أمر طوارئ جديد في ولاية البحر الأحمر
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
بورتسودان- تاق برس –
اصدر والي البحر الاحمر اللواء ركن م مصطفي محمد نور امر طؤاري رقم (٣) لسنة ٢٠٢٤م الخاص بتنظيم انسياب المياه بالولاية بموجبه يلغي اي امر او قرار سابق خاص بانسياب المياه بالولاية.
تعريفات
السلطة المختصة هيئة مياه ولاية البحر الاحمر
نص الامر
بموجب هذا الامر يحظر ارتكاب اي من الأفعال الآتية:-
1/بيع المياه من داخل المنازل
2/بيع المياه من داخل المزارع
3/بيع المياه للتناكر من الأحواض
4/التعدي علي الخطوط الناقلة للمياه
5/اخذ المياه من الكسورات التي تصبب الخطوط الناقله للمياه سواء كان بفعل فاعل او باي سبب اخر
6/إقامة أحواض علي خطوط المياه دون الحصول علي ترخيص من السلطه المختصة
7/مخالفة أصحاب الأحواض المصدقه الجدولة الموضوعة من قبل السلطة المختصة.
العقوبات*
كل من يرتكب اي من الأفعال المنصوص عليها يعاقب بالاتي:-
الغرامة مبلغ وقدره ثلاثة مليون جنيه او السجن لمدة لا تقل عن سته اشهر وفي حالة تكرار المخالفة الغرامة خمسه مليون جنيه او السجن لمدة لا تقل عن سنة.
مصادرة الوسيلة والمعدات المستخدمة في ارتكاب الفعل المحظور.
يحق للسلطة المختصة وضع ضوابط استخدام الاحواض.
لواء ركن (م )مصطفي محمد نور
والي ولاية البحر الاحمر المكلف .
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
انسحاب البحرية الإيرانية من البحر الأحمر وخليج عدن
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تشير التقارير إلى أن البحرية الإيرانية قد انسحبت مؤقتًا من منطقة البحر الأحمر وخليج عدن، بعد أكثر من 80 انتشارًا متتاليًا. السفينة “نداجا” التي كانت تتمركز في المنطقة منذ عام 2008 لم تُشاهد هناك منذ عدة أشهر، مما يثير تساؤلات حول مستقبل وجودها.
عادةً ما كانت عمليات الانتشار تشمل فرقاطة من طراز “موج” أو “باياندور”، بالإضافة إلى سفن لوجستية، حيث كانت تنفذ مهامها لدعم العمليات البحرية. ومع ذلك، يبدو أن الأسطول 100، الذي زار خليج عدن مؤخرًا، قد ركز على نقل طلاب من جامعة الإمام الخميني البحرية.
تدعم الأرقام الأخيرة حول الفرقاطات وسفن الدعم في بندر عباس فرضية انسحاب “نداجا”، حيث تم رصد زيادة في الأسطول البحري الإيراني.
كما أظهرت صور الأقمار الصناعية وجود غواصتين في حوض جاف، مما يشير إلى أن العمليات البحرية قد تكون قد تم تقليصها.
هذا الانسحاب يأتي في وقت حساس بالنسبة للحوثيين، الذين كانوا يعتمدون على الدعم الإيراني في حملتهم ضد السفن. ومع تصاعد الغارات الجوية من قبل القوات الأمريكية، يثير هذا الوضع القلق بشأن تأثيره على توازن القوى في المنطقة.