الوطن:
2025-03-29@07:18:46 GMT

هدنة جديدة في غزة خلال رمضان.. ماذا توقعت «ديلي ميل»؟

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

هدنة جديدة في غزة خلال رمضان.. ماذا توقعت «ديلي ميل»؟

كشفت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أنّ هناك تقارير تتوقع اقتراب وصول المباحثات بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي إلى مرحلة اتفاق تشمل وقف إطلاق النار لمدة 6 أسابيع مع إطلاق سراح 40 محتجزة إسرائيلية لدى الفصائل، إلى جانب وقت القتال خلال شهر رمضان الذي يبدأ في 10 مارس المقبل.

تفاصيل المباحثات بين الفصائل والاحتلال الإسرائيلي

وبحسب ما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، إنّ بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، أجرى محادثات مع حكومته لمناقشة المقترحات التي تتطلب إطلاق سراح مئات المحتجزين الفلسطينيين في المقابل.

وفي وقت سابق من اليوم، التقى مسؤولون إسرائيليون مع نظرائهم من مصر والولايات المتحدة وقطر في باريس، للتفاوض بشأن صفقة الرهائن، لكن مصادر إسرائيلية في لندن، أكدت عدم حضور أي ممثل للفصائل الفلسطينية في المحادثات، إذ أدت مصر وقطر دور الوسيط.

وأمس السبت، قال تساحي هنغبي، رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي: «مما سمعته في الساعات القليلة الماضية، سيكون من الممكن إحراز تقدم». 

وعلى الرغم من أنّ الفصائل الفلسطيينة لم تدل بأي تعليق على قنوات التواصل الاجتماعي الخاصة بها، إلا أنّ مسؤولًا فلسطينيًا مطلعًا على محادثات باريس قال: «بينما تركز إسرائيل على محاولة تحويل أي اتفاق إلى صفقة تبادل أسرى، تصر حماس على أن أي اتفاق يجب أنّ يرتكز على التزام الاحتلال الإسرائيلي بإنهاء الحرب وسحب قواته من قطاع غزة، هذه هي الأولوية بالنسبة لحماس».

هل تبدأ الهدنة قبل رمضان؟ 

وقد تبدأ الهدنة قبل شهر رمضان، بحسب ما توقعته الصحيفة البريطانية، التي أشارت إلى الضغوط التي يتعرض لها «نتنياهو» من جانب أُسر المحتجزين الإسرائيليين، فيما تخرج احتجاجات واسعة تطلب باستقالته بسبب تعامله مع الأزمة.

وفي لندن، احتل مئات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين، جسر البرج أمس، مما أدى إلى توقف حركة المرور ودفع الشرطة في النهاية إلى إغلاقه لمدة ساعة تقريبًا؛ إذ شوهد العديد يلوحون بالأعلام الفلسطينية ويحملون لافتات كتب عليها «أنقذوا غزة، وقف إطلاق النار الآن».

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هدنة جديدة وقف إطلاق النار غزة الفصائل الفلسطينية مباحثات باريس

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف منشأة لتخزين الطائرات المسيرة في الضاحية الجنوبية لبيروت

أعلن الجيش الإسرائيلي أنه هاجم اليوم الجمعة منشأة لتخزين الطائرات المسيرة تابعة لـحركة الفصائل اللبنانية في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: في بيان: “هاجمت قوات الدفاع الإسرائيلية بنية تحتية في منطقة الضاحية في بيروت لتخزين طائرات بدون طيار تستخدمها وحدة الجو التابعة لمنظمة الفصائل اللبنانية الإرهابية (الوحدة 127)”.

وأضاف: “يشكل إطلاق النار الصباحي في منطقة الجليل الأعلى انتهاكا صارخا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان وتهديدا مباشرا لمواطني دولة إسرائيل”، مشددا على أنه “يقع على الدولة اللبنانية مسؤولية تنفيذ الاتفاق. وسوف يواصل جيش الدفاع الإسرائيلي العمل على إزالة أي تهديد لدولة إسرائيل”.

وكانت الفصائل اللبنانية نفى مسؤوليته عن إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل، بينما وجه وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس تهديدا إلى الحكومة اللبنانية قائلا إن “لا هدوء في بيروت دون هدوء في الجليل”.

وبعد أن أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيرا إلى سكان الضاحية الجنوبية، نفذ غارة بصاروخين استهدفت المبنى المهدد في منطقة الجاموس الحدث.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • اتفاق سلام أم تفعيل هدنة 19491؟
  • تحركات مكثفة لإقرار هدنة في غزة خلال عيد الفطر
  • حماس تبحث مع الوسطاء هدنة بغزة وويتكوف يعمل على اتفاق جديد
  • الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف منشأة لتخزين الطائرات المسيرة في الضاحية الجنوبية لبيروت
  • نتنياهو: رونين بار كان يعلم بهجوم حركة الفصائل الفلسطينية قبل وقوعه بساعات لكنه لم يوقظني
  • صحيفة: مفاوضات غزة قد تشهد إنفراجة خلال الساعات المقبلة
  • روسيا تستهدف ميناء ميكولايف الأوكراني في البحر الأسود بعد ساعات من إعلان هدنة بحرية
  • وسط مراوغات الاحتلال.. القاهرة تسارع الزمن لإنقاذ غزة.. خطة مصرية جديدة لإنقاذ اتفاق وقف إطلاق النار.. حماس توافق على الإفراج عن 5 رهائن أسبوعيًا
  • وزير الصناعة يبحث مع مجموعة ديلي الصينية إنشاء مجمع صناعي ضخم في العاشر من رمضان
  • هدنة برعاية أمريكية.. اتفاق بين موسكو وكييف بشأن أمن الطاقة والملاحة البحرية