لأول مرة.. الرئيس الأمريكي يختار امرأة لقيادة سلاح البحرية (صور)
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
اختار الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اليوم الجمعة، الأدميرال ليزا فرانشيتي، لقيادة سلاح البحرية الأمريكية.
وستصبح فرانشتي، نائب رئيس العمليات الحالي في سلاح البحرية، إذاء تأكد تعيينها، أول امرأة في هيئة الأركان المشتركة.
وأشار بايدن في إعلانه عن ترشيحه فرانشتي، إلى أنها قد دخلت التاريخ بالفعل باعتبارها ثاني امرأة على الإطلاق تصل إلى رتبة أدميرال بأربع نجوم في البحرية الأمريكية.
وستحل فرانشتي محل قائد العمليات البحرية الحالي، الأدميرال مايك جيلداي، الذي تنتهي ولايته التي تبلغ أربع سنوات هذا الخريف.
Globallookpressوكان وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، قد أوصى في يونيو بأن يصبح الأدميرال صموئيل بابارو، القائد التالي للبحرية، على الرغم من اعتبار فرانشتي المرشح الأول للمنصب الأعلى بصفتها الضابط رقم 2 في البحرية.
وذكرت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية أن بايدن رشح اليوم الجمعة صموئيل بابارو للقيادة الأمريكية في المحيطين الهندي والهادئ.
وحث بايدن مجلس الشيوخ على سرعة المصادقة على هذه الترشيحات وغيرها من الترشيحات العسكرية التي تم تعليقها من قبل السيناتور الجمهوري تومي توبرفيل.
المصدر: وسائل إعلام أمريكية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا البيت الأبيض الجيش الأمريكي جو بايدن واشنطن
إقرأ أيضاً:
حاكموا بايدن والإدارة الأمريكية
الإخوة والأخوات الأجلاء ما فعله الرئيس الأمريكي بايدن منذ أن بدأت الحرب حرب الإبادة على الشعب الفلسطيني من تقديم أحدث الأسلحة الفتاكة لقتل هذا الشعب الشجاع لدرجة أنه هو وإدارته أرسلوا لنتنياهو أسلحة بأكثر من 18 مليار دولار لعمل تجارب عن قوة الفتك لهذه الأسلحة ولذلك لم تدفع إسرائيل دولارًا واحدًا، بل كان مقدمًا من الإدارة الأمريكية المتعطشة للدماء وللقتل والتنكيل فهؤلاء الامريكان الذين أبادوا أكثر من مليون عراقي ولم ولم يرتجف لهم جفن هو بكل برود وقلة الاحساس قدموا هذه الأسلحة عن طيب خاطر لتقتل بها الشعوب فالذين قتلوا وفتكوا قبل ذلك بابناء فيتنام وأبادوا الملايين منهم كما فعلوا في افغانستان وكما فعلوا في العراق وكما فعلوا في سوريا هؤلاء قوم متعطشون للدماء حاكموا بايدن وحاكموا إدارته بدلًا من مد يد المساعدة الى هذا الشعب الذي دافع عن أرضه ببسالة لا بد من تدخل المجتمع الدولي ومحكمة العدل للحكم على هؤلاء الأشرار الذين يريدون البشر تكملة لمن قبلهم الذين لا يهمهم الا المكاسب من جراء هذه المآسي التي تتعرض لها الشعوب لبيع السلاح تارة وتعمل تجارب على قوة تدميرية لهذه الأسلحة دون تدخل من المجتمع الدولي لمحاسبة هذا الرئيس الأمريكي الذي فتح الخزائن الأمريكية أمام الصهيونية العالمية لتختلف منه ما تريد لشراء السلاح الفتاك لقتل الشعب المسالم الذي لم يرتكب جرمًا سوى أنه أرضه مباحة للصهيونية العالمية لاحتلالها والقضاء على شعبها البطل هبوا أيها الأحرار في كل مكان جموع الشعوب العربية والإسلامية لمحاكمة والمطالبة بمحاكمة بايدن عدو الناس أجمعين.