كاتب صحفي: مشروع رأس الحكمة له عوائد ضخمة على السوق المصرية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي زكي القاضي إنَّ شراكة مشروع رأس الحكمة لها عائد سياسي واجتماعي يحقق الاستقرار الداخلي في ظل تدافع كثير من الإشكاليات متعلقة بتطورات الإقليم، لافتًا إلى أنَّ هذا المشروع له عوائد ضخمة على السوق المصرية.
العوائد الاقتصادية لمشروع رأس الحكمةوأضاف الكاتب الصحفي خلال حواره مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على شاشة قناة «إكسترا نيوز» أنَّ العوائد الاقتصادية لمشروع رأس الحكمة تتمثل في تشغيل الشركات والمصانع المصرية، وتوفير 100 ألف فرصة عمل مباشر، وتحقيق المستهدف من دخول 8 ملايين سائح مما يمثل مصدر رئيسي في دخول العملة الصعبة، مشيرًا إلى أنَّه بعد الإعلان عن مشروع رأس الحكمة تراجع سعر الذهب والدولار مع توقعات بانخفاض أسعار السلع الأساسية وسد الفجوة التمويلية للعملة الأجنبية.
وأكّد «القاضي» أنَّ مشروع رأس الحكمة هو الحل السحري للشراكة مع القطاع الخاص لتشغيل الداخل المصري بكل شركاته وتوفير ملايين فرص العمل غير المباشرة وتوفير 100 الف فرص عمل مباشرة، إضافة إلى قطاع السياحة الذي سيدخر دخلًا عظيمًا لمصر في القريب العاجل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رأس الحكمة مصر مشروع رأس الحكمة مشروع رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: تغيير الهوية الوسطية للمجتمع المصري السبب المركزي لثورة يونيو
قال الكاتب الصحفي أحمد ناجي قمحة، رئيس مجلة السياسة الدولية، إنّ السبب المركزي لاندلاع ثورة يونيو المجيدة، هو تغيير الهوية الوسطية للمجتمع المصري، مشيرا إلى أنه في فلك هذا السبب الرئيسي ثمة مجموعة من العوامل الأخرى التي ساعدت على تأجيج الأوضاع، على مدار الفترة من 28 يناير 2011 حتى 30 يونيو 2013.
«قمحة»: الإخوان لا يمتلكون القدرة لقيادة مصروأضاف «قمحة»، في حواره مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج «الخلاصة»، على قناة «المحور»: «من استهدف هذا الإقليم وهذه الدولة، وظف مجموعة أدوات وخلق فواعل دون الدول، وهذه الفواعل بدأت تتحرك كتنظيمات إرهابية وتنظيمات عابرة للحدود، وتنظيمات من قلب الدول ضغطت على الدول، واكتسبت شرعية».
وأشار إلى أنه «عندما حكم الإخوان مصر، توسم الشعب فيهم خيرا، وكانوا يقولون امنحوهم الفرصة لأنهم ناس غلابة، لكن جماعة الإخوان انعدم فيها القيادات والقدرة على إدارة دولة بحكم مصر، واكتشف المصريون أنهم لا يملكون القدرة على القيادة على الأرض والتوجيه، وانكشف مشروع النهضة والإحراج الدبلوماسي الذي تعرضت له الدبلوماسية المصرية، في أكثر من إهانة للقاءات خارجية لمرسي».