرصاص التي استهدفت الموظف الأممي إنما استهدفت قلب تعز المحاصرة ومظلوميتها الكبيرة جراء الحرب والحصار، كما أنها تستهدف الموقف الإيجابي للمنظمات تجاه تعز ومكاسبها التي حققتها بتضحيات جسيمة في مجال استتباب الأمن وترسيخ مظاهر الدولة واحترام حقوق الإنسان.

وأشارت إلى أن هذا الحادث يتزامن مع اختيار محافظة تعز كنموذج لتطبيق مشروع الانتقال للمشاريع المستدامة من قبل المنظمات الدولية.

وأكدت أن تعز ستمضي بكل أبنائها المخلصين في مشروعها المدني السلمي وستنتصر لقيم العدالة وترسيخ مؤسسات الدولة وستفشل كل المؤامرات الرخيصة التي تحاك ضد هذه المحافظة المدنية المتشبثة بقيم المدنية والسلام.

وثمّنت فروع الأحزاب جهود المنظمات الإنسانية وفي طليعتها برنامج الغذاء العالمي لتخفيف معاناة المدنيين في اليمن، وفي تعز المحاصرة بوجه خاص، معبرة عن تقديرها لجميع المخاطر والظروف الصعبة والتضحيات الجسيمة التي تبذلها هذه المنظمات والهيئات لمساعدة المدنيين وضحايا الصراعات والحروب.

وعبّرت عن أملها بأن لا تؤثر هذه الحادثة الأليمة على برنامج الغذاء العالمي ومعه كل المنظمات الفاعلة للاستمرار في عملها الإنساني النبيل والبناء لخدمة المواطنين ومساعدتهم في تعز،  في ظل ظروف قاسية وحرب قاهرة وتجويع واستهداف تعددت أقطابه والمستفيدين منه وفي المقدمة جماعة الحوثي التي تضرب حصارها على تعز.

وفي وقت سابق، أعلنت الشرطة اليمنية، التعرف على هوية المنفذين لعملية اغتيال رئيس برنامج الغذاء العالمي في تعز مؤيد حميدي “أردني الجنسية”، مشيرة إلى أنه تم استخراج أوامر ضبط قهرية بحقهم من النيابة العامة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس برنامج الغذاء العالمی المنظمات الدولیة

إقرأ أيضاً:

العفو الدولية: السلطات اليمنية لا تزال تتقاعس عن التصدي للابتزاز والمضايقة القائمين على النوع الاجتماعي عبر الإنترنت على فيسبوك

قالت منظمة العفو الدولية إن السلطات اليمنية لا تزال تتقاعس عن التصدي للابتزاز والمضايقة القائمين على النوع الاجتماعي عبر الإنترنت على فيسبوك، وعن حماية حق النساء في الخصوصية في الفضاءات الرقمية وحق الناجيات في الإنصاف. 

 

وأضافت المنظمة في تحقيق لها نشرته على موقعه الالكتروني أن هذه الاعتداءات تقع في ظل عدم اتخاذ شركة ميتا لإجراءات وقائية كافية بشأن الحماية في عالم الإنترنت.

 

وتناولت المنظمة حالات سبع نساء تعرضن للعنف القائم على النوع الاجتماعي الذي تسهله التكنولوجيا عبر فيسبوك بين عامي 2019 و2023، في محافظات عدن وتعز وصنعاء.

 

وحسب التحقيق فقد تعرضن للابتزاز والمضايقة عبر الإنترنت، من ضمن ذلك نشر صورهن أو معلومات حساسة خاصة بهن دون موافقتهن، ما يشكل انتهاكًا لحقهن في الخصوصية. ولم تعلم أي منهن كيفية تقديم الشكاوى على فيسبوك لحذف المحتوى المسيء.

