"أبا الخيل" يقدم أوراق اعتماده سفيراً غير مقيم لدى جزر كوك
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قدم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى نيوزيلندا مهنا بن صالح أبا الخيل أوراق اعتماده سفيراً لدى جزر كوك (غير مقيم) للحاكم العام توم مارستيز.سفير خادم الحرمين الشريفين لدى نيوزيلندا مهنا بن صالح أبا الخيل يقدم أوراق اعتماده سفيراً لدى جزر كوك (غير مقيم) لفخامة الحاكم العام السيد توم مارستيز pic.twitter.com/Dx5J53SJ4W— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) February 25, 2024السفير مهنا بن صالح أبا الخيلفي نوفمبر الماضي كان قدم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى نيوزيلندا مهنا بن صالح أبا الخيل، أوراق اعتماده لفخامة السيدة سيندي كيرو، الحاكم العام لنيوزيلندا، وذلك بمقر قصر الحكومة النيوزيلندية في العاصمة ويلنجتون.
ونقل السفير أبا الخيل، حينها تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - وتمنياتهما لفخامتها ولحكومة وشعب نيوزيلندا الصديق دوام التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الرياض سفراء خادم الحرمين الشريفين السعودية خادم الحرمین الشریفین أوراق اعتماده سفیرا غیر مقیم
إقرأ أيضاً:
9 معلومات عن كهف الديدان المضيئة في نيوزيلندا.. أعجوبة جيولوجية
للوهلة الأولى من النظر إليها، قد تظنها سماء مضيئة بالنجوم المتوهجة، أو مشهدًا في فيلم خيالي، ولكن الغريب في الأمر أن هذا المشهد المثير للدهشة هو كهف مهجور في نيوزيلندا، لا تسكنه سوى الديدان التي تتغذى على الحشرات، ورغم ذلك إلا أنه من أشهر الأماكن، التي يتردد عليها الجميع من مختلف دول العالم، فهو كهف الديدان المضيئة.
ونستعرض أبرز المعلومات التي وردت عن كهف الديدان المضيئة، أو كما أطلق عليه كهف «ويتومو»، وفق ما نشرته صحيفة «timesofindia».
كهف الديدان المضيئة- كهف الديدان المضيئة، يقع في منطقة «ويتومو» بنيوزيلندا.
- تعود تسميته بسبب الكم الهائل من الديدان المضيئة التي تسكنه، وهي عبارة عن يرقات «Arachnocampa luminosa».
- تتنوع اليرقات التي تنير الكهف ما بين فراشات النار، ويرقات الخنافس، وذباب الفطر.
- تصدر اللونين الأزرق والأخضر، لجذب الحشرات وافتراسها.
- اكتُشف للمرة الأولى من قبل «تاني تينوراو» خلال قيامه برحلة استكشافية لكهوف «ويتومو».
- لم يكن الوصول إلى كهوف «ويتومو» سوى بالقوارب فقط، إلا أن بعد مرور سنوات من اكتشاف كهف الديدان المضيئة، اكتشف «تينوراو» مدخلًا بريًا، الذي يستخدم حتى اليوم لزيارة السياح.
- كان «تينوراو» يستخدم كهف الديدان المضيئة كمصدر رزق له ولأسرته، إذ كان يساعد الزوار في الوصول إليه، بسعر رمزي، حتى أشرفت على الحكومة على الكهف، مقابل أن يأخذ «تينوراو» نسبة من الأرباح.
- ويستمر أحفاد «تينوراو» في خدمة الزوار كمرشدين في الكهوف، حتى الآن.
- تُبذل الجهود للحفاظ على النظام البيئي الدقيق داخل الكهوف وضمان ازدهار الديدان المتوهجة.
أعجوبة جيولوجية منذ ملايين السنينكهوف «ويتومو» عبارة عن أعجوبة جيولوجية، كانت محاطه بالماء ولا يتم الوصول إليها إلا بواسطة القوارب، تشكلت منذ ملايين السنين، وهي شهادة على قوة القوى الطبيعية، تخلق التكوينات المعقدة من الحجر الجيري، التي تشكلت بفعل تآكل المياه، منظرًا طبيعيًا دراميًا وخارقًا للطبيعة، يمكن للزوار أن يتعجبوا من التكوينات الصخرية القديمة ويتعرفوا على العمليات الجارية التي تستمر في تشكيل الكهوف.
على الرغم من وجود كهوف «ويتومو» منذ سنوات طويلة، إلا أنه لم يتم اكتشاف الديدان المضيئة للمرة الأولى، سوى في عام 1887، وذلك حينما قام زعيم إحدى القبائل إنذاك، بالتجول عبر القارب داخل الكهوف عن طريق استخدام الشموع للإنارة، وما أدهشه هو رؤية تلك اليرقات التي تنير الكهف في مشهد مذهل وخلاب.