الغذاء العالمي يؤكد مقتل مدير مكتبه في تعز ويعتبر الحادثة "مأساة عميقة"
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الغذاء العالمي يؤكد مقتل مدير مكتبه في تعز ويعتبر الحادثة مأساة عميقة، الغذاء العالمي يؤكد مقتل مدير مكتبه في تعز ويعتبر الحادثة مأساة عميقة [ مؤيد حميدي مسؤول الغذاء العالمي في تعز عقب اغتياله بمدينة .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الغذاء العالمي يؤكد مقتل مدير مكتبه في تعز ويعتبر الحادثة "مأساة عميقة"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الغذاء العالمي يؤكد مقتل مدير مكتبه في تعز ويعتبر الحادثة "مأساة عميقة"
[ مؤيد حميدي مسؤول الغذاء العالمي في تعز عقب اغتياله بمدينة التربة ]
أكد برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، الجمعة، مقتل أحد موظفيه برصاص مسلحين مجهولين في محافظة تعز جنوب غربي البلاد.
وقال برنامج الغذاء العالمي في بيان له، بأنه يشعر بحزن عميق لتأكيد مقتل أحد الموظفين برصاص مسلحين مجهولين بعد ظهر يوم الجمعة في التربة بتعز.
وأضاف بأن "مؤيد حميدي، وهو مواطن أردني، توفي بعد وقت قصير من نقله إلى المستشفى" جراء إصابته بطلقات نارية.
وأوضح أن "حميدي" وصل إلى اليمن مؤخرًا لتولي منصبه الجديد كرئيس لمكتب برنامج الأغذية العالمي في تعز.
وأشار إلى أن حميدي أحد العاملين في المجال الإنساني، حيث عمل لدى برنامج الأغذية العالمي لمدة 18 عامًا، بما في ذلك مهمة سابقة في اليمن وكذلك فترة في السودان وسوريا والعراق.
وقال ريتشارد راجان ممثل برنامج الأغذية العالمي والمدير القطري في اليمن، "إن فقدان زميلنا مأساة عميقة لمنظمتنا والمجتمع الإنساني". "أي خسارة في الأرواح في الخدمة الإنسانية هي مأساة غير مقبولة".
وفي وقت سابق، أكدت شرطة محافظة، التعرف على هوية المنفذين لعملية اغتيال رئيس فريق الغذاء العالمي مؤيد حميدي "أردني الجنسية" مشيرة إلى استخراج أوامر ضبط قهرية بحقهم من النيابة العامة.
تابعنا في :المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العالمی فی مؤید حمیدی
إقرأ أيضاً:
جحيم غزة.. مأساة شعب تصنف كأكبر كارثة إنسانية في التاريخ
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا مصورا بعنوان: «جحيم غزة.. مأساة شعب تصنف كأكبر كارثة إنسانية في التاريخ».
تحول قطاع غزة على مدار 15 شهرًا إلى أرض تعجز الضمائر عن إيجاد وصف مناسب لمأساتها، حيث المجازر والدماء والقتل والقصف والتهجير والجوع والعطش والمرض.
مطارات لا نهاية لها وأرقام متزايدة نحو الكارثة، في غزة الجميع ليس بخير، حيث إن هناك العديد من المنظمات الدولية والإنسانية والحقوقية والتي حاولت على مدار أكثر من عام كامل إجراء إحصاءات تقديرية لتلك الكارثة الإنسانية، إلا أن كل ما حصلت عليه لم يتخطى الجزء من الكل، وبحسب الأمم المتحدة، فلقد خرجت الأمور عن السيطرة وأصبحت غزة أرضا صالحة لموت كل من عليها.
ومن جانبه، أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، أن الاحتلال لا يزال يعيق وصول شاحنات المساعدات الإنسانية إلى غزة، وأن الأمم المتحدة بمساعدة مصر تمكنوا مؤخرًا من إدخال 100 شاحنة مساعدات فقط محملة بالإمدادات الإنسانية و69 ألف لتر من الوقود من أصل 170 شاحنة و1000 لتر من الوقود يحتاجها القطاع يوميًا.
وأسفرت الأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة، عن تداعيات صحية تخطت قدرات منظمة الصحة العالمية ذاتها على احتواء الأزمة، إذ أكدت إصابة 350 ألف شخص بالأمراض المزمنة كالسرطان والتهاب الكبد الوبائي، فضلًا عن إصابة عشرات الآلاف بأمراض مختلفة معظمهم من الأطفال.
وقدر علماء الاوبئة، أن تتسبب هذه الأمراض في وفاة ما يزيد عن 85 ألف فلسطيني خلال الأشهر الستة المقبلة؛ نظرًا لنقص أكثر من 65% من الأدوية والعلاجات اللازمة، وتصف الأرقام المرعبة الأوضاع الإنسانية والصحية السيئة التي يعيشها نحو مليوني شخص بالقطاع، إلى جانب عشرات الآلاف من الشهداء والمصابين.