الفن واهله، بصورة صيفية باسل الخياط يتألق بأحدث ظهور له،شارك النجم اللبناني باسل الخياط جمهوره بصور له من أمام البحر، وذلك عبر حسابه الشخصي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بصورة صيفية.. باسل الخياط يتألق بأحدث ظهور له، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بصورة صيفية.. باسل الخياط يتألق بأحدث ظهور له

شارك النجم اللبناني باسل الخياط جمهوره بصور له من أمام البحر، وذلك عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”.

وظهر “الخياط” وهو أمام البحر،وارتدى كاب باللون الأسود،وعلق على الصور قائلًا: "نشوة التقاء الماضي بالحاضر".

الفنان باسل الخياط وأعماله الدرامية

ويذكر أن آخر أعمال الفنان باسل الخياط مسلسل الثمن من  بطولة باسل خياط،رزان جمال، نيقولا معوض، والعمل من إخراج فكرت القاضي.

  قصة مسلسل الثمن

يصحبنا أبطال مسلسل الثمن عبر رحلة درامية طويلة بدأت من عند الأرملة الشابة سارة التي كانت بحاجة للمال من أجل علاج ابنها إبراهيم، ورغم كل المحاولات إلا أنها لا تجد المساعدة أبدًا، وتلجأ لمديرها في العمل الثري والناجح زين الصافي، وبالفعل يوافق على أن يقرضها المال لكنه يطلب الثمن مقابل ذلك، وهو قضاء ليلة معه بمفردهما،

ولاحقًا يدرك زين إلى أي مدى كان أحمق ثم تبدأ علاقة رومانسية بينهما، ومع ذلك فإن هذه العلاقة يدخلها الكثير من المصاعب فيُضطران إلى الانفصال، ومع تطور الأحداث، تدخل ميا، صديقة زين السابقة، وبمساعدة سمية تقنعه بالزواج منها، لكن هذا الزواج لا يتم بسبب وفاة كرم في نفس يوم العرس ومن هنا تتغير الأحداث ويفتح زين وسارة صفحة جديدة في حياتهما تنتهي نهاية سعيدة.

أبطال مسلسل الثمن

ويأتي المسلسل من بطولة باسل خياط ورزان جمال وهو مأخوذ من العمل التركي ألف ليلة وليلة أو ويبقى الحب ويشارك أيضًا سارة أبي كنعان في دور تيما ونيكولا معوض في دور كرم لكن دوره انتهى عند الحلقة 78.

وفاة والد باسل الخياط  

أعلن الفنان باسل الخياط عن وفاة والده من خلال منشور عبر موقع الصور والفيديوهات "إنستجرام" قائلا: "أبي كنت أتمنى أن تغفو عيناك الطيبتان على وجهي قبل أن ترحل.. وداعا الرجل الأول في حياتي.. وداعا لحنانك الأبدي.. وداعا سمير خالد الخياط أبو باسل.. رحمك الله وأدخلك فسيح جناته.. إنا لله وإنا إليه راجعون.. الفاتحة والدعاء له".

البداية الفنية للفنان باسل الخياط وسيرته الذاتية

بدأ باسل التمثيل في سن الثامنة حيث شارك في مسرح الأطفال بسوريا، وشجعه الإشادة بأدائه على التقدم للدراسة في المعهد العالي للفنون المسرحي، وانطلق بعدها في عالم المسرح.

دخول باسل إلى عالم التليفزيون كان بمسلسل كان ياما كان تلاها عدد من الأعمال التليفزيونية وفي عام 2000 جذب الأنظار بشخصية عامر في مسلسل أسرار المدينة للمخرج هشام شربتجي والتي حصدت تعاطف المشاهدين وإعجابهم بأدائه التمثيل، وفي 2004 حظي بإشادة النقاد وإعجاب المشاهدين عن دوره في مسلسل أحلام كبيرة للمخرج حاتم علي، لتتوالى بعدها أعماله التليفزيونية الناجحة، ومن أبرز مسلسلاته بسوريا: ربيع قرطبة (2003)،على حافة الهاوية (2007)، أبو خليل القباني (2010) وعشق النساء (2015).

وكانت انطلاقته في الدراما المصرية من خلال المسلسل الرمضاني نيران صديقة (2013) والذي أدى فيه دور قذاف ونجح في لفت أنظار الجمهور المصري والمخرجين لموهبته ليؤدي بعدها سلسلة من الأدوار المعقدة نفسيًا ظهرت في مسلسلات الرمضانية المصرية وهي طريقي (2015)، الميزان (2016)، 30يوم (2017) والرحلة (2018) جعلته حديث الإعلام خاصة 30 يوم حيث حصدت شخصية سامح/توفيق إشادة الجمهور الذي وصفه بالجوكر لنجاحه في تجسيد الشر بشكل أثار خوف المشاهدين، وتلاها الرحلة في دور نفسي آخر كان شديد التعقيد وبرزت فيه مدى تعمق باسل في دراسة الشخصيات التي يؤديها.

