"الصندوق العقاري" يودع 965 مليون ريال في حسابات مستفيدي سكني لشهر فبراير
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أعلن صندوق التنمية العقارية، اليوم، إيداع أكثر من 965 مليون ريال في حسابات مستفيدي "سكني" من وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان و"الصندوق العقاري" لشهر فبراير 2024.
وأوضح الرئيس التنفيذي للصندوق منصور بن ماضي، أن إجمالي الدعم لشهر فبراير الحالي جرى تخصيصه دعمًا لأرباح عقود برامج الدعم السكني المتنوعة.
وقال الرئيس التنفيذي للصندوق: "إن إيداع الدعم السكني يأتي حرصًا من الصندوق على تحسين قدرة المستفيدين على التملك. لافتًا إلى استمرارية برنامج الدعم السكني في تمكين المستفيدين من اختيار المنتج السكني المناسب بما يُلبي رغباتهم في التملك، والاستفادة من البرامج الداعمة بما يتوافق مع قدراتهم المالية".
وأضاف أن برنامج الدعم السكني يهدف إلى رفع كفاءة الدعم السكني لمستفيدي "سكني"، حيث اشتمل على مزايا وحلول تمويلية وسكنية متنوعة، تُعزز من فرص تملك السكن الملائم.
يأتي ذلك في إطار الجهود المتواصلة لتحسين القدرة على تحمل تكاليف السكن، تحقيقًا لأهداف برنامج الإسكان -أحد برامج رؤية المملكة 2030- لرفع نسبة تملك المواطنين للمساكن إلى 70%.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدعم السکنی
إقرأ أيضاً:
صحافة عالمية: 250 مليون دولار ثمن الدعم الروسي لنظام الأسد
تناولت صحف عالمية سلسلة من التقارير الكاشفة عن حقبة نظام المخلوع بشار الأسد، إذ توافقت العديد من الصحف على وجود شبكة معقدة من الجرائم والفساد المالي.
فقد كشفت صحيفة "فايننشال تايمز" عن تحويلات نقدية استثنائية بقيمة 250 مليون دولار أرسلها النظام إلى موسكو خلال عامي 2018 و2019، رغم معاناته من نقص حاد في العملات الأجنبية، مما يؤكد عمق العلاقة مع روسيا التي قدمت له الدعم العسكري.
وفي السياق ذاته، أشارت صحيفة "تايمز" إلى اكتشاف أحد أكبر مصانع المخدرات في مدينة دوما، الذي كان يدر على النظام 5 مليارات دولار سنويا تحت حراسة مشددة من الفرقة الرابعة بقيادة ماهر الأسد، مع العثور على 60 طنا من الحبوب المخدرة جاهزة للتهريب.
وفي سياق آخر، نقلت مجلة "نيوزويك" تقارير عن اكتشاف مقبرة جماعية في حي التضامن بدمشق مرتبطة بمذبحة عام 2013، حيث نقلت عن ميكانيكي محلي يدعى خالد حورية قوله إن المنطقة كانت تُعرف بـ"شارع الإعدام"، وأن قوات النظام كانت تجبر المواطنين على المشاركة في حفر المقابر.
أكثر الحروب تدميرا
وفي ظل هذه التطورات، دعت صحيفة "غارديان" في افتتاحيتها الغرب إلى مد يد الصداقة لسوريا واغتنام اللحظة المفصلية لإحداث تغيير حقيقي، مشيرة إلى أن العالم مدين للسوريين بعد سنوات من الفشل.
إعلانوعلى صعيد الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، كشف تقرير لمنظمة "أيروورز" البريطانية، نقلته "واشنطن بوست"، أن هذه الحرب هي الأكثر تدميرا وفتكا في القرن الحالي، محذرا من عواقبها الخطيرة في ظل تزايد الإفلات من العقاب.
وفي السياق ذاته، نشرت صحيفة "هآرتس" مقالاً يشير إلى أن الحرب انتهت فعليا بالنسبة للإسرائيليين، وأن الحكومة تسعى للسيطرة على الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية لأجيال قادمة، وسط موافقة أو صمت الجمهور الإسرائيلي.
وفي تطور آخر، تناولت "نيويورك تايمز" قرار إسرائيل إغلاق سفارتها في دبلن واتهامها لأيرلندا بمعاداة إسرائيل، معتبرة ذلك مؤشرا على تبني دبلوماسية أكثر حدة في ظل تزايد الانتقادات الدولية لسلوك إسرائيل في غزة.