حركة “الهادي إدريس” تنفي الانضمام للدعم السريع
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
نفت حركة تحرير السودان – المجلس الانتقالي بقيادة الهادي إدريس، صحة الأنباء التي تداولتها بعض وسائل الإعلام حول انضمام قوات من الحركة لقوات الدعم السريع في ولاية جنوب دارفور.
وفق ما صرح به المتحدث الرسمي باسم الحركة عبد العزيز عبد الكريم بحسب ما نقل عنه موقع “سودان تربيون” رداً على فيديو نشرته قوات الدعم السريع يعلن فيه أحد القيادات العسكرية في حركة تحرير السودان – المجلس الانتقالي انضمام قوات الحركة للدعم السريع.
وأكد عبدالكريم التزام الحركة بموقف الحياد الذي أعلنته منذ بداية الحرب في 15 أبريل الماضي، وعدم الوقوف مع أي طرف من أطراف الصراع.
وأوضح أن الذين أعلنوا انضمامهم للدعم السريع كان لديهم فقط تنسيق مع الحركة في إطار بناء السلام المستدام في السودان ودارفور بصفة خاصة، خلال فترة التبشير باتفاق جوبا لسلام السودان.
وشدد على أن هؤلاء ليسوا جزءاً من “الأجهزة الرسمية للحركة”، وأن انضمامهم لأي طرف من أطراف الصراع لا يخص الحركة بل هو قرارهم الشخصي.
يذكر أن رئيس الجبهة الثورية، الهادي إدريس، كان أعلن في العاشر من فبراير الجاري عن بدء حملة بولاية شمال دارفور لفتح المسارات الإنسانية في دارفور لضمان انسياب المساعدات الإنسانية، وطالب بفرض حظر الطيران العسكري في المنطقة.
اليوم التالي
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
العدل والمساواة تنفي اعتذار منسوب إلى دكتور جبريل رئيس الحركة
بالاشارة الى ما تم تداوله مؤخراً عبر بعض الوسائط الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي من خطاب مُزوَّر يُنسب زوراً إلى رئيس الحركة د. جبريل ابراهيم، تحت عنوان “اعتذار رسمي باسم حركة العدل والمساواة السودانية” تود الحركة تبيان الاتي:
تؤكد الحركة للجميع أن هذا الخطاب مزور ولا أساس له من الصحة.
تشير الحركة الى ان المقال مثار الحديث رأي شخصي يعبر عن رأي كاتبه.
تؤكد الحركة ان التزوير هو منهج مليشيا الدعم السريع التي تهدف إلى إرباك الرأي العام وتشويه الحقائق.
تدعو الحركة وسائل الإعلام والجمهور إلى التحقق من أي أخبار أو بيانات تنسب إلى الحركة عبر قنواتها الرسمية المعتمدة، وعلى رأسها موقعها الإلكتروني وحسابات الحركة الموثقة على منصات التواصل.
حركة العدل والمساواة السودانية
Justice & Equality Movement Sudan (JEM)
sudanjem.com
د. محمد زكريا فرج الله
أمين الاعلام، الناطق الرسمي
٢٦ ابريل ٢٠٢٥