 

وقالت ديالا حيدر، الباحثة المعنية بشؤون اليمن في منظمة العفو الدولية: “لطالما تعرّضت النساء في اليمن للتمييز الممنهج والعنف المتفشي اللّذين يفضيان إلى عواقب وخيمة على حياتهن. وفي الوقت الحالي، يتفاقم الأمر سوءًا من جراء العنف القائم على النوع الاجتماعي عبر الإنترنت، في ظل تقاعس السلطات.

 

وأكدت "يجب على السلطات اليمنية، بما فيها الحكومة وسلطات الأمر الواقع الحوثية والمجلس الانتقالي الجنوبي، اتخاذ إجراءات ملموسة وسريعة للتصدي للعنف القائم على النوع الاجتماعي عبر الإنترنت، في إطار الجهود الرامية إلى القضاء على جميع أشكال التمييز والعنف ضد المرأة".

 

وأضافت: "يتعيّن أيضًا على شركة ميتا أن تتخذ تدابير لتعزيز الوعي بين مستخدمي منصاتها فيما يتعلق بأمن الأفراد وخصوصيتهم على فيسبوك في جميع البلدان، بما فيها اليمن، وأن تضمن أن آليات الإبلاغ سهلة الوصول أمام الجميع وتراعي الأبعاد الثقافية".

 

تشير المنظمة إلى أن ست من أصل سبع نساء تحدثت إليهن بإبلاغ الشرطة بالإساءات التي تعرضن لها، على الرغم من العوائق العديدة التي تعترض سبل التماس العدالة، بما فيها الخوف من وصمة العار أو التعرض للعنف من جانب أفراد أسرهن أو طلب مسؤولين من السلطات لرشاوى كي يُباشروا قضاياهن. ومن بين الشكاوى الست المُقدَّمة إلى الشرطة، وصلت أربع شكاوى إلى مرحلة المحاكمة، لم يُدَن فيها سوى واحد من الجناة وأُمِر بدفع تعويض للناجية.

 

وقالت منظمة العفو الدولية إنها بعثت برسائل إلى السلطات اليمنية في 13 و14 أغسطس/آب 2024 وبرسالة إلى شركة ميتا في 15 أغسطس/آب 2024 تطلب فيها ردًا على نتائج البحث والتوصيات.

 

وتابعت "وفي 29 أغسطس/آب، ردت شركة ميتا قائلة إنها لا تستطيع الرد كتابة ضمن الجدول الزمني المحدد، مُشارِكةً روابط لسياسات الشركة المتاحة للعامة. ولم يَرِد أي رد من السلطات اليمنية حتى وقت النشر".

 

 


مقالات مشابهة

  • العفو الدولية: السلطات اليمنية لا تزال تتقاعس عن التصدي للابتزاز والمضايقة القائمين على النوع الاجتماعي عبر الإنترنت على فيسبوك
  • عدن.. مليشيا الانتقالي تتظاهر بمكان فعالية إعلان التكتل الوطني للأحزاب اليمنية
  • أخرباش تدعو المنصات الرقمية لحماية المجتمعات من محتويات ضد المصلحة العامة والتماسك الاجتماعي
  • ”التكتل الوطني الجديد في عدن: هل يعيد توحيد الأحزاب اليمنية أم يزيد التحديات؟”
  • مصادر: توافق على اختيار رئيساً لـ”التكتل الوطني للأحزاب والقوى اليمنية” في عدن
  • الرئيس السيسي: نؤيد الجهود الدولية لحل الأزمة اليمنية
  • «أمين تحالف الأحزاب»: المنتدى الحضري يعزز مكانة مصر الدولية
  • تكتل سياسي جديد في عدن يثير غضب المجلس الانتقالي.. وبيان رسمي رافض لتحركات ”الأحزاب اليمنية”
  • “المجلس الانتقالي” يعلن عدم مشاركته في الاجتماع المرتقب للأحزاب السياسية اليمنية في عدن
  • الخارجية اليمنية تدعو لعودة مفاوضات الحل السلمي في السودان