الليلة.. "الإعلام على خط المواجهة" في بيت السحيمي
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
يقيم مركز الإبداع الفني ببيت السحيمي بشارع المعز التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور وليد قانوش في الساعة السادسة مساء اليوم الأحد الموافق 25 فبراير الجاري، أمسية جديدة من أمسيات صالون “ذاكرة الوطن”، تحت رعاية الأستاذة الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة.
أمسية صالون ذاكرة الوطن
يقام صالون هذا الشهر تحت عنوان "الإعلام على خط المواجهة" ويعد هذا الموضوع من أخطر وأهم الموضوعات في الوقت الراهن، نظرًا للتطورات التكنولوجية التي يشهدها المجال الاعلامي.
مواجهة الإعلام الصهيوني
يدير الحوار الكاتب الصحفي والمؤرخ محمد الشافعي، ويستضيف الإعلامي الكبير سمير عمر مدير مكتب قناة سكاي نيوز بالقاهرة، والكاتب الصحفي أشرف مفيد نائب رئيس تحرير جريدة الأهرام، يناقش الصالون القضية الآنية وهل الاعلام الصهيوني له قدرته وتواجده في القارات الخمس، وهل لدينا كعرب القدرة اعلاميا علي المواجهة؟، كما يعقب الصالون حفل جديد من الحفلات التراثية التي تقدمها فرقة النيل للآلات الشعبية.
استطاع صندوق التنمية الثقافية على مدى خمسة وعشرين عامًا منذ إنشائه 1989 أن يقوم بدور فعال ومؤثر في دعم وتنمية الحياة الثقافية في مصر، وأن يمد جسور التحاور الخلاق بين المثقفين والفنانين بعضهم البعض وبينهم وبين الجمهور العريض، كما عمل على الكشف المواهب الشابة في مختلف المحافظات ودعمها ووضعها على طريق التميز والإبداع.
فصندوق التنمية الثقافية يسير بخطى سريعة ومدروسة في نفس الوقت نحو تحقيق مفهوم التنمية الثقافية الشاملة وفق منظومة متكاملة تهدف لدعم الفنون والثقافة والارتقاء بها ونشرها لدى مختلف فئات الشعب، وهو في سبيل ذلك أقام العديد من المكتبات العامة والمراكز الثقافية في مختلف القرى والنجوع والأحياء الشعبية وهذا من أهم الأعمال التي تضرب في عمق مفهوم التنمية الثقافية، وبلغ عدد المكتبات التى أنشأها الصندوق في أماكن لم يكن من المتصور إقامة مثل هذه المكتبات بها نحو 90 مكتبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزيرة الثقافة صندوق التنمية الثقافية ذاكرة الوطن وليد قانوش امسية بيت السحيمي التنمیة الثقافیة
إقرأ أيضاً:
القدس.. صالون حلاقة يتجاوز عمره 100 عام
ويقص الثمانيني المقدسي للجزيرة نت حكايته مع مهنة الحلاقة في صالون والده قرب باب السلسلة، أحد أبواب المسجد الأقصى، عندما كان طالبا في المدرسة.
ومنذ وفاة والده عام 1983 حافظ أبو خلدون على الصالون، وحرص على أن يواصل عمله كما كان في حياة والده دون تغيير جوهري في ملامحه.
الجزيرة نت- خاص2/2/2025