برج إيفل يفتح أبوابه مجددا للزوار بعد إغلاق دام ستة أيام
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أعات السلطات الفرنسية فتح برج إيفل أمام الزوار، يوم الأحد، بعد إغلاقه ستة أيام بسبب إضراب العاملين المطالبين بزيادة أجورهم، وترميم المعلم التاريخي بعد أن علته بعض آثار الصدأ.
وقالت الشركة المشغلة للبرج، الذي يبلغ ارتفاعه 330 مترا، في بيان إنها توصلت لاتفاق مع النقابات التي تمثل العاملين بعد أن وعدت بتخصيص استثمار طموح قدره 380 مليون يورو (نحو 412 مليون دولار) بحلول عام 2031 من أجل أعمال ترميم البرج.
كما أطلقت الشركة مفاوضات بشأن الرواتب هذا الأسبوع، والتي يتوقع الانتهاء منها الشهر المقبل بعد أن طالب الموظفون المضربون بزيادة تتناسب مع إيرادات بيع التذاكر.
إقرأ المزيد فرنسا.. إغلاق برج إيفل بسبب إضراب العاملين تزامنا مع مئوية وفاة مصممهوسيتألق البرج، الذي شيد قبل 135 عاما، بشكل بارز في السادس والعشرين من يوليو المقبل مع انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في باريس، ثم دورة الألعاب البارالمبية التي تليها.
وستوضع قطع معدنية سداسية الشكل مأخوذة من برج إيفل على ميداليات الأولمبياد.
عادة ما يكون برج إيفل متاحا للزوار 365 يوما في السنة، لكنه أغلق العام الماضي لمدة 10 أيام خلال احتجاجات حاشدة عمت جميع أنحاء فرنسا احتجاجا على خطة الحكومة المتعلقة بإصلاح نظام التقاعد.
المصدر: أ. ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 باريس برج إیفل
إقرأ أيضاً:
إيرادات "Venom 3" تتخطى 317 مليون دولار في 10 أيام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يواصل فيلم الخيال العلمي والأكشن “Venom: The Last Dance” للنجم توم هاردي، تصدر إيرادات شباك التذاكر الأمريكي عقب طرحه بصالات السينما قبل 10 أيام.
بلغت حصيلة الفيلم الإجمالية 317 مليون دولار، جمع منها 90 مليونا في السينمات الأمريكية و227 مليونا في السوق الأجنبية. وفق موقع بوكس اوفيس موجو.
تدور أحداث الجزء الثالث والأخير من “Venom: The Last Dance” حول رحلة هروب (إيدي بروك وفينوم / توم هاردي) وسط تعرضهما للمطاردة من قبل عالميهما ومحصارتهما من كل جانب، حيث يجب على الثنائي اتخاذ قرار مدمر من شأنه أن يسدل الستار على رقصة فينوم وإيدي الأخيرة. صدر الجزء الأول في عام 2018، وبلغت إيراداته الإجمالية 855 مليون دولار، فيما صدر الجزء الثاني عام 2021، وحقق 506 مليون دولار عالميًا.
تدور أحداث السلسلة حول (إيدي بروك، فينوم / توم هاردي)، واحد من أكثر شخصيات عالم (مارفل) غموضًا وتعقيدًا وشرًا. كما أنه العدو اللدود للرجل العنكبوت، فقد كان شخصًا عاديًا تمامًا، إلى أن تعرض لاستحواذ كائن فضائي منحه قدرات خارقة وغير مسبوقة، ومنذ هذه اللحظة تغير كل شيء متعلق بحياته، فأمسى هو والكائن الفضائي كيانًا واحدًا لا يتجزأ.