كاتب صحفي: مشروع رأس الحكمة له عوائد ضخمة على السوق المصرية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي زكي القاضي إنَّ شراكة مشروع رأس الحكمة لها عائد سياسي واجتماعي يحقق الاستقرار الداخلي في ظل تدافع كثير من الإشكاليات متعلقة بتطورات الإقليم، لافتًا إلى أنَّ هذا المشروع له عوائد ضخمة على السوق المصرية.
العوائد الاقتصادية لمشروع رأس الحكمةوأضاف الكاتب الصحفي خلال حواره مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على شاشة قناة «إكسترا نيوز» أنَّ العوائد الاقتصادية لمشروع رأس الحكمة تتمثل في تشغيل الشركات والمصانع المصرية، وتوفير 100 ألف فرصة عمل مباشر، وتحقيق المستهدف من دخول 8 ملايين سائح مما يمثل مصدر رئيسي في دخول العملة الصعبة، مشيرًا إلى أنَّه بعد الإعلان عن مشروع رأس الحكمة تراجع سعر الذهب والدولار مع توقعات بانخفاض أسعار السلع الأساسية وسد الفجوة التمويلية للعملة الأجنبية.
وأكّد «القاضي» أنَّ مشروع رأس الحكمة هو الحل السحري للشراكة مع القطاع الخاص لتشغيل الداخل المصري بكل شركاته وتوفير ملايين فرص العمل غير المباشرة وتوفير 100 الف فرص عمل مباشرة، إضافة إلى قطاع السياحة الذي سيدخر دخلًا عظيمًا لمصر في القريب العاجل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رأس الحكمة مصر مشروع رأس الحكمة مشروع رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
بعد مطالبته بكشف قتلة يحيى موسى.. مليشيا الحوثي تختطف الكاتب الحراسي بذمار
اختطفت مليشيا الحوثي الإرهابية كاتباً في محافظة ذمار، الخاضعة لسيطرتها، واقتادته إلى أحد سجونها.
وأفادت مصادر محلية وكالة خبر، بأن عناصر أمنية تابعة لمليشيا الحوثي اختطفت الكاتب والأديب عبد الوهاب الحراسي، عضو اتحاد الأدباء والكتاب واقتادته إلى أحد سجونها.
يأتي ذلك بعد يوم من نشره منشورًا على صفحته في "فيسبوك" تساءل فيه مخاطباً جهاز الأمن والمخابرات التابع لمليشيا الحوثي عن مصير التحقيقات في قضية مقتل القيادي الحوثي يحيى موسى، مطالبًا بكشف هوية الجناة وتقديمهم للعدالة.
ويعد هذا الاعتقال التعسفي الثاني من نوعه، حيث سبق أن اعتُقل الحراسي بسبب نيته الاحتفال بذكرى ثورة 26 سبتمبر، إضافةً إلى نشاطه الثقافي والحقوقي، ومطالبته المستمرة بصرف مرتبات الموظفين المنقطعة منذ سنوات.
وتأتي هذه الحادثة ضمن سلسلة من الانتهاكات التي تمارسها مليشيا الحوثي ضد المثقفين والصحفيين والنشطاء الحقوقيين في المناطق الخاضعة لسيطرتها، وسط تزايد المطالبات الحقوقية والدولية بالإفراج الفوري عن المعتقلين السياسيين ووضع حد للقمع الممنهج ضد حرية التعبير.