ومن أحدث أعمال باسل مسلسل التشويق والإثارة النحات والذي يؤدي فيه 3 شخصيات مختلفة ومسلسل عهد الدم ويؤدي فيه دور شخصية سليم فياض الذي يقع في صراع بعدما يخيره تاجر مخدرات ما بين العمل كقاتل أجير لديه أو فقد عائلته، وحاليًا يصور باسل دوره في مسلسل ظل المقرر عرضه في رمضان 2021، فيما ينتظر عرض مسلسله عالم كامل قريبًا على إحدى المنصات الإلكترونية.

على الجانب الآخر شارك باسل في بطولات سينمائية أبرزها فيلم ثنائية باب الشمس (الرحيل - العودة) للمخرج يسري نصر الله والذي تم عرضه في مهرجان كان السينمائي واعتبرته مجلة تايم الأميركية واحد من أفضل 10 أفلام تم عرضها في 2004، وفيلم الشياطين: العودة (2007) والمستوحى من سلسلة روايات الجيب الشهيرة «الشياطين الـ13» والفيلم الغنائي الاستعراضي سيلينا للمخرج حاتم علي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مسلسل

إقرأ أيضاً:

تساؤلات إسرائيلية عن الثمن الكبير لوقف النار

شكل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس بصيص أمل بعد 15 شهراً من الأخبار المدمرة الآتية من الشرق الأوسط.

يتساءلوا لماذا لم يتم التوصل إلى اتفاق وقف النار قبل ستة أو سبعة أو ثمانية أشهر

وظل الجمهور الإسرائيلي ينتظر هذا الحدث لأشهر، حيث أشارت استطلاعات الرأي العام المتتالية إلى أن أغلبية كبيرة كانت تؤيد إنهاء الحرب في غزة مقابل إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس.

ومع مرور الأشهر، عمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وائتلافه الحاكم اليميني على تجنب مثل هذه الصفقة؛ وهو ما فعلته حماس أيضاً، وعلى الرغم من الجهود المكثفة التي بذلتها الإدارة الأمريكية في الوساطة بين الطرفين، لم تمارس ضغوطاً فعّالة لحمل أيهما على تغيير مساره.

وفي الوقت نفسه، انخفض عدد الرهائن الإسرائيليين الأحياء تدريجياً، وزادت الخسائر بين الجنود الإسرائيليين، واستمرت معاناة السكان المدنيين في غزة. 

OPINION: Gaza cease-fire: The view from Israel.https://t.co/iiptqbc2kq

— POLITICOEurope (@POLITICOEurope) January 22, 2025

ويقول نمرود غورين، رئيس ومؤسّس المعهد الإسرائيلي للسياسات الخارجية الإقليمية "ميتفيم" إن الإسرائيليين يؤيديون الآن اتفاق وقف إطلاق النار، ولكنهم لا يستطيعون أيضاً إلا أن يتساءلوا لماذا لم يتم التوصل إليه قبل 8 أشهر، إذ كانت الشروط التي نوقشت ورُفضت في ذلك الوقت متطابقة تقريباً مع الشروط المتفق عليها الآن.

ويتساءل د. غورين، أحد مؤسّسي مجلس الدبلوماسية المتوسّطية "ديبلومدز"، في مقال بموقع بولتيكو قائلاً: "لماذا كان من الضروري أن يموت المزيد من الرهائن والجنود والمدنيين قبل أن يتخذ القادة قراراً في نهاية المطاف؟"

اتفاق يجلب الراحة

ويضيف الكاتب "رغم يجلب الاتفاق معه بعض الراحة"، وتابع أن "أسر الرهائن خاضت كفاحاً شجاعاً لإعادتهم في مواجهة هجمات شرسة وقبيحة من قِبَل اليمين المتطرف". 

The ceasefire in #Gaza is welcomed in Israel by a sigh of relief, a heavy heart and a spark of optimism. My article in @politico, on the mood in #Israel and the need to make the #ceasefire permanent https://t.co/jswELiRjwr

— Nimrod Goren (@GorenNimrod) January 22, 2025

وتابع الكاتب قائلاً: "بدأت الأمور تتحرك أخيراً إلى الأمام، وشعر الجميع بالفرح لعودة الرهائن الثلاثة، لكن في الوقت نفسه، نستقبل إعلان وقف إطلاق النار بمشاعر متباينة. فليس جميع الرهائن الثلاثة والثلاثين، الذين من المقرر الإفراج عنهم تدريجياً في المرحلة الأولى من الصفقة، على قيد الحياة. ولا أحد يعلم على وجه الدقة من هم الرهائن الذين سيعودون".

