عرض رمزي لوحدات التعبئة الشعبية في مديرية القناوص بالحديدة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
الثورة نت / يحيى كرد
نظمت القوات التعبئة الشعبية بمديرية القناوص بمحافظة الحديدة، اليوم وعرضاً رمزياً لوحدات من خريجي دورات ” طوفان الأقصى” بالمديرية ، لرفع الجهوزية للدفاع عن الوطن وسيادته ضد العدوان الامريكي البريطاني على بلادنا.
وخلال العرض بحضور وكيل المحافظة لشئون المربع الشمالي غالب حمزة ومدير المديرية محمد القوزي، عكس العرض مدى الجهوزية والاستعدادا للمشاركة في نصرة أبناء الشعب الفلسطيني، الذين يتعرضون لأفظع جرائم الوحشية الغير مسبوقة وكذا لمواجهة العدوان الأمريكي البريطاني على بلادنا.
وجدد المشاركون في العرض تفويضهم المطلق لكل الخيارات والقرارات التي تتخذها القيادة الثورية لدعم ومساندة الشعب الفلسطيني، في مواجهة العدو الصهيوني المحتل.
مؤكدين حرصهم على استمرار الاستعدادات والجهوزية القتالية لتنفيذ أي توجيهات لدفاع عن الوطن وسيادته. أو دعم ومساندة المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحديدة مديرية القناوص
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: جرائم الاحتلال في الضفة جزء من حرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني
القدس المحتلة-سانا
أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن جرائم المستوطنين في الضفة الغربية امتداد لحرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ 395 على قطاع غزة، مشيرة إلى أن فشل المجتمع الدولي في وقف الحرب يشجع الاحتلال على تصعيد إرهابه في الضفة.
وأدانت الوزارة في بيان اليوم نقلته وكالة وفا اقتحام مستوطنين بحماية قوات الاحتلال مدينة البيرة فجراً وإحراقهم منازل وعدداً من السيارات، مبينة أن الاحتلال يعمل على نقل تجربته الفاشية في القطاع وتطبيقها في الضفة الغربية وتسريع حلقات ضمها وتهجير أهلها، مشيرة إلى أن السقوط المدوي للإنسانية أمام معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والمجازر البشعة بحقه يعطي انطباعا للمستوطنين بتوفير غطاء لارتكاب المزيد من الجرائم.
وأوضحت الخارجية أنها ستواصل حراكها على جميع المستويات لفضح جرائم الاحتلال ومستوطنيه، مطالبة الأمم المتحدة باحترام التزاماتها والمبادئ الإنسانية التي تدعي الحرص عليها وترجمتها إلى خطوات عملية ضاغطة على الاحتلال للانصياع لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الصادر في أيلول الماضي الذي اعتمد الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية بشأن إنهاء الاحتلال في غضون 12 شهراً.