أفكار تجهيز زينة رمضان للبيت.. بأحدث الأشكال افرح أنت وأولادك
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
زينة رمضان تشير إلى الديكورات والزخارف التي تستخدم لتزيين المنازل والمساجد والأماكن العامة خلال شهر رمضان المبارك. تعتبر زينة رمضان جزءًا من التقاليد والعادات الشعبية في العديد من البلدان الإسلامية.
تتنوع زينة رمضان بشكل كبير وتشمل مجموعة متنوعة من العناصر. قد تشمل الزينة الشرائط والأضواء الملونة المعلقة في الشوارع وحول المباني.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن استخدام الأقمشة الملونة والستائر والأعلام الرمضانية لتزيين المنازل والمحلات التجارية. تكون الألوان المستخدمة في زينة رمضان غالبًا مشرقة ومبهجة مثل الأحمر والأخضر والذهبي.
تعتبر زينة رمضان وسيلة للتعبير عن الفرحة والبهجة بقدوم شهر رمضان، وتساهم في خلق جو مناسب ومميز لهذا الشهر الكريم. قد يشعر الناس بالسعادة والانتماء عندما يرون الزينة الرمضانية ويشعرون بالروح الرمضانية في محيطهم.
ومع ذلك، يجب أن يتم استخدام الزينة رمضان بطريقة معتدلة ومتوازنة، مع مراعاة قيم الاعتدال والتقشف التي يحث عليها شهر رمضان.
من ضمن أفكار تزيين زينة رمضان للبيت، هي تغطية الوسائد في غرف المنزل بالطابع الرمضاني وأيضا من الممكن أن يتم وضع الفوانيس الرمضانية ذات الأحجام الصغيرة في جميع أرجاء المنزل سواء على السفرة أو المكتب وأيضا يمكن وضع وصلة الإضاءة المليئة بالفوانيس والنجوم وغيرها من الأشكال الرمضانية.
تزيين المنزل في رمضان
لم تقتصر الديكورات الرمضانية عند هذا الحد، إذ يمكن أيضا وضع لوحات تكون مدونة بكلمات عربية أو زخرفة إسلامية مثل رمضان كريم أو بعض الآيات القرآنية يتم بها تزيين حوائط منزلك.
استبدال مفرش السفرة التقليدي بمفرش مصنوع من الخيامية، حيث إن هذا النوع من المفروشات يعطي إحساسا بالأجواء الرمضانية، ولكن من الضروري مع مراعاة حسن اختيار الألوان بما يناسب ألوان الغرفة أو أثاث المنزل الخاص بك، كما يمكن أن إنشاء ديكور ركن خاص للعبادة وتلاوة القرآن وصلاة التراويح ويوضع فيه كرسيًّا وطاولة مزينة بمفرش الخيامية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زينة رمضان زینة رمضان
إقرأ أيضاً:
شريحة تفتح السيارة وأخرى لباب المنزل.. نمساوي يزرع 5 شرائح في يده للتخلص من عبء حمل المفاتيح
يقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. من الذي يتحكم في الآخر؟ ألإنسان أم التكنولوجيا؟
هل سبق وبحثت عن مفتاح سيارتك أو بيتك ولم تجده؟ تجربة جميعُنا معرّض أن يعيشها يوما مهما كنا منظمين ومنضبطين.
لكن يبدو أن رجل أعمال نمساوي قد وجد حلاّ لهذه المشكلة. فجعل المفتاح يلازمه كظله بل الأصح أن نقول إنه يتسرّب إلى مسامات جلده. إذ قرر الرجل زرع شريحة في يده، والشريحة طبعا مفتاح السيارة. وقد قام بالعملية التي استغرقت نصف ساعة فنان متخصص في الوشم. زرع الرجل شريحة طولها سنتمتران وقال للزبون إنه يمكنه استخدامها بعد أسبوعين.
مفتاح السيارة ليس الوحيد الذي وجد طريقه إلى يد رجل الأعمال هذا، فقد سبق وزرع أربع شرائح في نفس المكان. واحدة تفتح باب المنزل والمكتب وأخرى تتحكم في جهاز الإنذار أو يمكن استعمالها بدل بطاقة الائتمان. والنتيجة أن توم أوربانيك لم يعد يستخدم أي مفتاح.
ويقدر ثمن كل شريحة بنحو 300 يورو. وليس هناك قيود على تلك الشرائح اللهم إلا حينما يختلط الأمر على الأشخاص الذين يتعاملون معه فيرونه يدفع ثمن ما اشتراه باستخدام يده بدل بطاقة الائتمان. ويبدو أنه في إمكان تلك اليد أن تقوم بأكثر من ذلك، فالرجل لم يستبعد أن يزرع شرائح جديدة في أماكن أخرى من جسده. لكن ماذا لو غيّر سيارته أو بيته؟
وقبل ذلك كله، من الذي يتحكم في الآخر؟ الإنسان أم التكنولوجيا؟ سؤال بمليون يورو!
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية كير ستارمر.. من أسرة متواضعة إلى رئاسة الحكومة قريبا في بريطانيا هل تعلم؟ 94% من أوراق الاختبارات التي يتم إعدادها بواسطة الذكاء الاصطناعي لا يمكن اكتشافها إطلاق قمر صناعي جديد لمراقبة الأعاصير والحرائق والعواصف الشمسية إنذار التكنولوجيات الحديثة شريحة إلكترونية