علوم وتكنولوجيا على غرار Terminator.. الروبوتات القاتلة غير القابلة للتدمير تقترب من الواقع
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، على غرار Terminator الروبوتات القاتلة غير القابلة للتدمير تقترب من الواقع،قد تبدو فكرة الروبوتات القاتلة غير القابلة للتدمير وكأنها شيء من فيلم Terminator، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر على غرار Terminator.. الروبوتات القاتلة غير القابلة للتدمير تقترب من الواقع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قد تبدو فكرة الروبوتات القاتلة غير القابلة للتدمير وكأنها شيء من فيلم Terminator، لكنها يمكن أن تصبح حقيقة واقعة قريبًا، حيث شهد العلماء بعض المعادن التى تلتئم من تلقاء نفسها لأول مرة، دون تدخل أي إنسان.
وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، غيرت دراسة مقرها الولايات المتحدة، كل ما اعتقدنا أننا نعرفه عن المعادن من خلال الكشف عن أن التشققات الناتجة عن التآكل يمكن أن تصلح نفسها في ظل ظروف معينة.
ويعد هذا الاكتشاف لديه القدرة على إحداث ثورة في الهندسة، مع احتمال ظهور محركات وطائرات وحتى روبوتات بهذه الخصائص.
ولعل ما أكده العلماء هو أن المعادن لها قدرتها الذاتية والطبيعية على شفاء نفسها، على الأقل في حالة التلف على المستوى النانوي.
تخضع المعادن المستخدمة حاليًا لبناء البنية التحتية الحيوية مثل الجسور والطائرات للكثير من الإجهاد المتكرر والحركة التي تسبب تشققات مجهرية مع مرور الوقت.
في حين أن هذا التلف الناتج عن الإجهاد يؤدي عادةً إلى كسر الآلات ، فقد شهد الباحث بويس وفريقه أن الكسر بحجم النانو يتقلص بمقدار 18 نانومتر.
كان هذا اكتشافًا غير متوقع تمامًا حيث كان العلماء يهدفون فقط إلى تقييم كيفية انتشار الشقوق عبر قطعة من البلاتين بسمك 40 نانومتر عند الضغط عليها.
لقد مرت 40 دقيقة من التجربة عندما انعكس الضرر ، حيث اندمج صدع معًا مرة أخرى كما لو لم يكن موجودًا في المقام الأول.
بعد ذلك، مع تطبيق المزيد من الضغط، عاد الكراك إلى اتجاه مختلف، حيث شاهد العلماء ذلك بانبهار من خلال المجهر.
تابع بويس قائلاً: "من مفاصل اللحام في أجهزتنا الإلكترونية إلى محركات سيارتنا إلى الجسور التي نقود فوقها، غالبًا ما تفشل هذه الهياكل بشكل غير متوقع بسبب التحميل الدوري الذي يؤدي إلى بدء الشقوق والكسر في نهاية المطاف".
وأضاف بويس، "عندما يفشلون، يتعين علينا تحمل تكاليف الاستبدال والوقت الضائع، وفي بعض الحالات، حتى الإصابات أو الخسائر في الأرواح، لذلك بعد هذا الاكتشاف يجبعلينا البناء على النتائج الموجودة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دولة خليجية ودول غربية تبدأ ترتيبات خطيرة في حضرموت.. على غرار سوريا
مدينة المكلا بحضرموت (وكالات)
تشهد محافظة حضرموت اليمنية تطورات مثيرة للقلق، حيث كشفت مصادر محلية موثوقة عن قيام قوات فرنسية وأمريكية بإنشاء مصاف لتكرير النفط بشكل غير قانوني في المناطق الساحلية التي تتمركز فيها.
هذه الخطوة الخطيرة تأتي في ظل فرض حظر حكومي على تصدير النفط من المحافظة، مما يثير تساؤلات حول الأهداف الحقيقية وراء هذه العمليات.
اقرأ أيضاً عاجل: غارات عنيفة على العاصمة صنعاء الآن.. الأماكن المستهدفة 31 ديسمبر، 2024 قرار الإعفاء المؤقت لثلاثة مسؤولين برئاسة الوزراء يكشف عن أمر خطير 31 ديسمبر، 2024
تفاصيل مثيرة للانتباه:
تشابه مع الممارسات السورية: أكد صحفيون محليون على وجود تشابه كبير بين هذه المصاف والمصاف التي أنشأتها القوات الأمريكية والفرنسية في شرق سوريا. هذا التشابه يدل على وجود نمط متكرر في استغلال الموارد الطبيعية في مناطق الصراع.
تواجد قوات أجنبية: تشير التقارير إلى أن هذه المصاف تقع في مناطق تتواجد فيها قوات أمريكية وإماراتية وفرنسية. هذا الوجود العسكري الأجنبي يثير تساؤلات حول الدور الذي تلعبه هذه القوات في هذه العمليات.
الحظر الحكومي على تصدير النفط: يأتي إنشاء هذه المصاف في وقت تفرض فيه الحكومة اليمنية حظراً على تصدير النفط من محافظة حضرموت. هذا التناقض يثير تساؤلات حول الأطراف المستفيدة من هذه العمليات غير القانونية.
التداعيات المحتملة:
تعميق الصراع: قد يؤدي هذا النشاط إلى تفاقم الصراع في اليمن، حيث يمكن أن يستغله الأطراف المتناحرة كأداة للضغط والابتزاز.
تدهور الوضع الإنساني: قد يؤدي النهب المستمر للموارد الطبيعية إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، حيث أن هذه الموارد هي مصدر دخل أساسي للبلاد.
انتهاك السيادة الوطنية: إنشاء هذه المصاف دون موافقة الحكومة اليمنية يمثل انتهاكاً صارخاً للسيادة الوطنية، ويضعف من مكانة الدولة اليمنية.