نشر موقع “صدى البلد”، خلال الساعات الماضية، عددا من الأخبار الدينية والفتاوى المهمة التي تهم كل مسلم وتشغل أذهان الكثير من المسلمين، نرصد أبرزها في النشرة الدينية.

 

دعاء النصف من شعبان.. علمه النبي للسيدة عائشة
 ماذا يحدث في النصف من شعبان؟ 3 طلبات لا يردها الله لأحد

 

تحويل القبلة في النصف من شعبان.. دلالته والعلاقة بين المسجدين الحرام والأقصى

 

أولى القبلتين.

. دعاء لنصرة غزة والمسجد الأقصى في النصف من شعبان مستجاب

 

أهم عمل في النصف من شعبان.. انتهز الفرصة قبل انتهاء اليوم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: النصف من شعبان النشرة الدينية دعاء النصف من شعبان تحويل القبلة في النصف من شعبان فی النصف من شعبان

إقرأ أيضاً:

كلنا مدعوون لنصرة اليمن في وجه العدوان الصهيو – أمريكي

 

لو كان الرئيس الأمريكي ترامب يريد فعلاً وقف انخراط بلاده في الحروب لما أقدم على شن حرب عدوانية على اليمن والتسبب في استشهاد وجرح المئات من اليمنيين ومعظمهم من الأطفال والنساء.

ولوكان ترامب يريد فعلاً وقف الحصار اليمني على السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر وباب المندب وبحر العرب وخليج عدن لمارس ضغطاً على تل أبيب لانهاء حصارها اللاإنساني على غزة ولتنفيذ تعهداتها بتطببق بنود اتقاف وقف النار الذي كانت واشنطن أحد أبرز رعاته مع القاهرة والدوحة.

ولكن يبدو ان هذا العدوان المخطط له منذ أسابيع، حسب اعتراف المصادر الأمريكية نفسها، له أهداف أخرى، منها تدمير اليمن، الذي اثبت للعالم اجمع، وطيلة مشاركته في “ملحمة طوفان الأقصى” على مدى 15شهرا، كيف يكون الالتزام بروابط الإخوة العربية والإنسانية، بل كيف يمكن لشعب محدود الإمكانيات، منهك بسبب الحروب والفتن، ان يتحدى إمبراطوريات عظمى منتصراً لشعب شقيق يتعرض لمذبحة إنسانية، وسط صمت وتواطؤ وعجز رهيب من القريب والبعيد..

ان واشنطن، بإدارتها الحالية ودولتها العميقة، تدرك جيداً انه اذا افلت اليوم بلد صغير بإمكاناته كبير بإرادته، كاليمن، من هذه الحرب العدوانية الصهيونية الأطلسية عليه، فان أمورا كثيرة ستتغير في الإقليم بل في العالم كله…لاسيما مع دخولنا عصر تفوق إرادة الشعوب على موازين القوى..

إن على قوى الأمة كلها ومعها كل أحرار العالم، وفي مقدمهم الشعب اليمني، ان تقف على قلب رجل واحد دفاعاً عن اليمن متجاوزاً كل الخلافات والصراعات الثانوية وانتصاراً لشعب محدود الإمكانات المادية، لم يتخل يوماً عن الانتصار لكل أشقائه في مواجهة التحديات..

ونحن في لبنان لا ننسى كيف أتت لنجدتنا في وجه الغزو الصهيوني في صيف 1982 كتيبتان يمنيتان، إحداهما من الشمال والثانية من الجنوب .

كما لا ينسى العرب والمسلمون كيف هب اليمنيون، شعباً بمسيراته الأسبوعية المليونية، وقوات مسلحة بمسيراتها وصواريخها الباليستية، ومجاهديها الغر الميامين، باسم الأمة كلها منتصرين للأقصى في “طوفانه” ولغزة في “ملحمتها” التاريخية.

لذلك كان من الطبيعي ان تكون حركة حماس ومعها فصائل المقاومة الفلسطينية أول من بادر إلى التنديد بهذا العدوان والتأكيد على وحدة الأمة وقواها المقاومة مع اليمن وقيادته حتى وقف هذا العدوان المتجدّد على شعب متجذر في مقاومة الأعداء.

كاتب لبناني

مقالات مشابهة

  • 10 ملايين وجبة إفطار في الحرمين خلال النصف الأول من رمضان
  • بدون لحمة.. طريقة عمل القلقاس الاخضر وأهم فوائده
  • أكثر من 10 ملايين وجبة إفطار في الحرمين الشريفين خلال النصف الأول من رمضان
  • سوريون يهتفون دعما لقطاع غزة والمسجد الأقصى في حمص (شاهد)
  • كلنا مدعوون لنصرة اليمن في وجه العدوان الصهيو – أمريكي
  • دعاء ليلة النصف من رمضان 2025.. اللهم وسّع أرزاقنا
  • علماء فلسطين تدعو لنصرة الأقصى تدين تصاعد انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحقه
  • دعاء النصف من رمضان 2025 والأعمال المستحبة
  • دعاء اليوم النصف من رمضان.. بـ7 كلمات لن تذوق في أهلك مكروها
  • دعاء النصف من رمضان.. ردده الآن يرزقك الله خيرا وفيرا