بدء تصوير «فيلا 54» بتعاون سعودي - مصري
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
بدأ فريق عمل فيلم «فيلا 54» تصويره في مصر، والذي يباشره طاقم سعودي كامل، ويجري تصويره بالتعاون بين القاهرة والرياض في مجال الأعمال الفنية.
وقال مؤلف الفيلم محمد أمين كردي، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، إننا نعيش العصر الذهبي في المملكة صاحبة الثروة الأهم من الشباب الذين ينبغي توعيتهم ضد أخطار المخدرات ومحاربة الفساد يأتي إنتاج ذلك الفيلم.
وتضيف الفنانة منيرة السليماني، أن الفيلم أول تجاربها السينمائية مما أضفى عليها السعادة بالتواجد مع أبطال الفيلم الذي يتضمن أحداثا مرتبة.
تدور قصة الفيلم حول جريمة قتل في فيلا وتتصاعد الأحداث بجهود البحث عن القاتل حيث يتناول الفيلم أزمة المخدرات وخطرها المتزايد على الشباب.
فيديو | بتعاون سعودي - مصري.. بدء تصوير فيلم "فيلا 54" في مصر #النشرة_الفنية#الإخبارية pic.twitter.com/pXSt0DvCQV
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) February 24, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مصر
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مصنع مخدرات داخل فيلا لماهر الأسد غرب دمشق (شاهد)
بعد انهيار نظام بشار الأسد في سوريا، عاد المخدر المسمى "الكبتاغون" والذي كسب منه نظام الأسد مليارات الدولارات، إلى الواجهة مجدداً.
ومؤخرا تم اكتشاف مصنع كبير داخل فيلا في منطقة الديماس، غرب العاصمة دمشق، بحسب وكالة الأناضول التي أكدت أن تلك الفيلا تعود لماهر الأسد قائد الفرقة الرابعة وشقيق بشار الأسد.
وأظهرت مشاهد ملتقطة وجود عشرات البراميل في غرف الفيلا تحتوي على مواد خام ومعدات تستخدم في إنتاج المخدرات.
#سوريا.. اكتشاف مصنع كبير للمخدرات داخل فيلا لماهر الأسد، شقيق رئيس النظام المخلوع في منطقة الديماس، غربي العاصمة #دمشق https://t.co/9kSN59C24a pic.twitter.com/Zrq53IcVp9
— Anadolu العربية (@aa_arabic) December 15, 2024وأفادت التقارير بأن نظام الأسد، استولى على فلل تعود للمدنيين، وحولها إلى مصانع لإنتاج المخدرات.
وجنى النظام المنهار مليارات الدولارات من تجارة المخدرات، التي تعتبر من أكبر مصادر دخله، وفق العديد من التقديرات.
وتشير المعلومات إلى أن شبكة إنتاج وتهريب المخدرات التي يرأسها ماهر الأسد، كانت تُصدّر المخدرات المصنعة في سوريا بشكل كبير عبر لبنان إلى دول المنطقة والعالم.
وعثرت إدارة العمليات العسكرية منذ سقوط الأسد على عدة مواقع في مختلف أنحاء البلاد تُستخدم لإنتاج المخدرات وتجهيزها للتصدير.
وتؤكد الولايات المتحدة ودول أخرى مسؤولية نظام الأسد عن إنتاج وبيع المنشطات الشبيهة بالأمفيتامين المعروفة باسم الكبتاغون، التي أصبحت متجذرة في أنحاء الشرق الأوسط.
ويُقدّر الخبراء أن التجارة السنوية في الكبتاغون تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، وتربط الحكومات الغربية هذه التجارة غير المشروعة بماهر الأسد و”الفرقة الرابعة” التي كان يقودها.
وقالت كارولين روز، مديرة مشروع تجارة الكبتاغون في معهد “نيو لاينز” في نيويورك، إن قيمة التجارة العالمية للكبتاغون تُقدر بنحو 10 مليارات دولار، في حين تُقدر الأرباح السنوية للنظام المخلوع بنحو 2.4 مليار دولار.
وأشارت روز إلى أنه حتى سقوط نظام الأسد، لم تُسجل أي حالة لمصادرة معمل لتصنيع الكبتاغون في الأراضي التي كانت تحت سيطرة النظام.
وفي 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.