لهذا السبب تراجع جون سينا عن المشاركة في بطولة باربي
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
كشفت مصادر مقربة من النجم جون سينا، أنه كان مرشحاً للمشاركة في دور رئيسي ببطولة فيلم باربي، ولكن وكلائه رفضوا مشاركته.
حجة الرفض
ووفق ديد لاين، كانت حجة الرفض التي تقدم بها وكلاء سينا بالعمل السينمائي، أن الفيلم أقل من مستوى شهرته.
وكان قد طرح الإعلان الترويجي الرسمي للفيلم الجديد للنجم زاك ايفرون، والذي يشاركه في بطولته النجم جون سينا.
ونقلت ديلي ميل، الإعلان الترويجي للفيلم الجديد الذي يطرح بعنوان Ricky Stanicky، مع مشاركة أندرو سانتينو في دور البطولة.
يأتي ذلك بعد أن شوق النجم الكبير جون سينا محبيه، بعودة مرتقبة لعالم المصارعة wwe، في محاولة للعودة لمجال المصارعة قبل بلوغه سن الـ 50 عام.
ووفق ديد لاين، تحدث سينا عن عودته لعالم المصارعة تكريما لمسيرته، بعد امتهانه للعمل السينمائي بهوليوود وتحقيقه لمسيرة فنية ناجحة حتى الآن.
مشروع جديد لـ إلبا
وهذا الفيلم الجديد، يأتي بعد احتفال إدريس إلبا بطرح فيلمه الجديد 'Luther: The Fallen Sun، المستوحى من عمل تليفزيوني يحمل العنوان نفسه.
والفيلم الجديد لإدريس إلبا تعرض لهجوم من النقاد، وهو الفيلم المقتبس من قصة مسلسله الناجح Luther والذي طرح بالعنوان نفسه.
وتقول صحيفة ديلي ميل، أن الفيلم الجديد، كان مشروع مخفق بكل المقاييس، وما كان يجب على إدريس إلبا القيام به.
وبحسب ما نقلته ديلي ميل، من انتقادات طالت الفيلم الجديد لإدريس إلبا، فإن الفيلم لم يرتقي لمستوى المواسم التي طرحت من العمل التليفزيوني الأصلي.
الانتقادات وصفت أداء ادريس ألبا، وكأنه كان يحاول تقديم أداء لشخصية جيمس بوند، في إشارة للأداء الهزلي له ضمن الأحداث.
جون سينا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باربي هوليوود الفیلم الجدید جون سینا
إقرأ أيضاً:
لا تتعدى دولار واحد.. السويد تعلن بيع 30 قطعة أرض لهذا السبب
تفاجئ سكان السويد بعرض السلطات نحو 30 قطعة أرض للبيع بمبلغ زهيد جدًا لا يتجاوز ثمن فنجان قهوة، إذ تم تحديد سعرها بما يعادل ٩ سنت أمريكي وفقا لشبكة سي إن إن.
وتقع القطع المعروضة للبيع في مدينة يوتنا؛ على بعد 200 ميل جنوب غربي العاصمة ستوكهولم، حيث تبدأ الأسعار من 9 سنتات أمريكية للمتر المربع الواحد.
ويمكن للمشترين بناء منازلهم عليها اما للعيش أو لتخصيصها لقضاء العطلات، والمميز في الأمر أنه لا يتطلب الأمر أن يكون الشخص مقيمًا في السويد أو أن يلتزم بالإقامة فيها.
وشرح العمدة يوهان مانسون أسباب الخطوة، قائلاً إن المسألة مزيج من الانكماش الاقتصادي وتراجع عدد السكان في الريف.
وتابع: "سوق الإسكان بطيء جدًا في منطقتنا وفي السويد بشكل عام؛ بسبب ارتفاع أسعار الفائدة ووجود القليل من الركود، لذلك أردنا إنعاش السوق".
وأوضح: "نشهد أيضًا انخفاض معدلات المواليد وارتفاع معدل الشيخوخة بين السكان، لذا يتعين علينا أن نفعل شيئًا، ونجلب المزيد من الناس إلى هنا".
وأشار مانسون إلى أن السلطات قررت بيع 30 قطعة أرض مقابل رسوم رمزية، وهي الأراضي التي كانت معروضة للبيع لسنوات عديدة، ولم يتقدم أحد لشرائها، مضيفًا: "لذلك قمنا بالخطوة".
وتعد مدينة يوتنا منطقة ريفية يعيش فيها حوالي 5 آلاف نسمة في البلدة الرئيسة بها، و13 ألفًا في إجمالي المدينة، وتقع على ضفاف بحيرة فانيرن الأكبر في الدول الإسكندنافية.