تحدث عبد الرحمن نادر لاعب المنتخب المصري الأول لكرة السلة ولاعب فريق فونيكس الأسترالي، بعد انضمامه لمنتخب مصر.

قال عبد الرحمن نادر: “أنه من محافظة الإسكندرية ولكن بداية مشواره كانت في أمريكا، حيث شارك مع العديد من الأندية الأمريكية“.

وأضاف: “أنه كان يتم التواصل معه منذ فترة طويلة من أجل انضمام لمنتخب الوطني لكرة السلة ، ولكن كان يحدث أشياء تمنعه من التواجد مثل فيروس كورونا، والآن تم إنهاء كل شيء وسيمثل المنتخب المصري خلال الفترة المقبلة“.

وتابع: “أنه تعرف على لاعبي المنتخب المصري لأول مرة ولكنه سعيد كثيرًا بمعرفتهم ويتمنى أن يحققوا نتائج جيدة ومميزة خلال الفترة المقبلة“.

وواصل: “المنتخب المصري يقدم أداء جيد خلال التصفيات الأفريقية وجميع اللاعبين على أعلى مستوى، كما أن المدير الفني للمنتخب تحدث معه وأكد له أنهم يحتاجون إليه خلال الفترة المقبلة ويجب أن يقدم أداء جيد ويبذل قصارى جهده“.

واختتم: “أنه من المتوقع أن ينضم إلى نادي مصري ولكن في المستقبل، حيث إنه كان يلعب مع نادي أسترالي وانتهى عقده ومازال يبحث عن نادي آخر“.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عبد الرحمن نادر كرة السلة فونيكس الأسترالي المنتخب المصری

إقرأ أيضاً:

اكتشاف قمتين أعلى من إيفرست.. ولكن تحت الأرض

كشف علماء من جامعة أوتريخت الهولندية أن هناك قمم ضخمة أطول من إيفرست، مدفونة على عمق نحو 2000 كيلومتر تحت أقدامنا على كوكب الأرض.

ويقدر الباحثون أن عمر الجبال يبلغ نصف مليار عام على الأقل، ولكن من الممكن أن يعود تاريخها إلى تشكل الكوكب قبل 4 مليارات عام، بحسب ما أوردته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة الدكتورة أروين ديوس: "لا أحد يعرف ما هي هذه القمم، وما إذا كانت موجودة هناك منذ ملايين السنين، أو ربما حتى مليارات السنين". 
والقمتان المكتشفتان يزيد ارتفاعهما على قمة جبل إيفرست، التي يبلغ ارتفاعها 8800 متر، بأكثر من 100 مرة.

 والقمتان الصخريتان، التي يبلغ حجمها حجم القارات، هما أكبر بكثير من أي شيء آخر موجود على كوكبنا.

وتوجد حول القمتين "مقبرة" من الصفائح التكتونية الغارقة، التي تم دفعها إلى أسفل من السطح في عملية تسمى "الاندساس".
وفي الدراسة الجديدة، وجد الباحثون أن القمتين أكثر سخونة بكثير من طبقات قشرة الأرض المحيطة بها، وأقدم منها بملايين السنين.

 ويعرف العلماء منذ عقود أن هناك هياكل ضخمة مخفية في أعماق وشاح الأرض، بفضل الطريقة التي تنتشر بها الموجات الزلزالية الناتجة عن الزلازل، عبر الجزء الداخلي من الكوكب.
وعندما يحدث زلزال قوي، فإنه يؤدي إلى إرسال موجات تتدفق من أحد جانبي الكوكب إلى الجانب الآخر.
ولكن عندما تمر هذه الموجات عبر شيء كثيف أو ساخن، فإنها تتباطأ، أو تضعف، أو تنعكس كلياً. 
ومن خلال الاستماع بعناية إلى "الذبذبات" التي تصل إلى الجانب الآخر من الكوكب، تمكن العلماء من بناء صورة لما يكمن تحتها. 

مقالات مشابهة

  • ترامب: المصالح الأمريكية تدهورت خلال الفترة الماضية.. ولكن هذا الأمر انتهى
  • وزير الخارجية: الدولة أغلقت أكثر من 40 سجنا قديما خلال الفترة الماضية
  • حسام حسن: منتخب مصر يمتلك أفضل لاعبين في العالم
  • معلول يرحل عن الأهلي المصري
  • المالية: إطلاق الحزمة الأولى للتسهيلات الجمركية خلال الفترة المقبلة
  • لجنة المشاركة السياسية بالقومي للمرأة تناقش خطة عملها الفترة المقبلة
  • تحديات تنتظر رئيس أوكرانيا زيلينسكي خلال الفترة المقبلة
  • «آي صاغة»: أسعار الذهب تقترب من أعلى مستوياتها مع تصريحات الإدارة الأمريكية المتقلبة
  • اكتشاف قمتين أعلى من إيفرست.. ولكن تحت الأرض
  • خبير أمن المعلومات: سنرى وفرة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي خلال الفترة المقبلة