دمر الاحتلال الإسرائيلي الواجهة البحرية على شاطئ بحر مدينة غزة وكورنيش البحر وشارع الرشيد والمنشآت السياحية والخدماتية والمطاعم والفنادق ضمن حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها بحق المدنيين والمنشآت والمرافق الخدماتية.

وأكدت بلدية غزة أن الاحتلال تعمد تدمير الواجهة البحرية للمدينة ومختلف المنشآت السياحية والفنادق والمرافق الخدماتية وشارع الرشيد والكورنيش وألحق أضراراً ودماراً واسعاً في ممتلكات المواطنين السياحية والخدماتية.

وأوضحت بلدية غزة أن أهم المرافق التي دمرها الاحتلال والمملوكة للبلدية هي؛ النادي البحري، والحديقة العامة على شاطئ البحر، والاستراحات والأكشاك، وممرات المشاة والمنحدرات.

وتعمد الاحتلال خلال العدوان المتواصل منذ السابع من شهر تشرين ثاني/ أكتوبر من العام الماضي، تدمير واستهداف المدنيين والمرافق المدنية في المدينة.






 

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

أغاني الثورة المصرية تعود إلى الواجهة بعد 14 عاما (شاهد)

لا زالت أغاني الثورة المصرية التي ملأت أصداؤها ميادين مصر قبل 14 عاما، تتردد في الآذان مجددا، رغم الانقلاب العسكري الذي أسكت صوت الميدان، ومارس القمع والتنكيل بحق الثوار.


وكانت الميادين تصدح بأغاني الثورة قبل 14 عاما، والتي استحضر الثوار بعضها من حقبة الماضي، وتحديدا في زمن السادات، كأغاني الشيخ إمام التي كانت تدب الحماس في قلب الميدان، وأغنية الفنانة الشهيرة، شادية، أو تلك التي أنتجت خصيصا لدعم مطالب الثورة التي ملأت ميادين مصر، وأجبرت أقدم نظام حكم البلاد على الرحيل.

وآنذاك اختلطت أغاني الجيل القديم، كالشيخ إمام الذي غنى "يا مصر قومي وسيدي الحيل"، والفنانة شادية التي غنت، "يا حبيبتي يا مصر يا مصر"، ومحمد عبد الوهاب "حب الوطن فرض عليا"، بأغاني الجيل الجديد، مثل أغنية "صوت الحرية" التي غناها أمير عيد برفقة هاني عادل، اللذين كونا فيما بعد فريق "كاريوكي" الذي غنى للثورة الكثير من الأغاني.


ولم تقف الأغاني عند هذا الحد، إذ أن المهرجانات الفنية ضجت بساحة ميدان التحرير، وغنى العديد من الفنانين لإسقاط النظام، فيما حول آخرون هتافات الثورة إلى أغان أيضا، كالفنان رامي عصام.


وتذكي هذه الأغاني الحنين للثورة في أوساط ناشطيها، على أمل أن يعودوا مجددا للميادين، رغم حملة البطش والقمع التي يمارسها النظام المصري الآن، ضد كل ما يمت للثورة بصلة.


وللمرة الأولى منذ 14 سنوات، غابت دعوات الاحتجاج والنزول للشارع لإحياء ذكرى ثورة 25 يناير/كانون الثاني 2011، وذلك بالتزامن مع تشديد الإجراءات الأمنية في العاصمة القاهرة وباقي المحافظات.


وفي ما يلي تستعرض "عربي21" أبرز أغاني الثورة المصرية:

 

 

 

  

 

مقالات مشابهة

  • احذر.. تناول هذه الأطعمة مع اللبن الرائب يدمر الأمعاء
  • أسماء وتفاصيل الأسيرات التي ستفرج عنهن حماس السبت
  • لبنان ينتظر اتصالات دولية للضغط على إسرائيل للانسحاب من الأراضي التي دخلها 
  • يحرق المنازل ويقتل ويُشرّد المدنيين.. الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على جنين لليوم الثالث تواليًا
  • محمد عبد الجليل: كولر يدمر الأهلي قبل رحيله
  • محمد عبدالجليل: كولر يدمر الأهلي قبل رحيله
  • أغاني الثورة المصرية تعود إلى الواجهة بعد 14 عاما (شاهد)
  • بالصور: بلدية رفح تبدأ تسوية وتجهيز أراضٍ لإنشاء مخيمات إيواء للمتضررين
  • تدمير أكثر من 80% من آليات بلدية غزة
  • الدفاع المدني: إجراءات ميدانية للكشف على المباني والمنشآت والمستودعات والمولدات الكهربائية