رئيس الجامعة البريطانية: البروفيسور جورج أبي صعب قانوني من الطراز الأول
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قال الدكتور محمد لطفي، رئيس الجامعة البريطانية في مصر، إنه يشعر بسعادة بالغة للترحيب بحضور الدكتور جورج أبي صعب، والدكتور مفيد شهاب، والدكتور سامح عبد العزيز، في رحاب الجامعة البريطانية في مصر اليوم كرئيس لها.
وأضاف: “إنه لمبعث فخر كبير أن تستضيف الجامعة البريطانية أعرق الجامعات بالمنطقة، أحد أهم القامات القانونية والقضائية المصرية حول العالم”.
وأوضح لطفي أن الجميع يعلم عن البروفيسور جورج أبي صعب، أنه قانوني من التراث الأول وصاحب مسيرة مهنية مشرفة تقلد خلالها العديد من المناصب الهامة مثل عمله مستشارًا للأمين العام للأمم المتحدة لشؤون النظام الاقتصادي الدولي الجديد.
وذكر أنه عمل مرتين قاضيًا خاصًّا بمحكمة العدل الدولية، كما كان قاضيًا بغرفة الاستئناف بالمحكمة الجنائية الدولية ليوغوسلافيا السابقة والمحكمة الجنائية الدولية لرواندا، فضلًا عن كونه أستاذًا شرفيًّا للقانون الدولي في المعهد العالي للدراسات الدولية والتنمية بجنيف.
جاء ذلك خلال فعاليات ندوة "دروس من تجارب الحياة"، مع الدكتور جورج أبي صعب، الأستاذ بمعهد الدراسات الدولية في جنيف، وذلك بحرم الجامعة بمدينة الشروق.
حضر الندوة الدكتور مفيد شهاب، المستشار القانوني لرئيس الجامعة البريطانية، والدكتور سامح عبد العزيز، الأستاذ بكلية الحقوق جامعة حلوان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس الجامعة البريطانية الجامعة البريطانية في مصر الجامعة البریطانیة
إقرأ أيضاً:
خبير في العلاقات الدولية: استمرار المجازر الإسرائيلية بغزة رغم الضغط الدولي
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير في العلاقات الدولية، إنّ كل ما تفعله إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 وحتى الآن هي جرائم إبادة جماعية، إذ تستهدف قتل أكبر عدد من الفلسطينيين، موضحا أن إسرائيل اتخذت ذريعة 7 أكتوبر لتغيير وتقليل أعداد السكان الفلسطينيين، سواء بالتهجير القسري أو القتل الجماعي.
إسرائيل تواصل المجازر رغم الضغط الدوليوأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ إسرائيل ترتكب كل الجرائم في حق الشعب الفلسطيني، كما تخالف بذلك القانون الدولي، مشيرا إلى أنّها تواصل مجازرها رغم المناشدات الدولية والضغط الدولي، ما يعني أن هناك خلل في النظام الدولي ومجلس الأمن.
أمريكا تشجع حكومة نتنياهو على المجازروتابع: «أمريكا والدول الغربية توفر الحماية لإسرائيل، ما شجع حكومة نتنياهو على المضي قدما وراء ارتكاب المجازر، إذ أنه لا يمر يوم إلا ونسمع عن مجزرة جماعية من نساء وأطفال وهدم منازل من قبل الاحتلال الإسرائيلي، وبالتالي عدم ردع إسرائيل يشجعها على ارتكاب المزيد من الجرائم».