قال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، إنه ينبغي عدم المضي بعملية رفح من جهة القوات الإسرائيلية دون وجود خطة لحماية المدنيين.

وأضاف سوليفان في تصريحات نقلتها شبكة سي ان ان الأمريكية، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن لم يتسلم خطة عن العملية الإسرائيلية في رفح، مشيرا الى أن مصر وقطر وإسرائيل توصلت لخطوط رئيسية على مستوى وقف مؤقت للنار.

أعلنت الولايات المتحدة الأحد أن المحادثات المتعددة الأطراف التي جرت في باريس توصلت إلى 'تفاهم' حول اتفاق محتمل يقضي بإطلاق حماس سراح رهائن ووقف جديد لإطلاق النار في الشرق الأوسط.

وقال مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان: 'اجتمع ممثلو إسرائيل والولايات المتحدة ومصر وقطر في باريس وتوصلوا إلى تفاهم بين الدول الأربع حول الشكل الأساسي لاتفاق رهائن لوقف إطلاق النار المؤقت' وفقا لما  نقلته شبكة سي إن إن.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مستشار الأمن القومي الأمريكي رفح القوات الإسرائيلية

إقرأ أيضاً:

ماكونل: انتخابات الثلاثاء كانت استفتاء حول إدارة بايدن

في أول تعليق له على فوز دونالد ترامب بالرئاسة، اعتبر زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ، ميتش ماكونل، أن التصويت في الانتخابات الأميركية يوم أمس، "كان بمثابة استفتاء ضد إدارة بايدن، وأن الشعب غير راضٍ عنها".

وتعهد ماكونل بفعل كل ما في وسعه لمساعدة إدارة ترامب الجديدة. لكنه قال إنه من السابق لأوانه الحديث عن تعييناتها.

ماكونل الذين كان يجيب على أسئلة الصحفيين في مقر مجلس الشيوخ، الأربعاء، أكد أن "مستوى المترشحين لعب دوراً هاماً في انتصار الجمهوريين"، وأضاف أنه "كان لدينا أفضل المرشحين يوم أمس".

إحدى أهم نتائج عودة الجمهوريين للسيطرة على الأغلبية في مجلس الشيوخ، حسب ماكونل، ستكون الإبقاء على القواعد التقليدية مثل "فيلي باستر"، التي كان الديمقراطيون يسعون لإلغائها.

زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ، قال إنه سيركز على مسائل الدفاع والسياسة الخارجية، معتبراً أن الولايات المتحدة تعيش أخطر الفترات منذ الحرب العالمية الثانية.

وأوضح ماكونل قائلاً "خصومنا مثل كوريا الشمالية والصين وروسيا وإيران وعملاؤها، يتحدثون لبعضهم البعض، ويجمعهم شيء واحد وهو كره أميركا. يسعون إلى تقليل دور الولايات المتحدة في العالم".

وأضاف قائلاً، "قد يبدو أنني من الطراز القديم، ولكنني لا أزال جمهورياً من مدرسة الرئيس رونالد ريغن، وأعتقد أن دور أميركا في العالم لا بديل عنه. موضحاً أنه خلال الحرب العالمية الثانية، أنفقت الولايات المتحدة 37 في المئة من الناتج القومي الخام على مصاريف الحرب، كما خسرت آلاف الأفراد.

خلال برنامج إعادة البناء لإدارة الرئيس السابق ريغن، كان المجهود الدفاعي يمثل 6 في المئة من الناتج الداخلي الخام. إلا أن تلك النسبة انخفضت إلى 2.7 في المئة فقط حالياً، حسب ماكونل، الذي يرى أن على الولايات المتحدة رفع إنفاقها الدفاعي، لأن "كلفة تجنب الحرب أرخص بكثير من الحرب نفسها"، كما يأمل في التركيز على العمل الحكومي، بما في ذلك الميزانية الفدرالية، خلال الفترة القادمة.

مقالات مشابهة

  • ميقاتي رعى توقيع مذكرة تفاهم بين الحكومة اللبنانية وبرنامج الامم المتحدة الانمائي
  • كشف تفاصيل كارثية في الجزيرة على يد قوات الدعم السريع.. 1000قتيل وإحتجاز مواطنين رهائن وتهجير قسري وحصار
  • ماكونل: انتخابات الثلاثاء كانت استفتاء حول إدارة بايدن
  • مذكرة تفاهم بين جامعة عين شمس وجامعة ويسكونسن لاكروس بالولايات المتحدة الأمريكية
  • إدارة بايدن: إسرائيل "فاشلة" في تحسين الوضع الإنساني في غزة
  • مشرعون أمريكيون لـ"بايدن": تورط الجيش الأمريكي بالصراعات الإسرائيلية ينتهك الدستور
  • 1800 شهيد فلسطيني في العملية البرية الإسرائيلية بغزة
  • الولايات المتحدة توقع مذكرة تفاهم مع كوريا الجنوبية للتعاون في مجال الطاقة النووية المدنية
  • مستشار «ترامب»: توقف الحروب في العالم حال فوز المرشح الجمهوري (حوار)
  • مستشفيات شمال غزة: استشهاد 1800 فلسطيني في العملية البرية الإسرائيلية