انتقل فريق من نيابة الجيزة لموقع غرق معدية محملة بالعمال ومصرع عدد من الأشخاص داخل النيل في  نكلا بمركز شرطة منشأة القناطر في الجيزة.
 

عرض المعدية على مهندس فني

وأمرت النيابة بعرض المعدية على مهندس فنى لفحصها وكتابة تقرير وافً عنها، لفحص أجزائها الميكانيكية، والمكابح الخاص بها، لبيان ما إذا كان بها مشاكل فنية تحول دون قيادتها من عدمه، 

تستمع جهات التحقيق، لأقوال شهود العيان حول واقعة غرق معدية محملة بالعمال لقرية منشأة القناطر، للوقوف على الواقعة

فيما انتقلت  قيادات مديرية أمن الجيزة والمحافظة إلى مكان الحادث لمتابعة إجراءات استخراج أى ناج من الحادث.

وتباشر جهات التحقيق، تفاصيل حادث  غرق معدية، تحمل عشرة عمال، بإحدى قرى مركز منشأة القناطر، أن المعدية تعرضت للغرق صباح اليوم

تواصل قوات الإنقاذ النهري ، جهودها لانتشال جثامين 8 ضحايا في غرق مركب بمركز منشأة القناطر، مما أسفر عن إصابة أثنين

تباشر جهات التحقيق، تفاصيل حادث  غرق معدية، تحمل عشرة عمال، بإحدى قرى مركز منشأة القناطر، أن المعدية تعرضت للغرق صباح اليوم

مصرع عدد من العمال

وتبين أن المعدية التي تعرضت للغرق، تقل عدد من العمال من   8 إلى 10 أفراد في قرية نكلا، وتم نقل مصابين إلى المستشفى، مما أسفر عن مصرع عدد من العمال، وجاري انتشال الضحايا

جاري انتشال الضحايا
 

وتم انتشال اثنين منهم مصابين ونقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما لا يزال البحث جاريًا عن المفقودين وتكثيف الجهود لإنقاذهم.

غرق معدية

تلقت أجهزة الأمن بمديرية أمن الجيزة بلاغًا بغرق المعدية، وفور تلقي البلاغ هرعت سيارات الإسعاف وفرق الإنقاذ إلى موقع الحادث

وتبين أن المعدية كانت تحمل عشرة عمال، وتم انتشال اثنين منهم مصابين ونقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما لا يزال البحث جاريًا عن المفقودين وتكثيف الجهود لإنقاذهم.

تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أمن الجيزة المفقودين مديرية أمن الجيزة غرق مركب دون منشأة القناطر مركز منشأة القناطر مركز شرطة منشأة القناطر منشأة القناطر غرق معدیة عدد من

إقرأ أيضاً:

“الخوذ البيضاء” تعلن انتشال 24 رفاتا مجهولة الهوية غير مدفونة ومكشوفة في بلدة السبينة بريف دمشق

سوريا – أعلن الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) أن فرق البحث فيه انتشلت رفات 24 شخصا مجهول الهوية غير مدفونة ومكشوفة ومعرضة للاندثار (غير محمية)، من موقعين في بلدة السبينة في ريف دمشق.

وأوضح الدفاع المدني السوري أن عملية الانتشال تمت خلال يومي 28 و29 يناير 2025، بعد وصول بلاغ للفرق من سكان بالبلدة وناشطين آخرين.

وحسب “الخوذ البيضاء”، فإن الموقع الأول هو قبو بناء سكني في بلدة السبينة، حيث أشار الدفاع المدني إلى أنه وصل بلاغ من قبل مدنيين وناشطين بوجود عظام بشرية في قبو بناء سكني ببلدة السبينة في ريف دمشق، قرب جامع “مصعب بن عمير”، واستجابت فرق البحث يوم الثلاثاء 28 يناير.

وبين الدفاع المدني أن المكان هو “قبو في بناء سكني ضمن حي سكني ويوجد رفات بشرية في الموقع الذي أخبر عنه الأهالي”، وبحسب شهاداتهم فإن “هذا الرفات يعود لنهاية عام 2013 عندما اقتحم نظام الأسد البائد والمليشيات الموالية له البلدة، وأكدوا أن هذه العائلات كانت تختبئ داخل الأقبية خوفا من القتل من قبل نظام الأسد البائد، وفُقد الاتصال معها من ذلك الوقت”.

وأوضح أنه “تم انتشال الرفات التي كانت مكشوفة ومعرضة للاندثار من قبل فريق البحث في الدفاع المدني السوري، وتعود الرفات وفق المعطيات الأولية لـ 11 ضحية (رجال ونساء وأطفال)، كما يوجد اختلاطات بالبقايا العظمية لذلك فإن الحصيلة للرفات غير نهائية وتم تسليم الرفات إلى الطبابة الشرعية (مركز الاستعراف)، وجميع الأعمال تمت وفقا للبروتوكولات الخاصة بتوثيق وجمع الرفات وانتشالها”.

ولفت إلى أن الموقع الثاني هو قبو بناء سكني في بلدة سبينة، مشيرا إلى وصول بلاغ من قبل مدنيين وناشطين بوجود عظام بشرية في قبو بناء سكني في شارع المدارس ببلدة السبينة في ريف دمشق، واستجابت فرق البحث في الدفاع المدني السوري يوم الأربعاء 29 يناير.
وقال الدفاع المدني إن المكان هو قبو بناء سكني في حي سكني ويوجد رفات بشرية في الموقع الذي أخبر عنه الأهالي، وبحسب شهاداتهم فإن “هذه الرفات تعود لعام 2013 عندما اقتحم نظام الأسد البائد والمليشيات الموالية له البلدة، وأكدوا أن هذه العائلات كانت تختبئ داخل الأقبية خوفاً من القتل من قبل نظام الأسد البائد، وفُقد الاتصال معها من ذلك الوقت”.