أسئلة تفرض نفسها

ومن الأسئلة الأخرى المطروحة: ما الحالة الصحية لأولئك العائدين؟ وما مصير الرهائن الـ65 المتبقين الذين من المقرر إطلاق سراحهم في المراحل اللاحقة من الصفقة التي لا يبدو نتانياهو حريصاً على تنفيذها؟ وما هو مستقبل غزة بعد انسحاب إسرائيل؟ 

هل عادت حماس إلى غزة؟ - موقع 24بعد ساعات من بدء وقف إطلاق النار في غزة يوم الأحد الماضي، ظهر عشرات المقاتلين المقنعين من كتائب القسام التابعة لحركة حماس، مرتدين أقنعتهم السوداء المميزة وعصابات الرأس الخضراء، وقاموا بتسليم 3 رهائن إلى سيارات الصليب الأحمر، التي نقلتهم إلى الحرية في إسرائيل.

 وتابع الكاتب: "رغم أن سحابة المجهول ما تزال تخيم على الكثير من التفاصيل، إلا أن إعلان وقف إطلاق النار أضاء شرارة من التفاؤل. فهذا الاتفاق يثبت أن الدبلوماسية يمكن أن تحقق النجاح في نهاية المطاف، وأن الوسطاء الدوليين قادرون على تقديم نتائج ملموسة، وأن أطراف الصراع المرير يمكنها التوصل إلى حلول. كما يؤكد أن الضغوط العامة قد تحدث فرقاً".

فرص جديدة

أشار الكاتب إلى أن وقف إطلاق النار يفتح أبواباً لفرص جديدة في ظل التغيرات الإقليمية المتسارعة. فابتداءً من وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله في لبنان، مروراً بالتحولات الجذرية في سوريا، وصولاً إلى إضعاف إيران، تعمل هذه التطورات مجتمعة على تعزيز الوضع الجيوسياسي لإسرائيل.

وأضاف: "لو أن إسرائيل تمتلك حكومة تسعى لاستثمار هذه التحولات في دفع حل الدولتين، لكنا شهوداً على تحول أكثر دراماتيكية، بما في ذلك إمكانية تحقيق تطبيع العلاقات مع السعودية".

ضرورة القيادة المعتدلة

وأوضح الكاتب أن تحقيق هذه الفرصة يتطلب قيادة إسرائيلية جديدة وأكثر اعتدالاً، مع التركيز على كبح التطرف اليميني وتهميشه.

كما أكد على أهمية التصدي للاتجاهات المناهضة للديمقراطية داخل المجتمع والسياسة الإسرائيلية، والعمل على إحياء المواقف المؤيدة للسلام والممارسات التي تسهم في تحقيقه.

خطة بنّاءة للمستقبل

أما الأولوية الفورية، وفقاً للكاتب، فتتمثل في تنفيذ جميع مراحل اتفاق وقف إطلاق النار بدقة، ووضع خطة شاملة لمستقبل قطاع غزة.

وشدد على ضرورة أن تتضمن هذه الخطة دوراً محورياً للسلطة الفلسطينية والدول الإقليمية، بحيث يكون على حساب نفوذ حماس.

وأكد الكاتب أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب دعماً دولياً متواصلاً، وخاصة من الولايات المتحدة.

رسم مستقبل أفضل

واختتم الكاتب قائلاً: "لقد آن الأوان لطي صفحة الهجوم المؤلم الذي شهدناه في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)، والبدء في رسم مستقبل أفضل وأكثر سلاماً يستحقه كل من الإسرائيليين والفلسطينيين. إن وقف إطلاق النار خطوة تقربنا من هذا الهدف، ويجب أن يُشكر الوسطاء الذين نجحوا في تحقيقه، مع التشديد على ضرورة مواصلة جهودهم لضمان تنفيذ الاتفاق بشكل كامل".

مقالات مشابهة

  • تساؤلات إسرائيلية عن الثمن الكبير لوقف النار
  • والدة سلمى.. ظهور سيمون في الحلقة السادسة من إقامة جبرية
  • علاء مرسي بـ3 وجوه في دراما رمضان 2025.. يتألق ما بين الكوميديا والدراما
  • أحمد سليمان عن ضربة جزاء الأهلي : الجميع يدفع الثمن
  • «واشنطن بوست»: جوجل زودت إسرائيل بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي في حرب غزة
  • المطبخ العراقي يتألق عالمياً.. الكورد يشكلون نصف فريق الطهاة الوطني
  • سعد رمضان يتألق بإطلالة كاجوال أنيقة في أحدث ظهور له
  • «يا رب يتقبل دعواتنا».. أحدث ظهور لـ إلهام شاهين من المسجد الحرام
  • بصورة.. هكذا علّق جنبلاط على تنصيب دونالد ترامب
  • باسل عادل: الدور التركي في الأزمة السورية يعكس رغبتها في إعادة إحياء الدولة العثمانية