اقتصاد الإمارات ومصر تتصدران قائمة الوجهات المفضلة للسياح الصينيين هذا الصيف
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الإمارات ومصر تتصدران قائمة الوجهات المفضلة للسياح الصينيين هذا الصيف، فوفقا لبيانات وكالة سي تريب للسفر، كانت هناك زيادة ستة أضعاف في الطلب على تذاكر الطيران الدولية على أساس سنوي خلال الأيام الخمسة الأولى من .،بحسب ما نشر وكالة أنباء الإمارات، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات ومصر تتصدران قائمة الوجهات المفضلة للسياح الصينيين هذا الصيف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فوفقا لبيانات وكالة "سي تريب" للسفر، كانت هناك زيادة ستة أضعاف في الطلب على تذاكر الطيران الدولية على أساس سنوي خلال الأيام الخمسة الأولى من موسم السفر الصيفي.
أعربت وكالة "في أف أس غلوبال" عن تفاؤلها بموسم السياحة لعام 2023، متوقعة أن يستمر طوال العام.
ومن حيث الوجهات الأجنبية للسياح الصينيين، تبرز دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية كوجهتين مفضلتين في سوق السياحة الخارجية للصينين هذا العام.
وفسرت تشيماي هذا بسهولة الحصول على التأشيرة السياحية، إلى جانب استعادة جزء كبير من الرحلات الجوية المباشرة، وتراوح الأسعار بين 10 آلاف و20 ألف يوان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بشأن الطاقة الكهربائية.. تحركات حكومية لتلبية احتياجات الصيف المقبل
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد وزير الصناعة خالد بتال، اليوم الخميس، العمل مع وزارة الكهرباء من أجل تلبية احتياجات الصيف المقبل، مبينا أن محولات شركات الوزارة تتميز بجودة أعلى من المستوردة.
وقال بتال: "أجرينا اليوم زيارة للشركة العامة للصناعات الكهربائية، من اجل التهيئة لإنتاج محولات التوزيع ومحولات القدرة لتلبية احتياجات وزارة الكهرباء".
وأوضح، أن "مجلس الوزراء اتخذ سابقاً قراراً يخول وزارة الكهرباء بسقف تعاقدي محدد، بهدف الاستعداد لفصل الصيف، الذي يعدّ ذروة الطلب على الكهرباء".
وأشار الوزير إلى أن "تحديات الكهرباء لا تتعلق فقط بالإنتاج، بل تشمل أيضاً النقل والتوزيع، مع تركز المشاكل في جانب فك الاختناقات بالتوزيع نتيجة الأحمال العالية"، مبينا أن "الوزارة لديها شركتين متخصصتين في إنتاج وصيانة المحولات، وأن المحولات التي تنتجها وزارة الصناعة تتميز بجودة أعلى مقارنة مع المستوردة، إلا أن وزارة الكهرباء تلجأ أحياناً إلى شراء محولات ذات جودة وسعر أقل بسبب قلة التخصيصات المالية".
وأكد بتال، "وجود مشاكل في تدفق السيولة المالية من وزارة المالية إلى الكهرباء، ومنها إلى الشركات المصنعة، حيث أن وزارة الكهرباء لم تسدد حتى الآن مبلغاً يقدر بـ 13 مليار دينار لصالح الشركة العامة للصناعات الكهربائية، مما يؤثر في سير العمل".
وتابع، أن "وزارة الصناعة تعمل بشكل مستمر مع وزارة الكهرباء لحل هذه الإشكاليات، وأنها ملتزمة بتوفير المحولات والكابلات المطلوبة لتقليل مشاكل الكهرباء خلال الصيف القادم".