صدمة كبيرة لكل المقيمين.. لايمكن نقل كفالة أي عامل الا بهذه الشروط !!
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
آخر التحديثات في نظام نقل كفالة العمالة المنزلية في السعودية تشمل إمكانية نقل الكفالة بدون موافقة الكفيل في عدة حالات، مثل عدم سداد الراتب للعامل لمدة تصل إلى 3 أشهر متتالية، تكليف العامل بأعمال معارضة لقدراته الصحية، وعدم تجديد أو إصدار رخصة العمل الخاصة بالعامل في المملكة العربية السعودية.
إضافة هذه الشروط الجديدة لنقل كفالة سائق خاص وعاملة منزلية
أما بالنسبة لشروط نقل كفالة العمالة المنزلية في السعودية، فتشمل:
أن يمر ما يقرب من 15 يومًا من بدء العمل للعامل المنزلي.
أن يكون الكفيل الجديد والكفيل القديم على قيد الحياة.
أن لا يقل عمر العامل عن 25 عامًا.
عدم حمل العاملة المنزلية للجنسية التشادية.
أما بالنسبة لخطوات نقل كفالة العمالة المنزلية في السعودية، فهي كما يلي:
الولوج إلى موقع منصة تسجيل الدخول باستخدام اسم المستخدم وكلمة المرور. تسجيل الدخول باستخدام اسم المستخدم وكلمة المرور. الولوج إلى قسم الجوازات. اختيار خدمة نقل الكفالة. تسجيل بيانات الكفيل الجديد. الموافقة على الشروط والأحكام. تسجيل بيانات الكفيل الجديد. إرفاق رمز التحقق. تقديم الطلب.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: نقل کفالة
إقرأ أيضاً:
سلاح المقاومة خط أحمر.. حماس ترفض الشروط الأمريكية والإسرائيلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد سامي أبو زهري، القيادي في حركة حماس، رفض الحركة القاطع للدعوات الإسرائيلية والأمريكية لنزع سلاحها، مشددًا على أن "الحق في المقاومة غير قابل للتفاوض".
وقال أبو زهري، إن "سلاح المقاومة خط أحمر وغير مطروح للنقاش أو التفاوض، ولن نقبل مقايضته بإعادة الإعمار أو دخول المساعدات"، في إشارة إلى الضغوط التي تمارسها إسرائيل لربط الدعم الإنساني بشروط سياسية.
في المقابل، صعّد وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، من حدة الموقف، حيث اعتبر أن "المساعدات الإنسانية أصبحت المصدر الرئيسي لإيرادات حماس في غزة"، مبررًا بذلك قرار إسرائيل بتعليق دخول السلع والإمدادات إلى القطاع.
وقال ساعر، خلال مؤتمر صحفي في القدس: "حماس تستخدم هذه الأموال لتمويل الإرهاب وإعادة بناء قدراتها العسكرية، وهذا لا يمكن أن يستمر"، مشددًا على أن بلاده لن تسمح بوقوع "هجوم آخر مثل 7 أكتوبر من أي جبهة".
وأضاف أن إسرائيل تطالب بـ "نزع كامل للسلاح من قطاع غزة، وتنحي حماس والجهاد الإسلامي، وعودة الرهائن" كشرط أساسي للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن "لا اتفاق حتى الآن بشأن هذه المرحلة".