جرافنبيرخ يزيد أوجاع ليفربول
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
تلقى ليفربول ضربة جديدة بعد تعرض لاعبه الهولندي ريان جرافنبيرخ خلال مباراة تشيلسي الجارية الأن على ملعب ويمبلي في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية.
شوط أول مثير بين ليفربول وتشيلسي في نهائي الرابطة صلاح يغيب وجاكبو يقود تشكيل ليفربول أمام تشيلسي في نهائي كأس كاراباو
كان ريان جرافنبيرخ تعرض للإصابة في الدقيقة 25 بعد تعرضه تدخل قوي من موسيس كايسيدو لاعب وسط تشيلسي، ليبدي كلوب اعتراضه بقوة على الحكم الرابع بعدما لم يشهر الحكم البطاقة الحمراء في وجه لاعب البلوز.
ولم يستطع جرافنبيرخ استكمال المباراة وطلب الخروج ليقرر كلوب استبداله وإشراك جو جوميز بدلا منه ما يزيد من أوجاع الريدز في قائمة اللاعبين المصابين.
لدى ليفربول العديد من الإصابات على رأسها ، أليسون في حراسة المرمى، وأرنولد وماتيب في الدفاع، بالإضافة لـ سوبوسلاي وكورتيس جونز وتياجو ألكانتارا في وسط الملعب، ومحمد صلاح وديوجو جوتا وداروين نونيز في الهجوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليفربول ويمبلي كأس الرابطة الإنجليزية كلوب جوميز مباراة
إقرأ أيضاً:
أمر يزيد طمأنينة النفس .. عالم بالأوقاف يكشف عنه
قال الدكتور أسامة الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، في رده على سؤال حول كيفية زيادة اليقين بالله: "أعتقد أنه من أهم الأسئلة التي يجب أن يطرحها الإنسان على نفسه، كما بدأنا في حديثنا عن حاجة الإنسان إلى الدين، فإن من المحاور الرئيسية في تلك الحاجة هي بحثه المستمر عن الطمأنينة النفسية. عندما يواجه الإنسان أي شدة أو أزمة، يجد نفسه يبحث عن ركن يستند إليه، وهذا هو الدين. ففي الدين يجد الإنسان الراحة والسكينة، ويجد اليقين بالله".
وأضاف الدكتور أسامة الجندي، خلال تصريح اليوم الأحد: "كما قال الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم: 'ومن يؤمن بالله يهدي قلبه'، فاليقين بالله هو أساس الطمأنينة النفسية، ولذلك، يجب على المسلم أن يمتلك عقيدة ثابتة راسخة وأن يكون على يقين كامل بالله سبحانه وتعالى".
وتابع: "خذ أمثلة على ذلك من قصص الأنبياء، مثل السيدة هاجر عندما تركها سيدنا إبراهيم عليه السلام مع ابنها في الصحراء، أو عندما ألقت أم سيدنا موسى عليه السلام ولدها في اليم، وكثير من المواقف التي تؤكد اليقين في الله سبحانه وتعالى".
وأشار إلى أن الخطوة الأساسية لزيادة اليقين هي أن يكون المسلم دائم الاتصال بالله سبحانه وتعالى، وأن يدرك تمامًا أن الله عز وجل لن يخذل عباده أبدًا، كما يجب أن يحسن الظن بالله.
وقال: "الله سبحانه وتعالى أمرنا بحسن الظن به، كما قال في الحديث القدسي: 'أنا عند ظن عبدي بي، فليظن بي ما شاء'، لذلك، المسلم عندما يظن في الله الخير، يأتيه الخير سواء في الدنيا أو في الآخرة".