التاكسي الطائر.. البرازيل تكشف عن إنتاج طائرة أجرة
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن التاكسي الطائر البرازيل تكشف عن إنتاج طائرة أجرة، كشفت البرازيل عن تصنيع طائرات كهربائية ستكون عبارة عن سيارات أجرة، بعد إعلان شركة إمبراير البرازيلية لصناعة الطائرات عن إنشاء مصنع جديد بالقرب .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التاكسي الطائر.
كشفت البرازيل عن تصنيع طائرات كهربائية ستكون عبارة عن سيارات أجرة، بعد إعلان شركة إمبراير البرازيلية لصناعة الطائرات عن إنشاء مصنع جديد بالقرب من ساو باولو، ومن المتوقع أن تحلق الطائرة عام 2026.
تكلفة خدمة الطائرة التاكسيوتصل تكلفة الرحلة ما بين 50 إلى 100 دولار (39 جنيه إسترليني إلى 78 جنيها إسترلينيا) للفرد الواحد.
الطائرة التاكسي زيادة الطلب على الطائرة التاكسيوتلقت الشركة طلبات شراء لما يقرب من 3000 سيارة أجرة جوية، وسيشبه التاكسي الطائر، الذي ستصنعه شركة "إيف" التابعة لها، مروحية صغيرة ذات مساحة كافية لما يصل إلى ستة ركاب.
وكانت الهيئة التنظيمية الأمريكية قد أصدرت مؤخرا جدولا زمنيا لسيارات الأجرة الجوية هناك، على أن تعمل في وقت مبكر من عام 2025.
ومن المتوقع أن تساهم المحركات الكهربائية في تقليل نسبة الضوضاء والتلوث، بالمقارنة بالطائرات العادية.
ويعتمد تصميم التاكسي الطائر على الإقلاع والهبوط عموديا، وبالتالي لن يحتاج إلى مدرج، لكنه قادر على السفر لمسافات طويلة كالطائرة.
اقرأ أيضًا
ديليفري هيرو تستحوذ على الحصة المتبقية 37% في هنقرستيشن مقابل 297 مليون دولار
التاكسي الطائر.. البرازيل تكشف عن إنتاج طائرة أجرة للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحرائق تدمر 29.7 مليون هكتار من الأراضي في البرازيل
يمانيون../
كشفت دراسة برازيلية اليوم الثلاثاء عن تدمير نحو 29.7 مليون هكتار من الأراضي بسبب الحرائق في البرازيل بين يناير ونوفمبر 2024، مما يشكل أكبر مساحة محترقة في آخر ست سنوات.
وذكرت شبكة “ماب بيوماس”، المختصة في رسم خرائط الغطاء الأرضي، أن الحرائق أثرت بشكل رئيسي على الغابات، مع تسجيل زيادة تقارب الضعف مقارنة بالعام الماضي.
وأضافت الشبكة أن 57% من المساحات المحترقة كانت في منطقة الأمازون، حيث دُمرت 16.9 مليون هكتار من الأراضي، بما في ذلك 7.6 مليون هكتار من الغابات. كما تضررت المراعي الزراعية، حيث احترقت 6.4 مليون هكتار.
وقد أبرزت هذه الحرائق الحاجة الملحة للحد من إزالة الغابات وإدارة الحرائق بشكل أكثر فاعلية للحفاظ على البيئة.