ابدى مواطنون من محافظة صلاح الدين، اليوم الأحد، استيائهم من تلكؤ وزارة الاعمار والإسكان في إنجاز أحد الجسور "المهمة". وقال هؤلاء في أحاديث لـ السومرية، إنه "بعد ارتفاع مناسيب نهر دجلة وخروج جسر الفتحة شمال صلاح الدين والذي يربط قضاء بيجي بمحافظة كركوك وإقليم كردستان، الا أن المواطنين مضطرين للعبور من على الجسر مشياً برحلة محفوفة بالمخاطر"، مطالبين "بإنجاز صيانة الجسر بعدما دمرته الموجة الفيضانية".



وانتقدوا، في السياق ذاته، "دور وزارة الإعمار والإسكان بسبب التلكؤ في إنجاز الجسر الكبير والذي انتهت مدة إنجازه المحددة بـ900 يوم"، مُذكرين بأن "رئيس الوزراء وخلال زيارته في تموز من العام الماضي للشركة العاملة وجه بالإسراع بإنجازه لأهميته"، مبينين أن "الجسر مضى عليه أكثر من ٧ أشهر ولم ينجز وسط معاناة الأهالي".

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

أول تعليق من وزارة الصحة الفلسطينية على قصف مجمع ناصر الطبي

استنكرت وزارة الصحة في غزة،  استهداف الاحتلال  المباشر  لقسم الجراحة في مجمع ناصر الطبي قبل قليل، مما أدى إلى استشهاد أحد المصابين، وإصابة العديد من الجرحى والطواقم الطبية بإصابات متفاوتة، وإحداث حالة من الهلع وإخلاء القسم بشكل كامل بعد تدمير جزء كبير منه.

وفي وقت سابق؛ أفادت قناة المملكة الأردنية بسقوط 5 شهداء ومصابون؛ إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي مبنى الطوارئ في مجمع ناصر الطبي بخان يونس جنوبي قطاع غزة.

وفي وقت سابق؛ زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه نجح في اغتيال نائب قائد لواء غزة أحمد شمالي، وقائد كتيبة الشجاعية في حماس جميل الوادية.

وفي وقت سابق، نعت حركة حماس، اليوم الأحد، عضو المكتب السياسي للحركة صلاح البردويل الذي استشهد في غارة إسرائيلية غربي مدينة خان يونس.

وقالت الحركة في بيان لها: "تحتسب حركة المقاومة الإسلامية “حماس” عند الله شهيدها القائد المجاهد الدكتور صلاح البردويل عضو المكتب السياسي للحركة، والنائب في المجلس التشريعي الفلسطيني".

وأضافت أن البردويل استشهد "في عملية اغتيال صهيونية غادرة، أثناء قيامه الليل ليلة الثالث والعشرين من شهر رمضان المبارك، في خيمته في منطقة المواصي غرب مدينة خانيونس، إلى جانب زوجته الفاضلة، خلال قصف صهيوني غادر استهدف غرب مدينة خانيونس، ضمن سلسلة المجازر الوحشية التي يرتكبها العدو بحق شعبنا الصابر الصامد في قطاع غزة".

وتابع البيان: "لقد كان الشهيد الدكتور صلاح البردويل علمًا من أعلام العمل السياسي والإعلامي والوطني، ورمزًا في الصدق والثبات والتضحية، لم يتخلّف يوماً عن واجب أو موقف أو ساحة من ساحات الجهاد وخدمة القضية، وبقي ثابتاً على درب المقاومة حتى نال شرف الشهادة في أحبّ الليالي إلى الله"

مقالات مشابهة

  • مصرع 5 أشخاص بحادث سير في صلاح الدين
  • صلاح الدين.. إطلاق مشروع إعادة تأهيل حي الضباط في تكريت
  • صلاح الدين عووضة يكتب.. روق يا هيثم !!
  • عن غارة قعقعية الجسر.. ماذا أعلنت وزارة الصحة؟
  • بالمنطق..صلاح الدين عووضه.. نعي سعيد !!
  • القبض على متهمين إثنين بتهريب المشتقات النفطية في صلاح الدين
  • أول تعليق من وزارة الصحة الفلسطينية على قصف مجمع ناصر الطبي
  • الإعمار تكشف تفاصيل خطة حكومية لنقل المؤسسات الرسمية لأطراف بغداد
  • صلاح الدين عووضة يكتب.. ميني خاطرة
  • انطلاق عملية أمنية في محيط بيجي بصلاح الدين