فريق الرستاق للفنون ينظم "ملتقى لقاء" التدريبي
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
الرستاق- خالد بن سالم السيابي
نظم فريق الرستاق للفنون "ملتقى لقاء 2024" في المجمع الرياضي بولاية الرستاق، والذي تضمن العديد من الورش والجلسات الحوارية المثرية في المجال الفني على مدار يومين.
واشتملت فعاليات اليوم الأول على عدد من البرامج ومنها: توزيع المجموعات لكسر الجليد، ورشة الدمج للفنانة دالية البسامية ، فواصل ترفيهية من تقديم خالد السالمي، والتحدي بين المجموعات.
وتضمن اليوم الثاني توزيع المجموعات لكسر الجليد، جلسة حوارية فنية من تقديم الفنان عبدالرحمن الكندي، فواصل ترفيهية من تقديم خالد السالمي، ورشة التكوين في العمل الفني من تقديم الفنان داوود الشبلي، وتسليم الأعمال.
ورعى سعادة خميس الغافري عضو مجلس الشورى ممثل ولاية الرستاق الحفل الختامي، حيث تم تسليم جميع الأعمال المنجزة خلال الملتقى وإعلان الفائزين وتكريم الحضور.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: من تقدیم
إقرأ أيضاً:
سفينة لكسر الحصار عن غزة تتعرض لهجوم إسرائيلي قرب مالطا
هاجمت مسيّرة إسرائيليّة، سفينة قرب مالطا بادعاء أنها كانت تحاول كسر الحصار عن قطاع غزة ، الذي يتعرض لحرب إسرائيليّة وإبادة مستمرّة.
ونقلت "سي إن إن" عن تحالف أسطول الحرية المتجه إلى غزة، أن "سفينة الأسطول التي تعرضت لهجوم بمسيرة تغرق الآن".
وذكر المسؤولة الإعلامية لتحالف أسطول الحرية المتجه إلى غزة، أن "هناك ثقبا في السفينة، وأرسلنا نداءات استغاثة".
وأفادت تقارير أُخرى بتعرّض السفينة لهجوم إسرائيلي بطائرة مسيرة، مشيرة إلى أن السفينة كانت ترسو في المياه الدولية قرب مالطا.
ولفتت تقارير إلى "اشتعال النيران بالسفينة جراء الهجوم الإسرائيلي". ووفق بعض التقارير، فقد أرسلت السفينة إشارة استغاثة، ولم تستجب لها سوى جنوب قبرص.
وفي 31 مايو/ أيّار 2010، شنّ سلاح البحريّة الإسرائيليّ هجومًا على سفينة "مافي مرمرة"، في المياه الدوليّة قرب شواطئ قطاع غزّة، وأسفر الهجوم عن استشهاد 10 متضامنين أتراك.
وكانت "مافي مرمرة" ضمن "أسطول الحرّيّة"، وهو مجموعة من 6 سفن اثنتان منها تتبعان لهيئة الإغاثة الإنسانيّة "IHH" التركيّة.
وحملت السفن الستّ على متنها نحو 10 آلاف طنّ من موادّ الإغاثة والمساعدات الإنسانيّة، إضافة إلى نحو 750 ناشطًا حقوقيًّا وسياسيًّا، بينهم صحفيّون يمثّلون وسائل إعلام دوليّة.
ومطلع آذار/ مارس 2025، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين " حماس " وإسرائيل بدأ سريانه في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، لكن إسرائيل تنصلت منه، واستأنفت الحرب في 18 من الشهر ذاته.
ومنذ 2 آذار/ مارس الماضي، أغلقت إسرائيل معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية.
وتأتي هذه الأزمة الإنسانية في ظلّ نزوح أكثر من 90 بالمئة من أهالي القطاع من منازلهم، بعضهم مَرَّ بهذه التجربة لأكثر من مرة، حيث يعيشون في ملاجئ مكتظة أو في العراء دون مأوى، ما زاد من تفشي الأمراض والأوبئة.
وخلّفت الحرب على غزة، أكثر من 170 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل.
المصدر : وكالة سوا - عرب 48 اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية محدث: 4 شهداء في هجومين إسرائيليين على جنوب لبنان تفكيك 90% من بنية حزب الله العسكرية جنوب الليطاني إيران تعدم شخصا اتهم بالتجسس لإسرائيل وقتل عنصر بالحرس الثوري الأكثر قراءة الأونروا: نصف مليون نازح جديد في غزة خلال شهر الجنائية الدولية ترفض تعليق مذكرتي الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت أوروبا تبتعد عن السياسة الأميركية هزيمة جيوش الضمير ...! عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025