منع يارا صبري من وداع والدتها ثناء دبسي في سوريا.. والعزاء في دبي
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
لم تتمكن الفنانة السورية يارا صبري من توديع والدتها الفنانة السورية الراحلة ثناء دبسي، إذ لم يسمح لها بحضور مراسم دفنها في عاصمة السورية دمشق.
اقرأ ايضاًما هي ديانة ماهر صليبي زوج يارا صبري؟منع يارا صبري من حضور عزاء والدتها ثناء دبسي
ومنعت يارا، المتواجدة حاليًا في كندا رفقة زوجها ماهر صليبي، من حضور جنازة والدتها بسبب قرار منعها دخول سوريا؛ نظرًا لمواقفها السياسية وانتقادها اللاذع للنظام السوري.
وأعلنت يارا صبري عن إقامة عزاء لوالدتها الراحلة ثناء دبسي في مدينة دبي اليوم الأحد، الموافق 25 فبراير 2024، للرجال والنساء من الساعة 6 مساء حتى الـ 10 مساء في فندق ميلينيوم البرشاء.
عزاء ثناء دبسيوكان نجوم الفن قد توافدوا إلى المستشفى الطبي الجراحي في دمشق، لتقديم واجب العزاء، من بينهم: بسام كوسا، وسلاف فواخرجي، ووائل رمضان، وعدنان أبوالشامات، وأمل عرفة، وسوزان نجم الدين، وكندة حنا، وفراس إبراهيم، وغيرهم.
وشيعت جنازة الراحلة من جامع لالا باشا في دمشق.
أمل عرفة، كندة حنا، فراس إبراهيم وغيرهم من النجوم يواسون سليم صبري وثراء دبسي في مستشفى الطب الجراحي في سوريا قبل انطلاق موكب جثمان الراحلة #ثناء_دبسي pic.twitter.com/3NyyLRs2uR
— ET بالعربي (@ETbilArabi) February 22, 2024 من هي ثناء دبسي ؟
ولدت الفنانة في حلب، وبدأت مشوارها الفني في أواسط خمسينيات القرن الماضي، وشاركت مع شقيقتهاا ثراء دبسي بالعروض التي كانت تقدمها فرقة (مسرح الشعب) على خشبة مسرح دار الكتب الوطنية في حلب.
وكانت ثناء دبسي من أوائل الفنّانين المساهمين في تأسيس المسرح القومي حينما تركت دراستها الثانوية وانتقلت إلى دمشق مع أختها ثراء للمشاركة في هذه الفرقة.
وقد شاركت الفنانة القديرة في الكثير من الأعمال التلفزيونية والإذاعية والسينمائية والمسرحية، من أبرز أعمالها: أولاد القيمرية، الشمس تشرق من جديد، سيرة آل الجلالي، البيت القديم، القناع، غزلان في غابة الذئاب، قوس قزح، الميراث، وراء الشمس، وغيرها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: يارا صبري ثناء دبسی
إقرأ أيضاً:
حسين الجسمي يودّع شقيقه بكلمات مؤثرة: “وداعك جرح لا يندمل”
متابعة بتجــرد: عبّر الفنان الإماراتي حسين الجسمي عن حزنه العميق في وداع شقيقه جمال الذي رحل يوم الخميس الماضي، متقبلاً واجب العزاء من المحبين والمقربين.
وفي رسالة مؤثرة نشرها عبر حسابه الرسمي، قال الجسمي: “وداع شقيقي جمال ألم لا يمحوه الزمن، فراق الأخ يشبه السهم الذي يخترق القلب ويترك جرحاً لا يندمل بسهولة”.
ذكريات لا تُنسىاستحضر الجسمي ذكرياته الجميلة مع شقيقه الراحل، متحدثاً عن لحظات الطفولة وذكريات الصيد والمغامرات المشتركة. وأضاف: “كنت دائماً نعم السند، ومعنوياتك العالية كانت تدفعني دائماً للأمام.”
وداع بحب وامتناناختتم الجسمي رسالته بكلمات مليئة بالحب والامتنان، قائلاً: “كنت جميلاً في كل شيء، وكان لاسمك نصيب في روحك وابتسامتك وتعاملك.”
رحم الله الفقيد وألهم أسرته الصبر والسلوان.
main 2024-11-22Bitajarod