مستشار الأمن الأمريكي: بايدن لم يطلع على خطة إسرائيل بشأن عملية رفح
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان إن الرئيس الأمريكي جو بايدن لم يطلع بعد على خطة إسرائيل بشأن عملية رفح الفلسطينية.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
كانت قناة «القاهرة الإخبارية»، استعرضت تقريرا تلفزيونيا حول غطرسة رئيس الوزراء الإسرائيلي، وذلك تحت عنوان « متناقضات نتنياهو وسياسة الانسحاب إلى الأمام.
وأفاد التقرير بأنه «من جديد، يواصل رئيس وزراء دولة الاحتلال بينيامين نتنياهو سياسة الانسحاب للأمام والضغوط المتواصلة من قبل أهالي المحتجزين في القطاع منذ أكثر من 4 أشهر».
وأضاف: «ففي الوقت الذي يتصاعد فيه الحدث عن مفاوضات لوقف إطلاق النار والإافراج عن المحتجزين، يعلن نتنياهو عزم حكومته مواصلة عملياته في قطاع غزة».
وتابع: «تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي جمعت بين متناقضات عدة حيث تحدث عن الإعداد للحصول على مخطط للإفراج عن المحتجزين، متوعدا باستكمال العمليات للقضاء على المقاومة، متناسيا أن محتجزيه ما زالوا في قبضة الفصائل الفلسطينية داخل القطاع».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي جو بايدن رفح الفلسطينية قناة القاهرة الإخبارية مستشار الأمن القومي الأمريكي
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء المجري يعلق علي عملية الدهس في ماجديبورج الألمانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ربط رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان بين الهجرة وعملية الدهس في مدينة ماجديبورج الألمانية، والتي أسفرت عن مقتل خمسة أشخاص على الأقل وإصابة أكثر من 200 آخرين، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "أسوشيتد برس" الأمريكية اليوم السبت.
وخلال ظهور نادر أمام وسائل الإعلام المستقلة في بودابست، أعرب أوربان عن تعاطفه مع أسر ضحايا ما أسماه بـ"العمل الإرهابي" الذي وقع يوم أمس الجمعة في مدينة ماجديبورج. لكن الزعيم المجري، وهو أحد أكثر منتقدي الاتحاد الأوروبي صراحة، أشار أيضا إلى أن سياسات الهجرة للكتلة المكونة من 27 دولة هي المسؤولة.
وقالت السلطات الألمانية إن المشتبه به، وهو طبيب سعودي يبلغ من العمر 50 عاما، يخضع للتحقيق. وهو يعيش في ألمانيا منذ عام 2006، ويمارس الطب. ووصف المشتبه به نفسه بأنه مسلم سابق، ونشر عشرات التغريدات يوميا مع التركيز على الموضوعات المعادية للإسلام، وانتقد الدين وهنأ المسلمين الذين تركوا الدين.
وأدعى أوربان، دون دليل، أن مثل هذه الهجمات بدأت تحدث في أوروبا بعد عام 2015، عندما دخل مئات الآلاف من المهاجرين واللاجئين إلى دول الاتحاد الأوروبي بعد فرارهم من الحرب والعنف في الشرق الأوسط وأفريقيا.
وفي الواقع، شهدت أوروبا العديد من هجمات المسلحين التي تعود إلى عقود، بما في ذلك التفجيرات في محطة القطارات في العاصمة الإسبانية مدريد في عام 2004 والهجمات بوسط لندن في عام 2005.
ومع ذلك، قال أوربان أنه "ليس هناك شك في وجود صلة" بين الهجرة والإرهاب، وأدعى أن قيادة الاتحاد الأوروبي "تريد أن يحدث ما حدث في ماجديبورج، في المجر أيضا."