أستاذ علوم سياسية: جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل القصف الممنهج على غزة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال الدكتور جهاد الحرازين أستاذ العلوم السياسية إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل حربه الإجرامية على الشعب الفلسطيني وحرب الإبادة من خلال عمليات الاستهداف المباشرة للمدنيين وخاصة النساء والأطفال، وهذا لم يقتصر على منطقة محددة في قطاع غزة بل في جميع مناطق القطاع.
تهدئة إنسانية قد تستمر 6 أسابيعوأضاف أستاذ العلوم السياسية خلال مداخلة هاتفية على شاشة قناة «إكسترا نيوز» أنَّ هناك عمليات متواصلة من القصف والقتل والتدمير بشكل ممنهج في غزة، موضحًا أنه ذلك جاء تزامنا مع جولة المفاوضات الجديدة التي جرت في باريس من أجل التواصل إلى تهدئة قد تستمر لفترة 6 أسابيع.
وتابع «الحرازين» أنه جرى تسربب مجموعة من النقاط التي تم الاتفاق عليها في مؤتمر باريس تتمثل في أن تستمر التهدئة الإنسانية لمدة 6 أسابيع، مع إطلاق سراح 40 من المحتجزين الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية مقابل أن يتم الإفراج من 300 إلى 400 من الأسرى الفلسطينيين وإدخال المساعدات بدون قيود.
وقال إنَّ إسرائيل أعلنت ليلة أمس عن إرسال وفد إسرائيلي إلى قطر للتفاوض حول مجموعة من القضايا الفنية المتعلقة بقضية الإغاثة وإدخال المساعدات لقطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي الشعب الفلسطيني تهدئة إنسانية غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر لم تدخر جهدا في دعم الشعب الفلسطيني منذ بداية الحرب
قال الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية، إن الدولة المصرية لم تدخر جهدا في دعم الشعب الفلسطيني منذ بداية الحرب، مشيرا إلى أنها دعمت فلسطين في الأيام الأولى للحرب بأكثر من 200 شاحنة مساعدات غذائية.
إشادة بقمة «القاهرة للسلام»وأضاف «الرقب»، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج «مطروح للنقاش»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه بعد بداية الحرب بأيام عقدت قمة «القاهرة للسلام»، وكان الهدف منها جمع تأييد كبير جدا من العالم لدعم القضية الفلسطينية وكل هذا برعاية الدولة المصرية، مشيرا إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، سبب كل ما يحدث داخل المنطقة.
وتابع أستاذ العلوم السياسية: «الموقف المصري واضح في جميع المحافل الدولية الرسمية وغيرها، ويؤكد ضرورة قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية»، مشيرا إلى أن مصر لم تبخل في المنصات الإعلامية المختلفة إن كانت رقمية أو مسموعة، فكلها تدعم القضية الفلسطينية بشكل كبير.