بحضور كامل العدد.. شيرين عبد الوهاب تتألق بأضخم حفلات بيروت |صور
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أحيت النجمة الكبيرة شيرين عبد الوهاب، حفلا غنائيا ضخما على مسرح “فورم دي بيروت” وسط تجهيزات “لايف” بمواصفات عالمية، وبحضور كامل العدد من مختلف الجنسيات العربية.
وصعدت شيرين عبد الوهاب، على خشبة المسرح بجوار فرقتها الموسيقية بكامل أناقتها، وشدت أغنية "نساي" وسط عاصفة من التصفيق وهتافات إعجاب الجمهور الذي استقبلها بعبارات "وحشتينا يا شيرين" والتي من جانبها علقت علي حفاوة الإستقبال قائلة "وانتم كمان وحشتوني".
وقدمت شيرين أبرز أغانيها ومنها "حبه جنة"، "الوتر الحساس"، "كلام عينيه"، " انا فى الغرام" ، "عين وننى" ،"انا كتير" ،"مشاعر" ،"كلها غيرانه" ، "كده يا قلبي" و"حبيته وبيني وبين نفسي" ، “عين ونني” ، “على بالي” ، “بحبك انت" .. وغيرها ممن قدمتها تلبية لرغبات المعجبين.
وكانت شيرين عبد الوهاب تألقت مؤخرا في إحياء ختام حفل اولى الليالي السعودية المصرية التي تقام بالتعاون بين وزارة الثقافة المصرية والهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية برئاسة المستشار تركي آل الشبخ وشارك فى إحياء الحفل بحضور كبار نجوم الفن والإبداع.
كما تصدرت أغنية "الدهب" التى أطلقتها شيرين عبد الوهاب مؤخرا تريند مواقع التواصل الاجتماعي والتي تعد عودة قوية لها وهي كلمات تامر حسين ولحن مدين.
علي مسرح مركز المنارة في القاهرة الجديدة وسط تجهيزات غير مسبوقة من أجواء "لايف" بمواصفات عالمية وحضور كامل العدد .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
البنتاجون: هيجسيث قرر إنهاء خدمة مستشارين كبار خضعوا للتدقيق مؤخرا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن البنتاجون، أن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، قرر إنهاء خدمة عدد من المستشارين الكبار في الوزارة، وذلك بعد خضوعهم لتدقيق ومراجعات داخلية خلال الفترة الماضية.
وول ستريت جورنال: وثائق البنتاغون تؤكد مبررات الانتقادات الموجهة لهيجسيثوفي وقت سابق، اعتبرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن تجديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ثقته في وزير الدفاع، بيت هيجسيث، لا يبدد الشكوك المتزايدة حول سلوك الوزير وخياراته الإدارية، والتي يراها منتقدوه تأكيدًا للمخاوف التي أثيرت منذ تعيينه في هذا المنصب.
وفي افتتاحيتها الصادرة اليوم الثلاثاء، أشارت الصحيفة إلى أن هيجسيث رفع شعار رفع المعايير وتعزيز المساءلة داخل المؤسسة العسكرية منذ توليه المنصب، وأقدم على إقالة عدد من كبار الضباط في خطوات وصفت أحيانًا بأنها متسرعة وتفتقر إلى التدقيق اللازم. ومع ذلك، يبقى التساؤل الأبرز: هل يخضع وزير الدفاع الأمريكي للمساءلة بنفس المعايير التي يفرضها على الآخرين؟.
إقالات وتسريبات أمنية تثير الجدل حول إدارة هيجسيثأشارت الصحيفة إلى إقالة ثلاثة من المستشارين المقربين من وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيجسيث، الأسبوع الماضي، والذين سارعوا لاحقًا إلى الإدلاء بشهادات علنية تحدثوا فيها عن تعرضهم لسوء المعاملة والتهميش داخل الوزارة. كما نُشر مقال لمستشار سابق في صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية، وصف فيه الأجواء في البنتاجون خلال فترة عمله بأنها أشبه بـ"شهر من الفوضى التامة".
وفي سياق متصل، نقلت تقارير إعلامية أن هيجسيث أدار محادثات على تطبيق "سيجنال" تضمّنت تفاصيل عن عملية عسكرية، وشارك فيها أشخاص من خارج الوزارة، بينهم زوجته.
وأضافت الصحيفة أن وسائل الإعلام في واشنطن تبدو متحمسة للإطاحة بهيجسيث من منصبه، لكن ذلك لا يبرر وحده حالة الفوضى التي تسود أروقة وزارة الدفاع. فالصراعات بين الموظفين، وعمليات الإقالة المتكررة، والتسريبات الأمنية، تعكس بحسب مراقبين، إخفاقًا إداريًا ذاتيًا نابعًا من ضعف خبرة هيجسيث في قيادة مؤسسة بحجم البنتاجون.