نجح الفارس أديب السراقبي في حسم تأهله ممثلا عن مصر في منافسات دورة الألعاب البارالمبية المقرر إقامتها في باريس صيف العام الجاري 2024.

الفروسية يُعلن تنظيم دورتين بتواجد خبير إنجليزي

جاء ذلك بعدما أنهى الفارس المصري منافسات الجائزة الكبرى للترويض الحرّ لفئة الاحتياجات الخاصة CPEDI 3 في المستوى الثالث.

على صعيد متصل تمكن الفارس الأوليمبي مودا زيادة من الفوز بالمركز العاشر في بطولة الجائزة الكبري بالدوحة - قطر ، خلال  المنافسات التي تقام لفئة الخمس نجوم وتنافس فيها أفضل فرسان وخيول على مستوي العالم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: باريس مصر لألعاب البارالمبية الفارس المصري

إقرأ أيضاً:

تصادم الطيور مع الطائرات.. لماذا يمثل خطرا كبيرا؟

آخر تحديث: 26 دجنبر 2024 - 10:47 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- وفقا لتقرير صادر عن “خدمة الأسماك والحياة البرية الأميركية”، تحدث غالبية تصادمات الطيور أثناء الإقلاع أو الهبوط، عندما تكون الطائرات على ارتفاعات منخفضة ضمن نطاق الطيور.ووفقا لتقرير “خدمة الأسماك والحياة البرية الأميركية”، تشكل الطيور المائية وطيور النورس والطيور الجارحة نحو 75 بالمئة من الحوادث المبلغ عنها.الطائرات التي تصطدم بسرب من الطيور الكبيرة، أو التي يدخل محركها طائر كبير، قد تتعرض لأضرار بالغة تصل إلى تعطل المحركات أو إضعاف هياكلها، كما حدث في حادثة الطائرة الأذربيجانية.في حين أن تقليل مخاطر تصادم الطيور بالكامل ليس ممكنا حتى الآن، تعمل المطارات بالتعاون مع الوكالات الحكومية على تطبيق استراتيجيات متكاملة لإدارة هذا الخطر، وفقا لدليل FAA/APHIS بشأن إدارة المخاطر البرية. تشمل الحلول: إدارة الموائل: تقليل مناطق الجذب مثل المياه المفتوحة والغذاء والنباتات التي تجذب الطيور بالقرب من المطارات.
إزعاج الطيور: باستخدام أجهزة تصدر أصواتًا أو أضواء قوية، أو عبر إطلاق كلاب مدربة وصقور لتخويف الطيور.
إزالة الأعشاش والطيور: بالتعاون مع “خدمة الأسماك والحياة البرية”، تُزال الأعشاش أو تُنقل الطيور الكبيرة مثل النسور أو الأوز الكندي.
استخدام التكنولوجيا: تعتمد بعض المطارات على أنظمة رادار مثل “نظام تقييم مخاطر الطيور الجوية” (AHAS) لتوفير بيانات لحظية للطيارين عن نشاط الطيور في مناطق الطيران.
ورغم التطورات التكنولوجية، تشير التقارير إلى أن التحدي الأساسي يتمثل في التزايد المتزامن لحركة الطائرات وعدد الطيور الكبيرة. كما أن تقنيات الكشف والرادار غالبا ما تقتصر فعاليتها على تنبيه الطيارين دون توفير حلول لتجنب الاصطدام في الوقت الحقيقي.ويشير الخبراء إلى أن التعاون بين الهيئات البيئية وشركات الطيران أمر حيوي لضمان تطوير استراتيجيات أكثر شمولية. بينما تضيف حادثة الطائرة الأذربيجانية الأخيرة وزنا جديدا للنقاش حول أهمية هذا التعاون، فإن الحاجة إلى حلول أكثر كفاءة أصبحت الآن أكثر إلحاحا من أي وقت مضى.

مقالات مشابهة

  • “واشنطن” و”باريس” تجريان تدريبات  لـ”فصائل” في هذه المحافظات
  • الملاكمة في أولمبياد باريس تُحيي الجدل بشأن الهوية الجنسية
  • باريس "تدين" اقتحام بن غفير للمسجد الاقصى
  • الشارقة يمثل الأندية الإماراتية في "دولية دبي للسلة"
  • إلحاق عدد من أعضاء النيابة العامة بدورة الذكاء الاصطناعى.. صور
  • تونس.. صيف 2024 يمثل رابع أشد حرارة تشهدها البلاد منذ 1950
  • مجلس جامعة القاهرة يعلن ترشيحات الجامعة لجوائز الدولة بأنواعها لعام ٢٠٢٤
  • وفد طلابي من عمان الأهلية يزور اللجنة البارالمبية الأردنية
  • أبرز شخصيات عام ٢٠٢٤.. البرهان شخصية العام
  • تصادم الطيور مع الطائرات.. لماذا يمثل خطرا كبيرا؟