وذكرت “الخوذ البيضاء” أنه “تم انتشال الرفات التي كانت مكشوفة ومعرضة للاندثار من قبل فريق البحث في الدفاع المدني السوري، وتعود الرفات وفق المعطيات الأولية لـ 13 ضحية (رجال ونساء وأطفال)، كما يوجد اختلاطات بالبقايا العظمية لذلك فإن الحصيلة للرفات غير نهائية وتم تسليم الرفات إلى الطبابة الشرعية (مركز الاستعراف)، وجميع الأعمال تمت وفقا للبروتوكولات الخاصة بتوثيق وجمع الرفات وانتشالها”.

وبخصوص “الرفات المجهولة التي تم انتشالها من قبل فرق البحث في الدفاع المدني السوري من بداية شهر ديسمبر عام 2024 حتى 27 يناير 2025″، قال الدفاع المدني السوري:

انتشلت فرق البحث في الدفاع المدني السوري رفاتاً مجهولة الهوية غير مدفونة موجودة فوق سطح الأرض مكشوفة ومعرضة للاندثار من حي التضامن في مدينة دمشق، ووفق التقييم الأولي فإن الرفات تعود لشخصين على الأقل، وتمت عملية الانتشال في7 يناير 2025، بعد وصول بلاغ للفرق من سكان بالحي وناشطين. انتشلت فرق البحث في الدفاع المدني السوري رفاتا مجهولة الهوية مكشوفة غير مدفونة في موقع مكشوف، يتراوح عدد الجثث التي تعود إليها الرفات ووفق التقييم والمعطيات الأولية بين 20 ـ 25 جثة، يوم الاثنين 30 ديسمبر، وجاءت عملية الانتشال بعد بلاغ  وصل للفرق بوجود رفات، في منطقة القبو بريف حمص الشمالي الغربي. انتشلت فرق البحث في الدفاع المدني السوري 21 رفاتاً وجثة يوم الأربعاء 18 ديسمبر، وجاءت عملية الانتشال بعد بلاغ وصل للفرق بوجود جثث ورفات، في موقع في مدينة السيدة زينب في ريف دمشق الجنوبي الشرقي.  انتشلت فرق البحث في الدفاع المدني السوري رفات 7 جثث يوم الثلاثاء 17 ديسمبر، وجاءت عملية الانتشال بعد بلاغ وصل لفرق الدفاع المدني السوري بوجود رفات تم العبث بها ضمن قبر مفتوح، في موقع قرب مدينة عدرا في ريف دمشق الشرقي. انتشلت الفرق رفات 21 جثة منقولة مجهولة الهوية الاثنين 16 ديسمبر، وجاءت عملية الانتشال بعد بلاغ  بوجود رفات منقولة مكشوفة غير مدفونة في موقع مفتوح طريق مطار دمشق الدولي في ريف دمشق الشرقي

وأكدت “الخوذ البيضاء” أن “دور فرق الدفاع المدني السوري يركز حاليا على الاستجابة الطارئة لنداءات الأهالي بوجود رفات مكشوفة غير مدفونة لتقوم الفرق  ضمن ضوابط الالتزام الصارم بالمبادئ الإنسانية والجنائية، بتوثيق وجمع الرفات وتسليمها للطب الشرعي وفقاً للبروتوكولات الخاصة والتنسيق لاستكمال كافة الإجراءات الخاصة بحفظها بما يساعد في إمكانية التعرف عليها لاحقا”.

وأضافت: “لا تقوم فرقنا بفتح أي مقابر جماعية ولا تستخرج أي رفات مدفونة فيها، وإنما تعمل في إطار الاستجابة للتعامل مع الجثامين والقبور المفتوحة أو الرفات المكشوفة خارج المقابر الجماعية، إذ أن التعامل مع المقابر الجماعية يحتاج إلى ولاية قضائية وجنائية وإلى فرق مختصة وتفويض قانوني، بالإضافة إلى وجود تقنيين مختصين ومختبرات متخصصة لضمان التعامل مع الرفات بشكل علمي ودقيق”.

وأشارت إلى “مخاطر كبيرة تتعرض لها المقابر الجماعية المنتشرة في سوريا نتيجة النبش العشوائي والتدخلات غير المهنية التي تهدد بشكل مباشر كرامة الضحايا وحقوقهم وحقوق عائلاتهم، وتهدد الجهود المستقبلية لتحقيق المساءلة والعدالة”.

 

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • “الخوذ البيضاء” تعلن انتشال 24 رفاتا مجهولة الهوية غير مدفونة ومكشوفة في بلدة السبينة بريف دمشق
  • أسفر عن احتراق 12 مركب.. النيابة تعاين موقع حريق قزق أولاد حسان بالسويس
  • اندلاع حريق داخل منزل فى منشأة القناطر
  • إخماد حريق داخل منزل فى منشأة القناطر دون إصابات
  • ترامب يطلب التحقيق في دور قائد المروحية في حادث تصادم الطائرتين
  • انتشال 18 جثة من نهر بوتوماك موقع تحطم طائرة واشنطن
  • انتشال 19 جثة على الأقل من موقع تحطم طائرة ركاب في واشنطن والبحث مستمر / فيديو
  • الإعدام شنقا للمتهمين بقتل 3 عمال حرقًا داخل خيمة في منشأة القناطر
  • في بلدتين جنوبيتين.. انتشال جثمان شهيد وأشلاء آخر
  • السجن المؤبد لقاتل شقيقه في منشأة القناطر