الرستاق- خالد بن سالم السيابي

نظم فريق الرستاق للفنون "ملتقى لقاء 2024" في المجمع الرياضي بولاية الرستاق، والذي تضمن العديد من الورش والجلسات الحوارية المثرية في المجال الفني على مدار يومين.

واشتملت فعاليات اليوم الأول على عدد من البرامج ومنها: توزيع المجموعات لكسر الجليد، ورشة الدمج للفنانة دالية البسامية ، فواصل ترفيهية من تقديم خالد السالمي، والتحدي بين المجموعات.

وتضمن اليوم الثاني توزيع المجموعات لكسر الجليد، جلسة حوارية فنية من تقديم الفنان عبدالرحمن الكندي، فواصل ترفيهية من تقديم خالد السالمي، ورشة التكوين في العمل الفني من تقديم الفنان داوود الشبلي، وتسليم الأعمال.

ورعى سعادة خميس الغافري عضو مجلس الشورى ممثل ولاية الرستاق الحفل الختامي، حيث تم تسليم جميع الأعمال المنجزة خلال الملتقى وإعلان الفائزين وتكريم الحضور.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: من تقدیم

إقرأ أيضاً:

دراسة تحذر من آثار "خطيرة" لذوبان الجليد في القطب الجنوبي

توصلت دراسة نُشرت الإثنين إلى أن أقوى تيار محيطي في العالم قد يتباطأ مع ذوبان الجليد في القارة القطبية الجنوبية، محذرة من الآثار المناخية الخطرة لهذا السيناريو.

واستخدمت مجموعة من العلماء أحد أقوى أجهزة الكمبيوتر العملاقة في أستراليا لوضع نموذج لطريقة تأثير ذوبان الصفائح الجليدية على التيار المحيطي في القطب الجنوبي، والذي يؤدي دورا رئيسيا في الأنماط المناخية العالمية.

وقال العالم في جامعة ملبورن بيشاخداتا غاين "المحيط معقد جدا ومتوازن بدقة".

وأضاف "إذا تعطّل المحيط الذي يُعد بمثابة محرّك، فإن العواقب قد تكون خطرة، بينها زيادة التقلبات المناخية، وتفاقم الظواهر المتطرفة في بعض المناطق، وتسارع ظاهرة الاحترار المناخي العالمي بسبب انخفاض قدرة المحيطات على العمل كمصارف للكربون".

وأوضح أن التيار المحيطي في القطب الجنوبي يعمل بمثابة "حزام ناقل للمحيطات" ينقل أعمدة ضخمة من الماء عبر المحيطات الهندي والأطلسي والهادئ.

ومن شأن ذوبان القمم الجليدية أن "يلقي كميات كبيرة من المياه العذبة" في النهر، بحسب النموذج، ما سيغير محتوى الملح في المحيط ويصعّب دورة المياه الباردة بين السطح والأعماق.

وتؤدي المحيطات دورا حيويا كمنظم للمناخ ومصارف للكربون، ويمكن للمياه الباردة أن تمتص كميات أكبر من الحرارة من الغلاف الجوي.

وإذا ازدادت الانبعاثات على مدى السنوات الـ25 المقبلة (وهو ما يسمى "سيناريو الانبعاثات العالية")، قد يتباطأ التيار بنحو 20 بالمئة، بحسب نتائج الدراسة المنشورة في مجلة "إنفايرنمنتل ريسيرتش ليتيرز".

وأشار الباحثون إلى أن الطحالب والرخويات يمكن أن تستعمر القارة القطبية الجنوبية بسهولة أكبر.

ولفت فريق الباحثين الذي يضم علماء من أستراليا والهند والنرويج، إلى أن نتائج دراستهم تتناقض مع نتائج دراسات سابقة لاحظت تسارعا للتيار المحيطي.

وأكد الباحثون أن عمليات مراقبة ونماذج إضافية ضرورية لفهم طريقة تفاعل هذه "المنطقة غير الخاضعة لمراقبة كافية" مع التغير المناخي.

مقالات مشابهة

  • أحمد حسن يكشف تفاصيل إصابة جراديشار وموقفه من لقاء القمة
  • إدارة “تعليم الجوف” تنظم ملتقى بمناسبة اليوم الخليجي للموهبة والإبداع
  • معهد التخطيط القومي ينظم ملتقى رياضيا وثقافيا بالأقصر وأسوان بالتعاون مع الشباب والرياضة
  • مواجهات نارية في دوري أبطال أوروبا اليوم الأربعاء
  • اليوم ..فريق دهوك ضيفاً على الاتفاق السعودي
  • مشاهدة مباراة أرسنال ضد آيندهوفن بث مباشر في دوري أبطال أوروبا اليوم
  • ذوبان الجليد يبطئ أقوى تيار محيطي على الأرض
  • دراسة تحذر من آثار "خطيرة" لذوبان الجليد في القطب الجنوبي
  • برج القوس .. حظك اليوم الثلاثاء 4 مارس 2025: لقاء صدفة
  • إم جي 5 أعلى فئة بصمة بأقل سعر لكسر الزيرو